النهار
السبت 2 أغسطس 2025 10:24 مـ 7 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
المؤبد لقاتل زياد فارس سائق التوك توك بشبين الكوم.. ووالدته: ربنا برد ناري رئيس جامعة بنها يشهد ختام فعاليات قمة ”ستارت” لأنشطة وحدات التضامن الإجتماعي وفاة ”بونجا” حارس مرمى وادي دجلة بعد صراع مع المرض حركة تغييرات كبرى في “المجتمعات العمرانية”.. وزير الإسكان يعيد رسم خريطة قيادات أجهزة المدن الجديدة وزير الإسكان يوجه رؤساء أجهزة المدن الجديدة بتوفير جميع الاحتياجات اللوجستية لتيسير العملية الانتخابية لانتخابات مجلس الشيوخ تعادل إيجابي بين بيراميدز وسيراميكا كليوباترا استعدادًا لانطلاق الدوري وزير الرياضة يتفقد أرض المنتدى بأبو قير.. ويوجه بسرعة الانتهاء من المرحلة الأولى مديرية أمن القليوبية ترفع درجة الإستعداد القصوى لتأمين انتخابات مجلس الشيوخ 2025 تجارة المخدرات والأسلحة النارية تقود ميكانيكى للسجن المشدد وغرامة مالية بالـقليوبية حاز هيروين وترمادول وسلاح نارى.. السجن المؤبد لمبلط سيراميك بقليوب ”طنطا للكتان” تستقبل وزير قطاع الأعمال.. دعم حكومي لتطوير الصناعات الوطنية بالغربية ورش ”إدارة الفرق التطوعية” تتواصل بمراكز شباب الغربية لتعزيز دور الشباب المجتمعي

عربي ودولي

رئيس مجلس السيادة بالسودان: هدفنا العبور بالمرحلة الانتقالية إلى بر الأمان

قال رئيس مجلس السيادة السودانى، القائد العام للقوات المسلحة، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، إن هدف المؤسسة العسكرية هو العبور بالمرحلة الانتقالية إلى بر الأمان، مؤكدا على خروج الجيش من السلطة بمجرد وصول القوى المدنية إلى توافق على رئيس الوزراء والهياكل الحكومية الأخرى.

وأضاف البرهان- فى مقابلة مع قناة (سكاى نيوز عربية) - " لدينا هدف واضح في المؤسسة العسكرية وهو عدم احتفاظنا بالسلطة وإنما حماية الشعب والحفاظ على المهام الدستورية وحماية المواطنين وأمن البلد".

وأوضح أن المؤسسة العسكرية ستعود إلى دورها في حماية البلاد والدستور بمجرد وصول "القوى المدنية إلى توافق بشأن اختيار رئيس الوزراء والهياكل الحكومية الأخرى".

يذكر أن العاصمة السودانية، الخرطوم، كانت شهدت أمس توقيع على "الاتفاق الإطاري" بين المكون العسكري في مجلس السيادة الحاكم بالبلاد، وقوى إعلان الحرية والتغيير، المجلس المركزي ومجموعات متحالفة معها، لإنهاء الأزمة السياسية في السودان وإعادته إلى الحكم المدني، وسط حضور دولي وإقليمي كبير لأطراف أسهمت في التوصل إلى هذا الاتفاق.