الخميس 9 مايو 2024 01:20 صـ 29 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مصدر رفيع المستوى: استمرار جولة مفاوضات هدنة غزة وجار مناقشة بعض التفاصيل القبض على مستريح الهواتف المحمولة بالمنوفية قبل السفر خارج البلاد طفلة التيك توك تمارا عماد تغني مع سعد الصغير لأم كلثوم ريال مدريد يتأهل الى نهائي أبطال أوروبا بعد الفوز على بايرن ميونخ 2 / 1 فى 3 دقائق.. خوسيلو يسجل ثنائية فى ميونخ وينقذ مدريد من شبح مغادرة دورى الابطال رقص و”مزج بلدي” لتحسين الصحة والنفسية ضمن ورش إيزيس الدولى للمسرح وزير السياحة والآثار يعقد اجتماعاً مع نظيره الأردني لمناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين في مجال السياحة والآثار تواصل فعاليات برنامج دورات تنمية سياسية للشباب بالدقهلية بايرن ميونخ يسجل الهدف الاول فى شباك ريال مدريد عن طريق الفونسو ديفيز جامعة بورسعيد تستقبل وفد من مركزِ القياسِ والتقويم بوزارة التعليم العالي ضبط سيدة تدير كيان وهمي مقابل الاستيلاء على الأموال من المواطنين بسوهاج مصرع وإصابة 5 أشخاص بحادث تصادم 3 سيارات بسوهاج

عربي ودولي

إيطاليا تحذر من اختفاء مدينة البندقية بنهاية القرن بسبب تغير المناخ

تسبب تغير المناخ وارتفاع مستوى سطح البحر في قلق عارم للسلطات الإيطالية، وذلك مع تحذيرات باختفاء مدينة البندقية بحلول عام 2100، حسبما قالت صحيفة "الجورنال" الإيطالية.

وأشارت الصحيفة إلى أن مستوى سطح البحر شهد ارتفاع في مدينة البندقية، وسيستمر هذا الارتفاع في الشتاء، مع توقعات بغرق المدينة مجددا، على سبيل المثال، ظهرت صور لساحة القديس مرقس مغطاة بمياه البحر.

وأوضحت الصحيفة إلى أن الفيضانات آخذة في الازدياد، ولذلك تقوم السلطات المحلية بتركيب ممرات للمشاة في جميع أنحاء المدينة، بالإضافة إلى الجسور التي تم بناؤها، وعلى الرغم من ذلك فإن البندقية معرضة للاختفاء بحلول 2100.

وقالت الصحيفة إن البندقية حوالى 120 جزيرة يعبرها 177 قناة، و391 جسرا، وعلى الرغم من ذلك فإن تغير المناخ قادر على ما بناه مهندسو عصر النهضة.

وعرفت هذه الظاهرة باسم ALTA ACQUA ، التي تعنى المياه المرتفعة، وتحدث هذه الظاهرة بشكل أساسى عندما تجتمع هذه العوامل الثلاثة ، وهى المد الفلكى ورياح الخماسين والضغط الجوى.

بسبب تغير المناخ، شهدت البندقية ارتفاعًا في الفيضانات من ألتا أكوا - وهي الأعلى منذ 50 عامًا، والآن مع قدوم فصل الشتاء، بينما تضرب رياح البحر المدينة، يلجأ السائحون والمقيمون إلى الفنادق والمحلات التجارية.