الخميس 25 أبريل 2024 02:40 صـ 16 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”وكيل وزارة الشباب والرياضة” بالقليوبية يشهد برنامج دورة التنمية السياسية للشباب مصرع سيدة التهمتها ماكينة حصاد القمح في الفيوم إبداع تلاميذ مدرسة ساحل طهطا المتميزة لغات بسوهاج في عروض حفل نهاية العام الدراسي.. صور هيئة سلامة الدواء والغذاء الأمريكية تُحذر الأمريكيين من العثور علي عينة حليب بها أنفلونزا الطيور رئيس جامعة الزقازيق يستقبل وفد هيئة فولبرايت لبحث جهود الدمج والاتاحة لذوى الإعاقة نائب محافظ البحيرة تناقش مع مساعد وزيرة البيئة دعم منظومة النظافة والمخلفات الصلبة تكريم كورال جامعة مدينة السادات في ختام فعاليات الملتقى الفني الحادي والعشرين للجامعات بـ جنوب الوادي المشدد 5 سنوات لشقيقين لإحداثهم عاهه لشخص بسلاح نارى بشبرا الخيمة السيطرة على حريق التهم فدانين ونصف بأسيوط ملك مصر السابق أحمد فؤاد الثاني يتفقد مكتبة الإسكندرية 9 مصابين.. ننشر الحالة الصحية لمصابي اندلاع حريق بمنزل بأسيوط زيزو وفتوح على رأس قائمة الزمالك لمواجهة دريمز الغانى

عربي ودولي

دول البلطيق سترفع إنفاقها الدفاعي إلى ثلاثة بالمائة من إجمالي ناتجها المحلي


تعهّدت دول البلطيق الثلاث ليتوانيا ولاتفيا وإستونيا الجمعة رفع ميزانياتها الدفاعية إلى ما نسبته ثلاثة بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، وسط مخاوف أمنية على صلة بالحرب الروسية الأوكرانية.


والدول الثلاث منضوية في حلف شمال الأطلسي منذ العام 2004 وهي جزء من الجناح الشرقي للتكتل.

وقال رئيس الوزراء اللاتفي كريانيس كارينس في تصريح للصحافيين إثر لقائه نظيريه الليتواني والإستونية في ريغا "سنرفع استثماراتنا الدفاعية إلى ثلاثة بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي".

وتخشى دول البلطيق بعدما بقيت عقودا تحت النظام السوفياتي، أن تكون التالية على قائمة موسكو في حال انتصرت روسيا في أوكرانيا.

حاليا ترصد إستونيا ولاتفيا وليتوانيا تواليا 2,34 بالمئة و2,10 بالمئة و2,36 بالمئة من إجمالي ناتجها المحلي للإنفاق الدفاعي، وفق تقديرات حلف شمال الأطلسي.

وحدّدت الدول الثلاث مهلا متفاوتة للتوصل إلى النسبة المئوية المستهدفة.

وأشارت رئيسة الوزراء الإستونية كايا كالاس إلى أن بلادها ستتخطى عتبة ثلاثة بالمئة في العام 2024.

وقالت "مسارنا محدد وكذلك مشترياتنا".

ولم توضح لاتفيا متى تسعى للتوصل إلى نسبة ثلاثة بالمئة، في حين يمكن لليتوانيا تحقيق الهدف العام المقبل بما أن أنظمتها المالية تسمح بالمضي قدما في الاقتراض اللازم.