الأحد 28 أبريل 2024 07:25 صـ 19 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
خطوبة تحولت لجنازة. مصرع عروسين ومصور انقلبت بهم السيارة في ترعة بقنا توتال إنرجيز تُطلق مرحلة «دوري المنتخبات» للمرة الأولى في تاريخ بطولة دوري مراكز الشباب لون الخياشيم.. الفرق بين الأسماك الطازجة والتالفة فعاليات فنية وثقافية متنوعة علي مختلف مسارح الاوبرا بالقاهرة والاسكندرية ودمنهور الزراعة : الفرق الإرشادية الريفية تتابع المحاصيل الاستراتيجية في شمال سيناء انطلاق ”ربيع الفنانين” بمشاركة 75 فنان و350 عمل فني .. 17 مايو حملة رقابية مُكبرة بمدينة العبور علي المخابز السياحية والأفرنجية للتأكد من إلتزام المخابز بإنتاج وبيع الخبز بالأوزان والأسعار المُعلنة محمد عبدالمنعم يكشف سر احتفاله المثير للجدل في فوز الأهلي على مازيمبي تفاصيل زيارة سعد لمجرد لقبر أنور وجدي وفريد الأطرش خالد الصاوي: أحتفظ بأرشيفي منذ 35 عاما والرقمية تخدم توثيق لحظات الفنان المهمة الصحافة الغانية تسلط الضوء على تصريحات مدرب دريمز: «الزمالك مثل ريال مدريد» بدون راحة.. الأهلي يواصل تدريباته استعدادًا لمواجهة الإسماعيلي

عربي ودولي

أسماء الأسد تستقبل المفوضة الجديدة للرئيس الروسي لحقوق الأطفال

التقت أسماء الأسد عقيلة الرئيس السوري، مفوضة الرئيس الروسي لحقوق الأطفال، في دمشق من أجل التنسيق والعمل على إخراج المزيد من الأطفال الروس من المخيمات بسوريا وإعادتهم إلى عائلاتهم.

وقضية الأطفال الأجانب والسوريين الموجودين في مخيمات الهول والروج بكل جوانبها وأبعادها الإنسانية والاجتماعية والتربوية، والتعاون القائم بين روسيا وسوريا في هذا الملف والذي أسفر حتى الآن عن إخراج المئات من الأطفال من هذه المخيمات، كانت موضع بحث في اللقاء الذي جمع بين أسماء الأسد وماريا لفوفا بيلوفا مفوضة الرئيس الروسي لحقوق الأطفال والتي تزور سوريا من أجل التنسيق والعمل على إخراج المزيد من الأطفال الروس من المخيمات وإعادتهم الى عائلاتهم، والبحث في توسيع أوجه التعاون المشترك السوري الروسي في هذا الملف.

وعلمت صحيفة "الوطن" من مصادر حضرت اللقاء، أن أسماء الأسد اعتبرت أن "هذه القضية لها جوانب متعددة فعدا عن الجانب الإنساني المتمثل بإخراجهم من تلك المخيمات الخطيرة هناك الجانب الاجتماعي والتربوي والتعليمي الخاص بإعادة دمجهم في المجتمع ومساعدة عائلاتهم على احتوائهم من جديد، مؤكدة على أهمية تبادل الخبرات بين الاختصاصيين في البلدين".