النهار
الخميس 25 ديسمبر 2025 07:29 مـ 5 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
منتخبات كبار أفريقيا تتخطى مفاجات الصغار خلال الجولة الاولى لامم أفريقيا بدعوة رسمية نقيب الإعلاميين في زيارة للجامعات الأوروبية في مصر بالعاصمة الإدارية رئيس جامعة المنصورة يهنئ الطالب حمزة أبو الخير لانضمامه إلى قائمة Forbes Middle East 30 Under 30 لعام 2025 وزير الاتصالات يعقد مائدة مستديرة مع لجنة التحول الرقمى بغرفة التجارة الأمريكية بالقاهرة استجاية لشكوى المواطنين.. محافظ قنا يوجه بتغيير عمود كهرباء آيل للسقوط بأبوتشت وتبديله فورًا محافظ البحيرة تُكرّم الفائزين في المسابقة القرآنية العالمية الثانية والثلاثين وثائق سرية تكشف خطة عسكرية لإعادة بشار الأسد عبر جيش ظل بدعم ايراني تصريحات متضاربة بين كييف وموسكو: يرماك يتهم روسيا بالاستهتار، وروسيا تقول إن التقدم مستمر رغم العقبات الغربية مركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ المشروع الطبي التطوعي لجراحة العظام والجراحة العامة في قطاع غزة لجنة السياسة النقديـة بالمركزي المصري تقرر خفض أسعار العائد الأساسية بواقع 100 نقطة أساس رئيس البرلمان العربي يرحب بإجراء الانتخابات البلدية المباشرة في الصومال أبو الغيط يرحب بتنظيم أول انتخابات بلدية مباشرة في الصومال ويدعو القوى السياسية إلى تغليب منطق الحوار والوفاق الوطني

حوادث

صعوبة فى تحديد الـ «DNA» لمنفذى هجوم رفح

الدكتور إحسان كميل جورجى
الدكتور إحسان كميل جورجى
كشف الدكتور إحسان كميل جورجى، كبير الأطباء الشرعيين، لـالشروق، عن وجود صعوبة فى تحديد هوية 6 من منفذى الهجوم الإرهابى على الجنود برفح، موضحا أن الصعوبة تكمن فى استخلاص الحامض النووى، الـDNA، من الأشلاء، خصوصا أن الأشلاء التى وصلت إلى مشرحة زينهم، متفحمة.وأضاف، من الصعب استخلاص البروتين الموجود فى الجسم، بعد تفحم الجثث، وهو الذى يسمح باستخلاص الحامض النووى، لتحديد هوية صاحب الجثة، موضحا أنه فى حالة استخلاص الحامض النووى سوف يتم إجراء تحاليل طبية لكل أسر المشتبه فيهم.لكن جورجى أكد أن هناك جثة مكتملة، ومن ثم كان من السهل تحديد بصمتها الوراثية واستخلاص الحامض النووى منها، مشيرا إلى أنه الآن فى انتظار نتائج التحاليل، لتحديد هوية صاحبها.وعما إذا كان صاحب الجثة المكتمله بملامح عربية، قال جورجى: إنه لم يتمكن من تحديد أى ملامح للجثة لوصولها متعفنة الوجه.. تغطى الوجه غازات متعفنة والعينان منتفختان، وهو ما أدى إلى صعوبة تحديد الملامح.