النهار
الإثنين 3 نوفمبر 2025 07:53 مـ 12 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”إي آند مصر” تبحث سبل تعزيز شراكتها مع الحكومة لتسريع التحول الرقمي في القطاع الصحي بمشاركة 10 دول.. مصر تستعد لاستضافة البطولة العربية لمضمار الدراجات بسبب تسرب غاز .. إصابة 5 طلاب باغماء داخل مسكنهم بأسيوط تحرك عاجل للحماية المدنية لإنقاذ عقار من النيران في قليوب محافظ البحيرة: تجهيز 647 مقرًا و753 لجنة فرعية استعدادا لانتخابات مجلس النواب الرئيس الاسرائيلي هرتزوج : إسرائيل على شفا الهاوية صحف امريكية : الولايات المتحدة تخطط لاختبار أول صاروخ باليستي عابر للقارات بعد قرار ترامب اللواء دكتور خالد عطية : نثمن غاليا الدور المصري التاريخي لصنع السلام والاستقرار في المنطقة توافد لاعبى بيراميدز إلى مطار القاهرة استعدادًا للسفر للإمارات للمشاركة في السوبر المصرى أحمد سعد يثير حيرة جمهوره ببدلة زفاف: عملت شرع ربنا محدش يتكلم وزير البترول يبحث مع قادة شركات الطاقة العالمية تعزيز التعاون والاستثمارات في مصر النيابة تستعجل تقرير فحص فيديو رحمة محسن وتتحرى عن تورط طليقها

أهم الأخبار

ضياء رشوان: نسبة الاستجابة والتأييد للحوار الوطنى بلغت 96%

قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان نقيب الصحفيين والمنسق العام للحوار الوطنى، إن الاستجابة لدعوة الحوار الوطنى التى أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي في 26 أبريل الماضي، كانت مرتفعة للغاية، متابعا: "الرصد لهذه الاستجابة كانت عالية للغاية.. وهناك قوي سياسية وحزبية والأغلبية الساحقة استجابت لدعوة الحوار.. الرصد يؤكد حوالى 96 % استجابة وتأييد بشكل كامل.. وهناك 4 % استجابة مع وجود ضمانات للحوار.. وهذا يشمل عينة واسعة جدا لمن تفاعلوا مع دعوة الحوار الوطني".

وأضاف ضياء رشوان، خلال برنامج "مصر جديدة"، الذي يعرض على قناة "etc": "هذا مؤشر تم قياسه بدقة دون اجتهادات.. وهناك مؤشرات أخرى عبر وسائل التواصل الاجتماعي.. وهو استجابة شريحة أكبر من المواطنين من خلال رصد ملايين من الاستجابات سواء على "فيس بوك" او "تويتر" او "تيك توك".. والأرقام تؤكد أن التفاعل إيجابي مع المبادرة فوق 85 %.. واللى تفاعل سلبيا هو النسبة الباقية 15 %.. وده مؤشر واسع جدا.. وهذه نسب عامة على مواقع التواصل الاجتماعي".

وتابع ضياء رشوان: "الحوار الوطني هو الحوار الأول الذى يصدر منه دعوة من رئيس الجمهورية منذ ثورة يوليو من خلال دعوة رئاسية علنية وفى حفل إفطار الأسرة المصرية.. وفى حضور رموز المعارضة فى مصر.. سواء قيادات حزبية أو شخصيات عامة".