النهار
الإثنين 15 ديسمبر 2025 05:13 مـ 24 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الغردقة تستضيف كأس السوبر المصري للسلة بين الأهلي و الاتحاد السكندري الدكتور محمود عصمت: الطاقة الكهربائية ركيزة أساسية للتنمية وأحد أهم دعائم الجمهورية الجديدة خبير اقتصادي: إنشاء مركز التجارة الأفريقي يدعم مسار التكامل الاقتصادي بين مصر ودول القارة السمراء «عبداللطيف»: المناهج الدراسية شهدت أضخم تطوير في تاريخ الوزارة.. ونجحنا في ارتفاع معدلات الحضور بالمدارس إلى ٨٧٪؜ مطار الملك عبدالعزيز الدولي يُسجل 50 مليون مسافر خلال 2025 ليدخل قائمة المطارات العملاقة على مستوى العالم الأربعاء القادم.. مؤتمر دولي بـ «علوم الزقازيق» تحت شعار ”العلوم الأساسية وتطبيقاتها لحماية البيئة” موعد مباراة الزمالك وحرس الحدود والقنوات الناقلة شيركو حبيب: تشكيل الحكومة العراقية يحتاج توافقا وطنيا والتزاما بالدستور والفيدرالية رئيس جامعة المنوفية يعقد اجتماع مجلس العمداء “أون لاين” ويتابع منظومة التطوير والإنجازات الأكاديمية والمجتمعية بالجامعة المشدد 15 عامًا لشقيقين لقتلهما سائق توك توك بسبب خلاف على تحميل الركاب بأسيوط وفاة طالب علاج طبيعي أثناء ممارسته الرياضة داخل «جيم» ببيلا بالم هيلز توقع اتفاقية استراتيجية مع مجموعة ماريوت العالمية لتطوير فندق «سانت ريجيس، بالم هيلز– الجيزة»

سياسة

حزب العدل يطالب بالسماح لأهالي«القادرون باختلاف» بمرافقة ابنائهم بالمدارس

طالب معتز الشناوي، المتحدث الرسمي لحزب العدل، وزارة التربية والتعليم، بسرعة اتخاذ عدد من الإجراءات الضرورية التي تحول، دون تحقيق دمج حقيقي لذوى القدرات الخاصة، بالمراحل التعليمية المختلفة، وفى مقدمتها السماح لأولياء الأمور- المؤهلين- بمرافقة ابنائهم من ذوى القدرات الخاصة، داخل المدارس، وخاصة حالات التوحد.


جاء ذلك خلال المائدة المستديرة التي نظمها حزب العدل، بمقره الرئيسي تحت عنوان «قادرون باختلاف.. قطار التنمية»، بحضور النائبة زينب السلايمي عضو مجلس النواب ومساعد رئيس حزب العدل، وعدد من ممثلي الأحزاب السياسية والجهات التنفيذية ومؤسسات المجتمع المدني. وشدد على ضرورة توفير مدرسين واخصائيات «نفسي واجتماعي» مؤهلين للتعامل مع ابنائنا من ذوى الهمم، وبتأهيلهم وفق مناهج علمية متخصصة.

واضاف المتحدث الرسمي لحزب العدل "ومن الضروري توفير فصول مجهزة بتقنيات وادوات، تحقق دمج حقيقي لابنائنا، وتضمن سلامة العملية التعليمية، بدلا مما يعانيه الأبناء من ذوى الاحتياجات الخاصة وأسرهم، والذى افرغ عملية الدمج من مضمونها".