النهار
الإثنين 24 نوفمبر 2025 07:07 مـ 3 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إذاعة القرآن الكريم تُحيي الذكري 45 لرحيل الشيخ الحصري النائب أسامة شرشر لأهالي سرس الليان ومنوف والسادات: ندعم المستقلين وسنفضح مرشحي الأحزاب الذين يحاولون شراء الأصوات أحمد سعد يلتقي جمهور الكويت في “الأرينا” 27 نوفمبر لقاء برلماني رفيع: رئيس الشيوخ يستقبل رئيس مجموعة الصداقة الصينية الإفريقية أمين تنظيم الجيل: عدم وجود دعايات حول اللجان يعكس نزاهة الانتخابات ضمن خطة أعادةتقديم كنوز الإبداع العالمى .. ليلتان لأوبرا الفلوت السحرى على المسرح الكبير رئيس جامعة بنها يدلي بصوته في انتخابات مجلس النواب التخت العربى يقدم أعمال عمالقة الطرب في حفل فني الخميس علي مسرح الجمهورية رئيس جامعة المنوفية يُدلي بصوته في انتخابات مجلس النواب 2025 إقبال كبير من المواطنين على اللجان الانتخابية بمدينة شرم الشيخ غداً: معهد ثربانتس يحيي اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة خلال كلمة فضيلته بجامعة المنوفية.. مفتي الجمهورية يؤكد:.الإسلام دين سلام وعدل ورحمة .. وأفعال المتطرفين لا تمتُّ إلى الإسلام بِصلة

ثقافة

علماء آثار يكشفون عن أول دليل على استخدام عقوبة الصلب ببريطانيا منذ 1800 سنة

اكتشف علماء الآثار فى بريطانيا بقايا رجل رومانى عاش قبل 1800 سنة مع مسمار حديدى يبلغ طوله بوصتين تم تحريكه عبر عظم كعبه وهو أول دليل على استخدام عقوبة الصلب قديما بالمملكة المتحدة.

واكتشف علماء الآثار الهيكل العظمى خلال أعمال التنقيب فى قرية Fenstanton فى عام 2017، وأكملوا تحليلهم للاكتشاف الكبير، وقد رجح التأريخ بالكربون المشع أن المكتشفات تعود إلى ما بين 130 و337 ميلاديا.

وتم العثور على الهيكل العظمى لرجل بحجم 7 بوصات ونصف - يعتقد أنه كان بين 25 و35 عامًا وقت وفاته - جنبًا إلى جنب مع آثار هيكل خشبى دفن به، وأشار تحليل الرفات إلى عدم وجود أى مسامير أخرى فى جسد الرجل إلى أنه تم ربطه بهيكل خشبى منفصل - ربما لوح آخر - أثناء محنته.

وقال علماء الآثار: إن المسمار الذى يمر عبر كعبه لم يساعد على الأرجح فى دعم عملية الصلب لكن "منعه من التملص"، ووفقا للديلى ميل البريطانية تميل الأدلة المادية على استخدام عقوبة الصلب إلى أن تكون نادرة، حيث يتم عادة التخلص من رفات الضحية بشكل غير رسمى وإزالة الأظافر.

وظل الباحثون غير متأكدين من سبب صلب الضحية، لكن فى المجتمع الرومانى كانت الممارسة مخصصة للتطبيق على المجرمين وأعداء الدولة والقراصنة والعبيد وغيرهم من ذوي المكانة الأقل.