النهار
الخميس 4 ديسمبر 2025 11:59 مـ 13 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أستاذ الموارد المائية يرد على تصريحات إثيوبيا بشأن مياه النيل: خادعة وذعر من التواجد المصري في القرن الأفريقي بين الاجتياح البري وطاولة المفاوضات.. جنرال إسرائيلي يحدد خيارات المواجهة مع إيران ”غرفة الإسكندرية” تستقبل وفد غرفة كراسنودار الروسية لبحث التعاون المشترك انتهاء أزمة موظفي ”مياه المحلة” بعد تهديدهم بالانتحار احتجاجا على قرار نقلهم ماذا قال فلادمير بوتن عن التعاون بين روسيا والهند في مجال الطاقة؟ انضمام المنصورة إلى الشبكة العالمية لمدن التعلم (اليونسكو) الإفتاء تؤكد: «البِشْعَة» ممارسة محرَّمة شرعًا ومُنافية لمقاصد الشريعة في صيانة الكرامة الإنسانية تحذير صيني جديد بعد توقيع ترامب قانونًا لتعزيز العلاقات مع تايوان فلسطين تشارك في الدورة ١٢٠ لمجلس الوحدة الاقتصادية العربية من هو زعيم ميليشيا تدعى «القوات الشعبية» ياسر أبو شباب؟ مفتي الجمهورية يستقبل وفدًا من جمعية العلماء الهندية لبحث تعزيز التعاون المشترك هل تخون أمريكا أوكرانيا؟.. مكالمة سرية تكشف المستور

أهم الأخبار

الصحة: تسجيل 25 حالة بجدرى القرود بالشرق الأوسط ولا يوجد إصابات بمصر

قال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان إن عدد الحالات المسجلة مصابة بمرض جدرى القرود فى منطقة الشرق الأوسط بلغ 25 حالة، مؤكدا: أنه لا يوجد أى إصابات بمصر.

وأضاف الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أن إجمالي عدد الإصابات بلغ 19,188 حالة في 76 دولة، مشيرا إلى أن مصر خالية من المرض حتى الآن .

وقال الدكتور حسام عبد الغفار، ينتشر فيروس جدري القرود من خلال الاتصال اللصيق، وبشكل رئيسي من خلال والتعرض المباشر للطفح الجلدي، أو الملابس الملوثة أو البياضات، أو من خلال رذاذ الجهاز التنفسي للمصاب حتى الآن، لم يتم الإبلاغ عن أي وفيات بسبب الفيروس في الولايات المتحدة أو أوروبا، حتى مع ارتفاع عدد الحالات.

واستكمل: عادة تؤدي عدوى جدري القرود إلى ظهور طفح جلدي مؤلم، وتكوين حويصلات على راحة اليد، بينما تميزت الحالات تاريخياً بطفح جلدي في أجزاء واسعة من الجسم، إلا أن الحالات في الانتشار الحالي شملت في الغالب أشخاصًا لديهم عدد قليل من الطفح حول الاعضاء التناسلية أو فتحة الشرج.

وتابع، يتركز تفشي المرض بشكل كبير حتى الآن بين الرجال المثليين ومزدوجي الميول الجنسية وغيرهم من الرجال الذين يمارسون الجنس مع رجال، لكن هذا لا يمنع من احتمال انتشاره بين الاشخاص المصابين بضعف في الجهاز المناعي.