النهار
الجمعة 26 ديسمبر 2025 06:45 مـ 6 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مبالغ مالية وصلت لـ40 مليون جنيه.. إلغاء حكم حبس مستريح عين شمس 36 سنة وإحالة الدعوى للمحكمة الجزئية المختصة البطل هو الجمهور.. تامر عاشور يوجه رسالة عقب حفله بموسم الرياض امين عام الجامعة العربية يدين تفجيرا ارهابيا استهدف مسجدا بحمص تعرض تامر عبد المنعم لأزمة صحية وراء إلغاء عرض نوستالجيا 80\90 وزير التعليم العالي يفتتح استديو جامعة بورسعيد بكلية التربية النوعية ببورسعيد فجوة المهارات الرقمية.. أخطر تهديد لسوق العمل العربي في عصر الذكاء الاصطناعي علاء نصر الدين: غرفة الأخشاب تدخل مرحلة تاريخية بقيادة صناعية قوية ودعم كامل من اتحاد الصناعات أنغام وطنية وإبداع طلابي في حفل كورال جامعة المنوفية احتفالًا بعيدها الـ49 بحضور رئيس الجامعة مصدر أمنى ينفى تعرض أنصار المرشحة نشوي الديب لإجراءات تعسفية خلال الصمت الإنتخابي ”الإصلاح والنهضة” يعلن تعيين محمد فاروق نائبًا أول لرئيس الحزب الانقلاب الشتوي..خبير يوضح كيفية الوقاية من الاضطرابات المزاجية برلمانية: ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية الطلاب داخل المؤسسات التعليمية

حوادث

دعوى تطالب «مرسى» بقانون حرية تداول المعلومات

الرئيس محمد مرسي
الرئيس محمد مرسي
أقام إبراهيم السلامونى المحامى اليوم الاثنين دعوى قضائية أمام مجلس الدولة طالب فيها بإصدار حكم قضائى بالزام كل من رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء بإصدار قانون حرية تداول المعلومات.وقالت الدعوى إن قانون الصحافة رقم 69 لسنه 1996 نص على حرية الصحفى فى الحصول على المعلومات والإحصاءات والأخبار المباح نشرها سواء كانت حكومية أوغير حكومية وحتى يتم ضبط الأداء الإعلامى ومنع نشر أخبار غير صحيحة أو دقيقة لابد من إصدار قانون جديد لحرية تداول المعلومات يتم صياغه مواده على أساس الحصول على المعلومات من مصادرها الأصلية والموثقة حق للمواطنين وللإعلاميين على وجه الخصوص.وأضافت الدعوي يجب أن يتضمن القانون مواد تعاقب كل من يحجب المعلومات ويرفض تقديمها على أن يتضمن هذا القانون مواد تحدد بكل دقة ماهى المواد السرية التى تستحق أن توصف بهذا الوصف وأيضا تحديد درجة السرية والمدة التى ستحجب فيها المعلومات عن التداول على أن يتم بشكل محدد مفهوم الأمن الوطنى حتى لاتستغل السلطات هذا المفهوم كذريعة لحجب المعلومات.وأكدت الدعوى بأن هذا القانون سيمهد الطريق لانتهاك عدة مسارات قانونية جديدة أساسها الإفصاح والشفافية بدلا من حجب المعلومات. وحتى تتمكن البلاد من القضاء على الفتن والشائعات من أجل استقرار المجتمع.