الأربعاء 8 مايو 2024 07:37 مـ 29 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
البيت الأبيض: المحادثات الخاصة بالهدنة فى القاهرة تسير بشكل جيد أبو العلا والديب وسلامة يبدأون مشوار بطولة الاردن الدولية المفتوحة غدًا القاهرة الإخبارية: قصف عنيف يستهدف منزلا بالقرب من المستشفى الكويتى بغزة رئيس وزراء إسرائيل الأسبق: نتنياهو يبحث عن نصر خيالى فى رفح مركز السينما العربية يكشف عن أسماء المشاركين في فعالياته خلال مهرجان كان خماسي حراس مرمى الزمالك يشاركون فى التدريبات الجماعية للفريق تدريبات بدنية قوية للاعبى الزمالك إستعدادا لمواجهة نهضة بركان رسميا.. غزل المحلة يصعد إلى الدورى الممتاز بثلاثية فى شباك بروكسى السُلطات الروسية: الجندي الأمريكي المتهم بالسرقة سيبقي لدينا حتي يوليو لافيينا يسجل ثنائية ضد طنطا مع بداية الشوط الثانى غزل المحلة يقترب من الصعود للممتاز بعد التقدم 2 / 1 على بروكسى فى الشوط الاول محافظ المنوفية يعتمد خرائط الكتل المبنية القريبة من الأحوزة العمرانية لقانون التصالح الجديد

عربي ودولي

الحملة الأخيرة، أردوغان يترشح للانتخابات الرئاسة التركية

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن حملته الانتخابية في العام المقبل لتولي منصب رئيس البلاد ستكون آخر مرة له كمرشح للمنصب.


وخلال حديث في مدينة "سامسون" بشمال تركيا، قال أردوغان (68 عامًا) إنه سيسعى للحصول على دعم الأمة "للمرة الأخيرة" قبل تسليم السلطة إلى سياسيين أصغر سنًا، ويعتمد الرئيس التركي على نجاح حزب العدالة والتنمية الإسلامي المحافظ في الانتخابات البرلمانية والرئاسية المقررة في يونيو المقبل.


وتسبب التضخم الذي بلغ أكثر من 80% والتأثيرات الناجمة عنه على السكان في وضع أردوغان تحت ضغط، وأظهر استطلاع للرأي أجري الشهر الماضي أن أيًا من تحالف المعارضة الذي يضم 6 أحزاب أو حزب العدالة والتنمية مع شريكه القومي المتطرف، حزب الحركة القومية لن يحصلا على أغلبية برلمانية.

ترشح أردوغان لرئاسة تركيا

ومع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية والتشريعية المقرر إجراؤها في يونيو 2023، يأمل أردوغان أن يواصل هو وحزبه "العدالة والتنمية" حكم البلاد المستمر منذ عام 2003.


لكن يتعين على الرئيس التركي أن يواجه العديد من التحديات، بما في ذلك التضخم الذي وصلت نسبته إلى 84.4%.

وكان أردوغان جدد، في أكتوبر، رغبته في وضع دستور تركي جديد يكون "ديمقراطيًا وبسيطًا وذا رؤية".

واعتبر بعض المراقبين هذا المشروع رغبة في تعديل الحد الأقصى لولايتين رئاسيتين، المنصوص عليه في الدستور الحالي.