الأحد 5 مايو 2024 08:20 مـ 26 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
سموحة يسجل هدف التقدم أمام الزمالك في الدوري الممتاز رسمياً.. ليفربول يتأهل إلى دوري أبطال أوروبا بعد خسارة أستون فيلا هنية : حماس ما زالت حريصة على التوصل إلى اتفاق ينهي العدوان التعادل السلبي يحسم الشوط الأول لمباراة الزمالك وسموحة بالدوري الممتاز الأحد.. بيت العائلة المصرية يناقش ”مستقبل سوق العمل في مصر” بقصر الآمير طاز ليفربول يتفوق بثنائية أمام توتنهام في الشوط الأول بالدوري الإنجليزي 6 شهداء في قصف للاحتلال الإسرائيلي استهدف مدرسة تابعة لوكالة ”أونروا” الرئيس الفرنسي ماكرون يدعو نتنياهو هاتفيا لخفض التصعيد الإقليمي بفلسطين مجلس إدارة الزمالك يؤازر الفريق في مواجهة سموحة بالدوري الممتاز بالمستند... الرعاية الصحيه ترفع اسعار رسوم خدمة المرضى والمبيت وانتظار السيارت فن إعداد الممثل مع وفاء الطبوبي فى مهرجان ايزيس الدولي للمسرح..تفاصيل «الصحة» تكثف حملاتها على المنشآت الغذائية وأماكن بيع الأسماك المملحة

أهم الأخبار

الطقس يمنع تعامد الشمس على وجه تمثال رمسيس الثانى بالمتحف المصرى الكبير

تسببت حالة الطقس والغيوم في عدم تعامد الشمس على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني بالمتحف المصري الكبير، وهي الظاهرة التي تتم 21 فبراير من كل عام.

وتواجد عدد من الصحفيين ومراسلي وسائل الإعلام المحلية والأجنبية لرصد الظاهرة ولكن لم تظهر الشمس في الوقت المُحدد لتتعامد على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني ببهو المتحف، حيث منعتها السحب الكثيفة.

وسبق وذكر المتحف المصري الكبير أنه من عظمة المصريين القدماء أنهم استطاعوا تشييد تمثال الملك رمسيس الثانى فى معبد أبو سمبل بحيث تتعامد الشمس على وجهه فى نفس التاريخ والتوقيت من كل عام احتفالًا بيوم تتويجه، وقد نجح فريق المهندسين المعماريين والأثريين فى المتحف المصرى الكبير فى محاكاة هذه الظاهرة وإقامة تمثال الملك رمسيس الثانى فى البهو العظيم بالمتحف فى زاوية من خلالها تشرق الشمس وتتعامد على وجه الملك يوم 21 فبراير من كل عام.

وكانت الدراسات والتجارب، قد أجريت على هذه الظاهرة عام 2019، وأعلن عنها المتحف للجمهور عام 2020.

والجدير بالذكر أنه بعد الافتتاح الرسمى للمتحف ستقام فاعلية احتفالًا بتعامد أشعة الشمس على وجه الملك رمسيس الثانى، على أن تُضَمّ هذه الفاعلية إلى برنامج زوار المتحف، التى تقام فى ساحة المتحف المصرى الكبير كل عام، والتى يمكن ربطها بالفاعلية الحضارية الأصلية بمعبد أبى سمبل؛ من أجل العمل على مزيد من تنشيط السياحة الثقافية المحلية والدولية.