النهار
الخميس 18 سبتمبر 2025 09:18 صـ 25 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
دون إصابات بشرية.. السيطرة على حريق التهم محتويات منزل في قنا د. شاهيناز عبد الكريم :سيد درويش.. أيقونة الموسيقى المصرية بالفيديو..أحمد حليم يطرح أحدث أغانيه ”على مهلك” بإيقاع المقسوم ”عروض فنية وحفل متنوع” أنطلاق فعاليات الملتقى الدولى الثامن لفنون ذوى القدرات الخاصة بدار الأوبرا المصرية سلالم مرهقة وموقف بلا كراسي.. شكاوى الركاب من موقف الأقاليم الجديد برمسيس| صور “مصر تنتصر وقائيًا”.. أسرار الصحة التي أنقذت 100 مليون مواطن من الأوبئة ”يستخدم في علاج لوكيميا الأطفال”..إنزيم ”الأسبارجان” طفرة في مجال البحث العلمي نميرة نجم: الأمم المتحدة تتقاعس عن وقف تجويع غزة ومحاسبة إسرائيل خرجهم رجل أعمال وصورهم.. تضامن قنا تحرر محاضر وإنذارات في واقعة استغلال أطفال دار رعاية للدعاية الانتخابية انطلاق ”النادي العربي للإعلام السياحي من قلب عروس البحر المتوسط وزير التعليم يصدر قرارًا وزاريًا بشأن تطبيق نظام الدراسة والتقييم لطلاب المرحلة الثانوية كتاب جديد يرصد تجربة «الإدارة الذاتية» في سوريا

عربي ودولي

رئيس البرازيل السابق يطلب تأشيرة سياحية للإقامة فى الولايات المتحدة

تقدم الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو بطلب للحصول على تأشيرة سياحية لمدة ستة أشهر للإقامة في الولايات المتحدة، بعد فشله فى تأكيد تأشيرته بسبب اتهامه بعدد من القضايا، بحسبما أكدت شركة المحاماة AG Immigration،

وقالت صحيفة "جلوبو" البرازيلية إنه تم تقديم الطلب يوم الجمعة، 27 يناير، ويأتى ذلك وسط تقارير تفيد بأن الرئيس السابق وصل إلى الولايات المتحدة بتأشيرة A-1 ، والتي تُمنح للرؤساء وهي صالحة فقط أثناء وجودهم بشكل مؤقت فى البلاد، إلا أن وزارة الخارجية الأمريكية رفضت تأكيد حالة تأشيرة بولسونارو بسبب اتهامه فى عدد من القضايا منها مسئولية ، ولذلك فإنه يلجأ الآن للحصول على تأشيرة سياحية.

كان بولسونارو في فلوريدا منذ 30 ديسمبر، بعد مغادرة البرازيل قبل أيام من تنصيب خليفته، الرئيس الحالي لولا دا سيلفا، في الأول من يناير. سُمح لخمسة مسؤولين بمرافقته إلى ميامي في الفترة من 1 إلى 30 يناير.

وأثار وجوده في فلوريدا انتقادات من الديمقراطيين في مجلس النواب، الذين حثوا في منتصف يناير الرئيس الأمريكي جو بايدن على عدم "توفير ملاذ" لبولسونارو بعد أن اقتحم أنصاره المؤسسات الديمقراطية في البرازيل، في العاصمة برازيليا، في خضم هجوم أجرى مقارنات مع الهجوم على مبنى الكابيتول الأمريكي في 6 يناير 2021.

وندد الرئيس السابق بولسونارو بالهجوم، لكن الخبراء يقولون إن مزاعمه المتكررة التي لا أساس لها بشأن تزوير الناخبين في الفترة التي سبقت انتخابات أكتوبر أدت إلى إثارة الغضب بين مؤيديه. قبل اندلاع أعمال العنف في ذلك الوقت، كانوا يخيمون لأشهر في العاصمة وتم تشديد الأمن خارج مبنى الكونجرس بسبب وجودهم.

في 13 يناير، قبلت المحكمة العليا البرازيلية طلبًا من مكتب المدعي العام للتحقيق مع بولسونارو لتورطه المزعوم في هجمات 8 يناير في برازيليا.