النهار
الإثنين 1 ديسمبر 2025 05:10 صـ 10 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
“ابني فين؟”… سؤال قاد لكشف واقعة هتك عرض طفل علي يد جاره بشبرا الخيمة حرب على التعديات بالقليوبية… إزالة 20 حالة وبسط السيطرة على 68 فدانًا بالخانكة مادورو : فنزويلا ستظل صامدة في الدفاع عن مواردها الطبيعية من الطاقة إخلاء سبيل صانعي محتوى «الأكيلانس» و«سلطانجي» بكفالة بعد فيديوهات فحص المنتجات الغذائية بكفالة 50 ألف لكل منهما سكرتير مساعد محافظة الجيزة يكشف لـ«النهار» تفاصيل مبادرة استبدال التوك توك بالسيارة «الكيوت» ٨٩٩ مليار جنيه فوائد دين مقابل 864 مليار إيرادات… وقطاع البترول يساهم بـ236.8 مليار جنيه فائض أولي في 4 أشهر محمد إمام يعلن عودة تصوير مسلسل”الكينج” طرح البوستر الرسمي لفيلم ”طلقني” مي عز الدين تعاني بسبب النظام الغذائي ريهام عبد الغفور تدعم منى زكي بعد الهجوم عليها دون إصابات.. السيطرة على حريق نشب في أشجار ونخيل على الطريق العام في قنا رقابة شرسة تحمي المواطنين… ضبط نصف طن لحوم غير صالحة داخل شبرا الخيمة

عربي ودولي

الحملة الأخيرة، أردوغان يترشح للانتخابات الرئاسة التركية

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن حملته الانتخابية في العام المقبل لتولي منصب رئيس البلاد ستكون آخر مرة له كمرشح للمنصب.


وخلال حديث في مدينة "سامسون" بشمال تركيا، قال أردوغان (68 عامًا) إنه سيسعى للحصول على دعم الأمة "للمرة الأخيرة" قبل تسليم السلطة إلى سياسيين أصغر سنًا، ويعتمد الرئيس التركي على نجاح حزب العدالة والتنمية الإسلامي المحافظ في الانتخابات البرلمانية والرئاسية المقررة في يونيو المقبل.


وتسبب التضخم الذي بلغ أكثر من 80% والتأثيرات الناجمة عنه على السكان في وضع أردوغان تحت ضغط، وأظهر استطلاع للرأي أجري الشهر الماضي أن أيًا من تحالف المعارضة الذي يضم 6 أحزاب أو حزب العدالة والتنمية مع شريكه القومي المتطرف، حزب الحركة القومية لن يحصلا على أغلبية برلمانية.

ترشح أردوغان لرئاسة تركيا

ومع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية والتشريعية المقرر إجراؤها في يونيو 2023، يأمل أردوغان أن يواصل هو وحزبه "العدالة والتنمية" حكم البلاد المستمر منذ عام 2003.


لكن يتعين على الرئيس التركي أن يواجه العديد من التحديات، بما في ذلك التضخم الذي وصلت نسبته إلى 84.4%.

وكان أردوغان جدد، في أكتوبر، رغبته في وضع دستور تركي جديد يكون "ديمقراطيًا وبسيطًا وذا رؤية".

واعتبر بعض المراقبين هذا المشروع رغبة في تعديل الحد الأقصى لولايتين رئاسيتين، المنصوص عليه في الدستور الحالي.