النهار
الجمعة 13 يونيو 2025 01:11 مـ 16 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تكثيف أمنى لكشف لغز مصرع شخص بأعيرة نارية علي يد مجهول ببنها جيورجي بوريسينكو: روسيا سعيدة للغاية بالتطور الناجح للعلاقات مع مصر في مختلف المجالات وزيرة البيئة تبحث مع مدير أمانة تحالف الطموح الرفيع من أجل الطبيعة والشعوب التعاون لإعلان مناطق محمية جديدة في المتوسط وزيرة البيئة تلتقي مع الأمينة التنفيذية لإتفاقية الامم المتحدة للتنوع البيولوجي وزيرة البيئة تناقش مع المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة آخر مستجدات مفاوضات معاهدة البلاستيك الجامعة العربية تدين الاعتداءات الإسرائيلية على إيران وتدعو لوقف التصعيد رئيس جهاز القاهرة الجديدة يُعلن جاهزية دفعة جديدة من أراضي بيت الوطن لتوصيل الكهرباء وزيرا الإسكان والعمل يبحثان التعاون المشترك في مجال تدريب العمالة الخارجية المصرية: الهجمات العسكرية الاسرائيلية على ايران تمثل تصعيدا اقليميا سافرا بالغ الخطورة نتنياهو من ملجأ تحت الأرض: عملية “الأسد الصاعد” تستهدف المنشآت النووية الإيرانية وستستمر حتى إزالة التهديد الوجودي المرشد الإيراني يتوعد إسرائيل بردّ قاسٍ بعد غارات على مواقع سكنية وقادة عسكريين إيران تتوعد برد قاسٍ: “الولايات المتحدة وإسرائيل ستدفعان الثمن”

عربي ودولي

معلومات عن وضع السم للأسد ليموت على طريقة الراحل عرفات‏

بشار الأسد
بشار الأسد
يتداول ثوار دمشق أخبارا عن نجاحهم في تسميم بشار الأسد بسم بطيء, ليموت كما مات الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات.ورأى ناشطون في الثورة السورية أن لقاءات الأسد الاعلامية المتكررة, التي هاجم خلالها السعودية وقطر وتركيا, محاولة منه للتأكيد على بقائه حيا, وللإشارة إلى أن الأنباء التي تواترت خلال الفترة الماضية عن تعرضه لمحاولة اغتيال عبر السم إنما هي شائعات ليس إلا, وإن كانت ثمة محاولة, فقد باءت بالفشل.ونقل موقع سوريون نت المعارض, المقرب من صفوف نشطاء الثورة الميدانيين, عن مصادر موثوقة, نجاح ثوار دمشق في تسميم الأسد, وذلك من خلال رشوة أحد الضباط العلويين المقربين منه وإغرائه بالمال وتوفير جوازات سفر وتأشيرات إلى خارج سورية, مقابل دس السم للأسد في طعامه, على طريقة قتل عرفات.وتوقعت المصادر التي أوردت هذه الأخبار أن يستغرق مفعول التسميم وقتا حتى تبدأ أعراضه في الظهور, مؤكدة أن تأخر لقاء الأسد والمبعوث الدولي الاخضر الإبراهيمي يوما يعكس مدى تراجع صحة الرئيس السوري.وفيما لم يستطع الموقع السوري المعارض التحقق من هذه الأنباء, رأت مصادر أخرى أن تقارير هروب بشرى الأسد, إلى الإمارات, تظهر مدى التوتر الحاصل في العائلة.وسبق لنشطاء يعملون ميدانيا مع الثورة السورية أن نجحوا سابقًا في اختراق خلية الأزمة, عبر التفجير الذي قتل خلاله مجموعة من أركان النظام, ما لا يستبعد حصوله الآن, من خلال تسميم الرئيس السوري نفسه