النهار
الثلاثاء 17 يونيو 2025 12:27 صـ 19 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تشيلسي يفوز على لوس أنجلوس 0/2 في كأس العالم للأندية بعد الإعلان عن تصنيعها محليا.. تعرف على المواصفات الفنية للسيارة سيتروين C4X سقوط ”الكحال والخياط وحلاوة وقورطان ويونس” في قبضة مباحث طوخ ريال مدريد يُجرى مرانه الرئيسى استعدادا للقاء الهلال ضبط أكثر من 13 ألف لتر سولار وبنزين 92 تم تجميعهم من السوق السوداء بغرض التربح بطوخ فتح باب التقديم لرياض الأطفال إلكترونيًا بالغربية للعام الدراسي 2025 / 2026.. اعرف الشروط والخطوات نتيجة الشهادة الإعدادية 2025 بالغربية.. الإعلان خلال أيام ورابط الاستعلام برقم الجلوس حادث تصادم مروع بطريق مصر – الإسماعيلية الصحراوي يسفر عن إصابة 7 أشخاص بينهم أطفال وزير الشباب والرياضة يكرم الدكتورة منى عثمان وكيل الوزارة ومدربي برنامج ”مشواري” اقبال كثيف من المواطنين على حمامات السباحة بمراكز الشباب بالدقهلية تشيلسى ضد لوس أنجلوس.. نيتو يتقدم للبلوز بهدف فى الشوط الأول لتوطين الصناعة في مصر.. ”العربية للتصنيع” تنتج 7 الأف سيارة ”سيتروين C4X” سنوياً بنموذجين.. تفاصيل

اقتصاد

خبير اقتصادي يتوقع تثبيت اسعار المنتجات البترولية خلال الفترة الراهنة

قال الدكتور رمزي الجرم، الخبير الاقتصادي ، إن لجنة التسعير التلقائي للمُنتجات البتروليةمن المُقرر ان تجتمع في نهاية يناير الجاري، في ظل ظرف استثنائي شديد يواجهه الاقتصاد المصري، بل كافة الاقتصادات العالمية، وبما يشير إلى وجود توقعات بقيام الدولة بمراعاة الظروف الاقتصادية للبلاد، خصوصا بعد تصاعد اسعار الدولار بشكل لم يحدث قبل ذلك، اذا ما علمنا ان سعر الصرف، يُعد احد المحددات الرئيسىية التي تعتمد عليها اللجنة المذكورة في تسعير المُنتجات البترولية.
وأوضح الجرم أن التوقعات تأتي بقيام اللجنة بتثبيت اسعار المنتجات البترولية، على خلفية قيامها بهذا الأجراء في آخر اجتماع لها في نهاية سبتمبر الماضي، على الرغم من تصاعد اسعار النفط العالمية في ذلك الوقت.
وأشار إلى ان الأسعار الحالية، والتي تم تثبيتها في آخر اجتماع للجنة، كانت عند مستوى 8جنبه للتر الواحد من بزين 80 & 9.25 جنيه لبنزبن 92 & 10.75 جنبه لبنزبن 95& 7.25 جنبه للسولار.
والحقيقة، انه من المتوقع ان تتلقى الدولة، صدمة زيادة اسعار المنتجات البترولية، نتيجة الارتفاع المفاجئ لسعر صرف الدولار مقابل الجنيه المصري، على الرغم من وجود انخفاض تدريجي في أسعار النفط العالمية، من أجل عدم ترحيل جزء من الأزمة إلى المستهلكين، على خلفية ان اي زيادة جديدة مهما كانت طفيفة (في حدود 10٪) سوف يكون لها تداعيات سلبية وكارثية على زيادة متتالية في كافة اسعار السلع والخدمات.