الجمعة 29 مارس 2024 04:23 صـ 19 رمضان 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إصابة زوجين وأبنائهما الثلاثة إثر تصادم سيارة مع كارو في قنا.. بالأسماء برومو فيلم «شقو» لعمرو يوسف يحقق 6 مليون مشاهد بعد طرحه ب 24 ساعة اللواء اركان حرب مجدي شحاته احد ابطال حرب اكتوبر متحدثا للنهار عن اخر تطورات الاوضاع في الشرق الاوسط والعالم : شباب حزب الجيل الديمقراطي يشاركون بفاعلية في ملتقي شباب العالم بيومي فؤاد: إحنا بتوع فلوس وبروح السعودية أشتغل علشان أخد فلوس ”المعلم” يتصدر قائمة مسلسلات المتحدة الأكثر متابعة في رمضان غادة عبدالرازق تتعرض لحادث سير في «صيد العقارب» وتفاعل واسع على مواقع التواصل بعد مشهد القتل بدم بارد في الحلقة 18 من الحشاشين.. سوزان نجم الدين تتصدر ترند ”أكس” 800 متسابق ومتسابقة في حفظ القران الكريم بمركز شباب ديرب الخضر بينهم أب ونجليه.. إصابة 5 أشخاص من أسرة واحدة إثر انقلاب ملاكي في قنا.. أسماء مكتبة الإسكندرية تحتفل بيوم اليتيم اقامة بطولة تنس ضمن فعاليات الدورات الرمضانية لمهندسي الإسكندرية

عربي ودولي

رئيس البرازيل السابق يطلب تأشيرة سياحية للإقامة فى الولايات المتحدة

تقدم الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو بطلب للحصول على تأشيرة سياحية لمدة ستة أشهر للإقامة في الولايات المتحدة، بعد فشله فى تأكيد تأشيرته بسبب اتهامه بعدد من القضايا، بحسبما أكدت شركة المحاماة AG Immigration،

وقالت صحيفة "جلوبو" البرازيلية إنه تم تقديم الطلب يوم الجمعة، 27 يناير، ويأتى ذلك وسط تقارير تفيد بأن الرئيس السابق وصل إلى الولايات المتحدة بتأشيرة A-1 ، والتي تُمنح للرؤساء وهي صالحة فقط أثناء وجودهم بشكل مؤقت فى البلاد، إلا أن وزارة الخارجية الأمريكية رفضت تأكيد حالة تأشيرة بولسونارو بسبب اتهامه فى عدد من القضايا منها مسئولية ، ولذلك فإنه يلجأ الآن للحصول على تأشيرة سياحية.

كان بولسونارو في فلوريدا منذ 30 ديسمبر، بعد مغادرة البرازيل قبل أيام من تنصيب خليفته، الرئيس الحالي لولا دا سيلفا، في الأول من يناير. سُمح لخمسة مسؤولين بمرافقته إلى ميامي في الفترة من 1 إلى 30 يناير.

وأثار وجوده في فلوريدا انتقادات من الديمقراطيين في مجلس النواب، الذين حثوا في منتصف يناير الرئيس الأمريكي جو بايدن على عدم "توفير ملاذ" لبولسونارو بعد أن اقتحم أنصاره المؤسسات الديمقراطية في البرازيل، في العاصمة برازيليا، في خضم هجوم أجرى مقارنات مع الهجوم على مبنى الكابيتول الأمريكي في 6 يناير 2021.

وندد الرئيس السابق بولسونارو بالهجوم، لكن الخبراء يقولون إن مزاعمه المتكررة التي لا أساس لها بشأن تزوير الناخبين في الفترة التي سبقت انتخابات أكتوبر أدت إلى إثارة الغضب بين مؤيديه. قبل اندلاع أعمال العنف في ذلك الوقت، كانوا يخيمون لأشهر في العاصمة وتم تشديد الأمن خارج مبنى الكونجرس بسبب وجودهم.

في 13 يناير، قبلت المحكمة العليا البرازيلية طلبًا من مكتب المدعي العام للتحقيق مع بولسونارو لتورطه المزعوم في هجمات 8 يناير في برازيليا.