النهار
الأحد 27 يوليو 2025 08:40 صـ 1 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
باسعار تبدا من 350 جنية.. مسار إجبارى علي مسرح ساقية الصاوي 31 يوليو الجاري المرة دى بالأصفر.. إطلالة جديدة لمى سليم من عطلتها الصيفية بالساحل الشمالي حريات الصحفيين تعلن دعمها للزميل طارق الشناوي وتؤكد: تصريحاته عن نقابة الموسيقيين نقد مشروع أسامة الهواري مديرًا لأمن الغربية.. خبرات أمنية من صعيد مصر إلى قلب الدلتا وداعًا زياد الرحباني.. موسيقي بدرجة فليسوف هل يشهد العقار المصري لحظة تصحيح؟ مؤشرات التحول في السوق خلال 2025 المصيف بالتقسيط.. التمويل السياحي يدخل سوق الرحلات الصيفية عقارات الساحل بين ”الطيب والشرير”: متر بـ900 ألف ووحدة بـ90 مليون تفتح باب الجدل بالصور..مصطفى شوقي يتعاقد مع ريتشارد الحاج لإنتاج وتوزيع أغانيه وزير الثقافة يعلن إطلاق الخطة القومية لإحياء صناعة السينما وتحويل الأصول المعطّلة إلى منصات إنتاج حديثة 7 آلاف مواطن في مؤتمر مستقبل وطن بجرجا لدعم مرشحي «الشيوخ 2025».. ودعوات شعبية ودينية للمشاركة والتصويت أدعية لزيادة الرزق من السنة النبوية

سوشيال المشاهير

محسوب: القوى السياسية المعارضة لا يعنيها إلا إسقاط مرسى

محمد محسوب
محمد محسوب
استنكر الدكتور محمد محسوب وزير الدولة للشئون النيابية والقانونية والقيادى بحزب الوسط، موقف القوى المعارضة لرئيس الجمهورية ، لافتاً إلى أنه بإمكانهم فعل أى شىء حتى يسقط الرئيس.وأوضح أن النخبة السياسية التى عارضت الإعلان الدستورى لا تعرف كيف تختلف وجمهورها يحكم بالانطباع والسياسيون بها يتصيدون لبعضهم البعض، فضلاً عن استعدادهم لغسل يد النظام السابق لقطع رقبة أشقائهم.وأكد محسوب فى تغريدات له عبر موقع التواصل الاجتماعى تويتر أن ما شهدته مصر من أحداث خلال الأيام الماضية يكرس لمبدأ عدم قبول أى رئيس من القوى السياسية لان المخالفين له سيفعلون أى شىء لاسقاطه، لافتاً إلى أن الاحتجاجات سبقت القرارات وتلت قرارات وستبقى مستمرة.وقال محسوب: المشكلة لم تكن في قرارات الرئيس وانما في قرار مسبق بالعمل على إسقاطه بين القوى التي طالبت مبكرا بإدراج اعادة الانتخابات في مسودة الدستور.وتابع مستنكراً : لنحل التأسيسية ونعيد انتخابات الرئاسة ونبدأ من الصفر.. من يضمن ان ما نشهده لن يتكرر غدا مع تلك النوايا المتقلبة، من لديه خريطة لمستقبل مضمون؟.وأكد محسوب أن ما تبقى لمصر الآن هو الانتقال لحالة دستورية في اسابيع لا شهور تتقلص فيها سلطات الرئيس وانتخاب برلمان وإلا فدورات عدم الاستقرار تنتظر الجميع.واختتم محسوب تغريداته قائلاً: دعونا فى الوسط كل القوى السياسية للتوافق على شكل محدد للتعديل الذي يطلبه الجميع على الاعلان الدستوري فقبلوا ثم رفضوا واشترطوا إلغاء الاعلان كله.