النهار
الثلاثاء 21 أكتوبر 2025 08:04 مـ 28 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
سفير الإمارات: العلاقات بين مصر والإمارات نموذج مثالي يحتذى به بين الدول قمة الاستثمار العربي الإفريقي والتعاون الدولى تكرم الشركة الوطنية الناقل الرسمى لوفود القمة ..مصر للطيران ‏‎المجلس الوزاري المغربي : مشروع قانون المالية 2026 تجسيد للعدالة الاجتماعية باعتبارها ركيزة للتنمية الاقتصادية بسبب هبوط أرضي.. انقلاب تريلا محملة أسمنت وإصابة قائدها أعلى كوبري في قنا رئيس جامعة المنوفية يتراس إجتماع لجنة الإحتفال بعيد الجامعة ال ٤٩ الدفع ب3 سيارات إطفاء.. إصابة سبعيني ونفوق ماشية وأغنام إثر حريق التهم منزل في قنا قتل والده وأحرق جثته.. تأجيل محاكمة المتهم في جريمة الخانكة المروعة تأهيل كوادر آمنة| جامعة بنها تطلق برنامجاً تدريبياً متقدماً لأعضاء لجان السلامة والصحة المهنية الوظائف الخضراء في مصر: مستقبل واعد أم فرصة ضائعة؟ مسلسل ”لينك” يتصدر الأكثر مشاهدة على watch it للأسيوع الثانى وتطورات الحلقة 8 بسبب غموض مهامها .. دول ترفض الانضمام إلى قوات حفظ السلام الدولية في قطاع غزة غدًا.. عروض ”لورنس” و”بيروت Stop Calling” و”درون: شهادات وموسيقى” تنطلق ضمن فعاليات مهرجان دي-كاف

تقارير ومتابعات

الأسواني: منع الحبس الاحتياطي للصحفيين ليس كافيا

علاء الاسوانى
علاء الاسوانى
قال الأديب علاء الأسواني عضو حزب الدستور أن حبس الصحفي إسلام عفيفي رئيس تحرير صحيفة الدستور بتهمة إهانة الرئيس يعد أمر مشين ومرفوض.وأضاف الاسواني عبر حسابه الشخصى بموقع التواصل الاجتماعى توتير بأن ما حدث هو أسوا ما يمكن أن يبدأ به الرئيس مرسي ولايته، متسائلا أين وعود الرئيس عن حرية الصحافة؟.واستطرد الأسواني قائلا الدفع بمواطنين من أجل ملاحقة الصحفيين قضائيا بتهمة إهانة الرئيس طريقة قديمة طالما استعملها مبارك وانتهت به في سجن طرة، فهل يتعظ الرئيس مرسي؟.واشار الاسواني إلى انه في الدول الديمقراطية لا توجد تهمة اسمها إهانة الرئيس، لأن الرئيس خادم للشعب، ونقده مباح حتى لو كان نقدا قاسيا معتبراً إن الرئيس مرسي يسعى لقمع معارضيه.وبشأن أصدار الرئيس محمد مرسي مرسوما بقانون إلغاء الحبس الاحتياطي في الجرائم التي تقع بواسطة الصحف، علق الأسواني قائلا أن يمنع الرئيس الحبس الاحتياطي للصحفيين ليس كافيا، مشيرا إلى أن المطلوب هو منع الحبس في جرائم النشر والاكتفاء بالتعويض كما يحدث في كل الدول الديمقراطية