النهار
الأحد 15 يونيو 2025 12:59 صـ 17 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أحمد الضبع مديرا لمكتب وكيل وزارة الصحة بالمنوفية بالأسماء.. إصابة 16 شابًا وسيدة في حادث انقلاب سيارة بطريق الرافد الدولي بكفر الشيخ وكيل «تعليم كفر الشيخ» يُشدد على تهيئة الأجواء المناسبة لطلاب الثانوية العامة النيابة الإدارية تحتفل باليوم الوطني لمناهضة ختان الإناث وتؤكد: 18 عامًا على تجريم الجريمة وحماية حقوق الفتيات رئيس بعثة الحج السياحي تنوّه بالمنظومة المتكاملة التي وفرتها السعودية لموسم حج ناجح السعودية تنشئ غرفة عمليات خاصة لمتابعة أوضاع الحجاج الإيرانيين ووضع خطة متكاملة لخدمتهم لحين عودتهم لوطنهم غدًا.. قطاع المعاهد الأزهرية يفتح باب التظلمات على نتائج الشهادتين «الابتدائية والإعدادية» لمدة 15 يومًا العثور على رضيعة في كيس داخل القمامة يقود لكشف علاقة غير شرعية بين شاب وفتاة في طنطا ”الغربية الأزهرية” تفتح باب التقديم لإنشاء مكاتب تحفيظ قرآن تحت إشراف الأزهر الشريف إصابة 19 عاملاً زراعيًا في حادث برافد الطريق الدولي بكفر الشيخ كارثة صحية داخل مستشفى خاص في نجع حمادي.. انقطاع الكهرباء أثناء إجراء عمليات جراحية معلومات الوزراء: لا توجد أي مؤشرات على تغير مستوى الخلفية الإشعاعية داخل مصر

عربي ودولي

رئيس تونس في القمة العربية بالجزائر: نتقاسم الروح النضالية من أجل الحرية والكرامة

قال الرئيس التونسي قيس سعيد، إنه لا يمكن في هذا اليوم، وفي هذه الأرض التي خضبت بدمائها أكثر من مليون ونصف المليون شهيد، إلا أن أحيي أشقاءنا في الجزائر قيادة وشعبا بذكرى اندلاع ثورة التحرير: «لقد صمم يومئذ الشعب الجزائري، وفي هذا اليوم بالذات على التحرر، فحقق التحرر الذي صمم على تحقيقه بالدم في كل مكان، بدماء الشهداء الذكية الطاهرة التي التحقت بالرفيق الأعلى».

وأضاف خلال افتتاح القمة العربية بالجزائر، ويجري بثها عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «لن ننسى أبدا امتزاج دماء الشهداء الأبرار في تونس مع شهداء أشقائنا في الجزائر، مع دماء الأشقاء العرب في عديد من البلدان، ومن بينها فلسطين، لأننا نتقاسم الروح النضالية من أجل الحرية والانعتاق والعزة والكرامة».

وتابع: «كما نتقاسم مع كل أبناء الأمة العربية نفس هذه القيم التي نتشوق إليها ونتطلع إلى تحقيقها، نلتقي في هذا المكان وأهم من اللقاء وأهم من الاجتماع على أهميته في الجزائر، لأنه يجمع الأخوة والأشقاء حول جملة من الحلول ويجمعهم للاتفاق على الحد الأدنى من المقاربات والوسائل التي تتيح لنا تجاوز ما تراكم في السابق من خلافات وما استجد، خاصة في السنوات الأخيرة من تطورات».