النهار
الأربعاء 19 نوفمبر 2025 05:44 مـ 28 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس ”الأعلى للإعلام” يبحث مع الأمين المساعد لجامعة الدول العربية استعدادات انعقاد الدورة 55 لوزراء الإعلام العرب بالقاهرة ”الوطنية للإعلام” تنعي الإعلامي خالد شبانة رئيس قطاع قنوات النيل المتخصصة بدء فعاليات التدريب المشترك ميدوزا 14 بجمهورية مصر العربية موعد مباراة المغرب والبرازيل في ربع نهائي كأس العالم للناشئين محافظ الغربية يقوم بجولة مفاجئة بكفر الزيات لمتابعة المشروعات والخدمات نقيب الإعلاميين ينعي المخرج خالد شبانة رئيس قطاع النيل للقنوات المتخصصة بعد الموافقة عليه.. ”عبدالغفار” يكشف أبرز بنود ”إعلان القاهرة” لتعزيز التعاون الصحي ”عبد الغفار” يلتقي مدير عام الصحة بتركيا لبحث تعزيز التعاون الثنائي رئيس البرلمان العربي يهنئ سلطنة عمان بمناسبة العيد الوطني الـ 55 لإحياء التراث الصوفي.. ”وجدة المغربية” تحتضن فعاليات مهرجان الموسيقي الروحية ريبيرو: حاولت تطبيق مشروع جديد داخل الأهلي لكن الظروف لم تسمح «آي صاغة» : الذهب يصعد محليًا وعالميًا مع ترقّب محضر الفيدرالي وتنامي القلق من تباطؤ سوق العمل الأمريكي

ثقافة

”المثقفون وثورة 1952” في مناقشة بمكتبة الإسكندرية

تنظم مكتبة الإسكندرية بالتعاون مع اتحاد كُتاب مصر فرع الإسكندرية في تمام الساعة التاسعة مساء يوم الخميس الوافق 26 أغسطس الجاري، ندوة للدكتور مصطفى عبد الغني الكاتب الصحفى بالأهرام، لمناقشة كتابه الجديد المثقفون وثورة 1952.يناقش الكتاب الدكتور محمد زكريا عناني رئيس فرع اتحاد كُتاب مصر بالإسكندرية، ويديره الشاعر جابر بسيونى نائب رئيس الاتحاد بالإسكندرية.ويتضمن الكتاب الشهادات الأخيرة لأكثر من 16 شخصية تعد من أبرز وأهم المثقفين الذين تفاعلوا مع ثورة 1952 من مواقع فكرية وسياسية مختلفة تمثل كافة القوي اليسارية والليبرالية والقومية والإسلامية في مصر عن الثورة والزعيم الراحل جمال عبد الناصر،من بينهم الشيخ محمد الغزالى، أحمد حمروش، أمين هويدي، أحمد بهاء الدين، محمود أمين العالم، إحسان عبد القدوس، مصطفى أمين، ولطفي الخولي.قام بإعداد وتقديم الكتاب الذي صدر مؤخراً عن مركز الأهرام للنشر والترجمة الدكتور وحيد عبد المجيد مدير مركز الأهرام للنشر والترجمة، الذي أكد في مقدمة الكتاب أن العلاقة بين ثورة 1952 والمثقفين الذين اختلفت اتجاهاتهم تجاه الثورة ما زالت تثير جدلاً واسعًا، لأن حجم ثورة 1952 الكبير امتد خارج القطر المصري، مشيرًا إلى أن استعادة شهاداتهم قد تتيح فرصة لنقاش عام جديد أكثر هدوءاً وأوفر موضوعية حول ثورة 1952 بمنأى عن التخندق والإستقطاب والترصد والتربص، وبأفق التطلع إلى المستقبل.