النهار
الأحد 14 سبتمبر 2025 10:26 صـ 21 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أعلى مستوى منذ 2011.. الفضة تقترب من قمتها تاريخية بدعم من تزايد الطلب الاستثماري مكتب التنسيق: فتح تسجيل الرغبات لطلاب الثانوية الأزهريّة للقبول بالجامعات الحكومية مدرب فريق المغرب يكشف عن مشاركته لأول مرة في بطولة الإسكندرية الدولية للشراع لاعب منتخب مصر للشراع يروي تفاصيل مشاركته في بطولة الإسكندرية الدولية 22 لاعبة منتخب مصر للشراع: مشاركتي في الأولمبياد ساعدتني في اكتساب الخبرات هنا الزاهد تستعد لتصوير مسلسل من 10 حلقات مع المنتجة آلاء الغزالي يائير لابيد: مقترح مصر بإنشاء قوة عربية مشتركة ضربة موجعة لإتفاقيات إبراهيم منتخب شباب الطائرة يهزم زيمبابوي في افتتاح بطولة إفريقيا بالقاهرة في ذكرى رحيل ”أبن الذوات وميلاد الشاويش عطية” رغم أختلاف الرحلة.. أفلام جمعت الثنائى سراج والقصبجى الزمالك يتصدر الدوري بعد هزيمة المصري بثلاثية نظيفة «شرشر» يؤكد للنيل للأخبار: إسرائيل لا تجرؤ على مهاجمة مصر غدا..تنسيق تعليم الإسكندرية يتلقي تظلمات مرحلة رياض الأطفال والخاص

رمضانيات

رمضان يوم بيوم .. 19 رمضان

إعداد / نهى عثمانآيةقال تعالى : (وَاتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى ا ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ ) 281 (البقرة).واحذروا -أيها الناس- يومًا ترجعون فيه إلى الله, وهو يوم القيامة, حيث تعرضون على الله ليحاسبكم, فيجازي كل واحد منكم بما عمل من خير أو شر دون أن يناله ظلم. وفي الآية إشارة إلى أن اجتناب ما حرم الله من المكاسب الربوية, تكميل للإيمان وحقوقه من إقام الصلاة وإيتاء الزكاة وعمل الصالحات.حديثوعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مثل المجاهد في سبيل الله- والله أعلم بمن يجاهد في سبيله- كمثل الصائم القائم وتكفل الله للمجاهد في سبيله إن توفاه أن يدخله الجنة أو يرجعه سالما مع أجر أو غنيمة أخرجه مسلم في صحيحه.قصةسئل بن تيمية رحمه الله أيهما أنفع للعبد الاستغفار أم التسبيح ؟؟؟ فأجاب : إذا كان الثوب نقياً فالبخور وماء الورد أنفع , وإذا كان دنساً فالصابون والماء أنفع، فالتسبيح بخور الأصفياء والاستغفار صابون العصاة.حكمةقال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله: الحياة في سبيل الله أصعب من الموت في سبيل اللهدعاءرب لا تذرني فردا و أنت خير الوارثينفكرةفلنحاول فيما بقي من الشهر أن نجتهد و نكثر و ننوع في العبادة فنقرأ القرآن تارة, و نستغفر تارة و نكثر من النوافل تارة و نلح في الدعاء تارة أخرى. و هكذا حتى تستمر معنا هذه العادة حتى بعد رمضان.