النهار
الأربعاء 4 يونيو 2025 11:09 صـ 7 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وفاة مراقب في امتحانات الدبلومات بالبحيرة.. والنقابة توجه بمساندة أسرته وسرعة صرف مستحقاته رئيس جامعة المنوفية يستقبل رئيس محكمة شبين الكوم الابتدائية للتهنئة بعيد الأضحي المبارك الأرصاد تحذر: طقس مائل للحرارة ونشاط للرياح المثيرة للأتربة تعيين الدكتور رشدي العدوي عميدًا لـ «زراعة كفر الشيخ» .. تعرف على سيرته الذاتية رفع حالة الطوارئ بمستشفيات بنها الجامعية استعدادا لاستقبال عيد الأضحى الصحة: 58 مركزًا لإجراء فحوصات المقبلين على الزواج خلال فترة إجازة عيد الأضحى لقاء توعوي يعزز حقوق الإنسان بشرم الشيخ مواعيد مباريات اليوم الأربعاء 4-6-2025 والقنوات الناقلة بعد إثابته ل31 إدارة متميزة.. وزير الرى:استمرار عمليات المتابعة والتقييم لكافة الإدارات انتداب الدكتور خالد أبو الليل نائبًا لرئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب المداح فخ للنصب.. بلاغ من نقيب الممثلين ضد صفحة تضلل شباب الفنانين قبل عيد الأضحى.. ضبط أكثر من 10 طن دواجن مجمده ومواد غذائية مجهولة المصدر بالقليوبية

المحافظات

تضامنا مع بائعي الكتب

بدء حملة اشتري كتابًا من النبي دانيال واقرأه عند مكتبة الإسكندرية

كتبت: مى الفحامدشنت اللجان الشعبية للدفاع عن الثورة بالإسكندرية حملة بعنوان اشترِ كتابًا من النبي دانيال واقرأه عند مكتبة الإسكندرية ، وذلك تضامنًا مع بائعي الكتب بشارع النبي دانيال. على أن تبدأ الحملة من يوم 12 سبتمبر إلى 30 ديسمبر كل يوم، و بالفعل قد استجاب عدد من الأفراد بالإسكندرية للحملة وقاموا بقراءة الكتب وعمل وقفة احتجاجية ضد ما حدث بسوق الكتب الأثري على مدار اليومين الماضيين.وقال سعيد عز الدين - المنسق العام للجان الشعبية بالإسكندرية لـ النهار إن هذه الفاعلية جاءت ردًا على بطش الداخلية ببائعي الكتب المرخصين بشارع النبي دانيال، وهدم أكشاكهم ليلًا وهم نائمون، مما دفع أعضاء اللجان للبحث عن وسيلة للتضامن معهم بطريقة مختلفة وإنسانية.وكان البعض قد اقترح أن يتم تدشين هذه الفاعلية بهدف شراء أكبر عدد ممكن من الكتب من هؤلاء البائعين لرفع الروح المعنوية لديهم ، خاصة وأنه لا يوجد مثقف أو طالب أو ناشط سياسي لم يشترِ كتابا من النبي دانيال، ولم يثور لما حدث لهؤلاء الباعة .وقالت الحملة فى نص دعوتها على موقع الفيس بوك : نحن نعترض على حملة القضاء على الثقافة و الإنسانية بتدمير الكتب وقتل الأشجار القديمة فى المنطقة المنكوبة بدون أى مبرر سوى الاستهتار.. ليكون اعتراضنا هذه المرة بالقراءة، بمعنى إن كل واحد يشتري كتاب من الأكشاك المتبقية و يجى يقراه معانا عند سلالم المكتبة من على البحر من الساعة 3 عصرا، أو يقراه في الشارع وهي دعوه سلمية صامتة لنبذ الجهل ونشر الثقافة والتنديد بجريمة هدم أكشاك النبي دانيال.