النهار
الثلاثاء 19 أغسطس 2025 01:05 مـ 24 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
التحولات التي من المحتمل أن يشهدها النظام الدولي كنتيجة لقمة ألاسكا بين الرئيسين الأمريكي والروسي مسئولو ”الإسكان” يتفقدون المشروعات الجاري تنفيذها بالقرى السياحية رئيس جهاز مدينة القاهرة الجديدة يتفقد محطة صرف صحي رقم 12 بالتجمع الثالث الإسكان: دفع العمل بمشروعات تطوير الطرق والبنية الأساسية ووحدات «ديارنا» بدمياط الجديدة وزيرا الإسكان والسياحة والآثار ومحافظ الجيزة يتابعون آخر مستجدات الدراسات بشأن إعداد المخطط الاستراتيجي لتطوير المنطقة بحضور بيت الخبرة الدولي WATG «بقيمة 1.32 مليار جنيه مصري».. بلتون للتمويل العقاري تُتم بنجاح أول إصدار توريق كيف أظهرت قمة ألاسكا بين الرئيس الأمريكي ونظيره الروسي عن تفاعلات ممتدة للقوى الدولية؟ هولندا تعتذر رسمياً عن الحادث الفردي الذي وقع أمام مقر السفارة المصرية في لاهاى محامي سفاح التجمع يرفض تصوير فيلم عن حياته: ”مش عايزين سفاح جديد”| خاص بعد نجاح إنزاله بطابا..إنزال الكابل البحرى «كورال بريدج» فى مدينة العقبة بالأردن هل تنجح الورقة الأمريكية في نزع سلاح حزب الله مقابل الانسحاب الإسرائيلي ؟ عماد النحاس يكشف آخر تطورات إصابات لاعبي الأهلي قبل مواجهة غزل المحلة

أهم الأخبار

التجمع: مرسي يستغل صلاحياته الواسعة لاغتيال المؤسسة القضائية

الرئيس محمد مرسي
الرئيس محمد مرسي
أكد الكاتب الصحفي نبيل زكي، عضو المجلس الرئاسي لحزب التجمع، أن التراجع في إقالة النائب العام سوف يؤثر بالسلب على شعبية الرئيس مرسي ومصداقيته لدى الشارع المصري، لاسيما أنها ليست المرة الأولى التي يتخذ فيها قرارا ويتراجع عنه، في إشارة لعودة مجلس الشعب بعد حكم الدستورية العليا بحله.وقال زكي، في تصريح لـه: إن قرار إقالة النائب العام ومحاولة اغتيال المحكمة التأسيسية دليل على تربص مؤسسة الرئاسة بالسلطة القضائية والإصرار على مواجهتها، مشيرا إلى أن مصر بعد ثورة 25 يناير ومنذ وصول مرسي لكرسي الرئاسة تعاني كثيرا من غياب دولة المؤسسات.وأضاف عضو المجلس الرئاسي بحزب التجمع: نعاني من غياب مبدأ الفصل بين السلطات لأن السلطة التنفيذية وما لدى رئيس الدولة من صلاحيات السلطة التشريعية تتوغل على السلطة القضائية، والرئاسة أدارت أزمة النائب العام بشكل صبياني.وطالب زكي بتقليص صلاحيات الرئيس الواسعة التي يستخدمها لتحقيق أغراض شخصية واغتيال المؤسسة القضائية، وتحقيق مبدأ الفصل بين السلطات، وإعادة النظر في المجموعة التي تحيط به، خاصة وزير العدل الذي يقدم له المشورات الرديئة.