الخميس 25 أبريل 2024 10:39 صـ 16 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الشباب والرياضة بالدقهلية تحتفل بيوم اليتيم بإدارة شباب طلخا بحضور ١٠٠ عالم مصرى وعربي انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي الثاني لدعم صناعه الدواجن بالغردقة ”وكيل وزارة الشباب والرياضة” بالقليوبية يشهد برنامج دورة التنمية السياسية للشباب مصرع سيدة التهمتها ماكينة حصاد القمح في الفيوم إبداع تلاميذ مدرسة ساحل طهطا المتميزة لغات بسوهاج في عروض حفل نهاية العام الدراسي.. صور هيئة سلامة الدواء والغذاء الأمريكية تُحذر الأمريكيين من العثور علي عينة حليب بها أنفلونزا الطيور رئيس جامعة الزقازيق يستقبل وفد هيئة فولبرايت لبحث جهود الدمج والاتاحة لذوى الإعاقة نائب محافظ البحيرة تناقش مع مساعد وزيرة البيئة دعم منظومة النظافة والمخلفات الصلبة تكريم كورال جامعة مدينة السادات في ختام فعاليات الملتقى الفني الحادي والعشرين للجامعات بـ جنوب الوادي المشدد 5 سنوات لشقيقين لإحداثهم عاهه لشخص بسلاح نارى بشبرا الخيمة السيطرة على حريق التهم فدانين ونصف بأسيوط ملك مصر السابق أحمد فؤاد الثاني يتفقد مكتبة الإسكندرية

أفريقيات

كونجرس أورومو الفيدرالي يدعو لتأسيس حكومة مؤقتة انتقالية تضم الجميع

أصدر كونجرس الأورومو الفيدرالي (OFC) بيانًا يوم أمس كرر فيه الدعوات إلى حل سلمي لما وصفه بحرب يمكن تجنبها تدور رحاها في جميع أنحاء البلاد.
في بيانه، الذي أصدره صباح اليوم أدرج OFC الخطوات التي يجب اتخاذها على الفور لإنقاذ البلاد من التفكك والمنطقة بأكملها من زعزعة استقرار محتملة، من بينها التشكيل الفوري لحكومة مؤقتة لمدة 3-6 أشهر مع تفويض للحفاظ على القانون و النظام، والقيام برسم خارطة طريق مشتركة وتسهيل عمليات الحوار الوطني. خلال ولاية الحكومة المؤقتة، ستبدأ جميع الأطراف مفاوضات تشكيل حكومة انتقالية شاملة تستمر 18 شهرًا. وقال المكتب إنه لن يتم استبعاد أي من أصحاب المصلحة الرئيسيين من هذه المفاوضات في تلميح لضرورة لم الشمل وتجنب الطريق الحالي المحفوف بالمخاطر الذي تحول إلى طريق مسدود سياسيا مما دفع البلاد إلى حافة الانهيار المحتمل.
الجدير بالذكر أن كونجرس الاورومو الفديرالي هو الممثل لاقليم الاورومو في الحكومة التي يرأسها رئيس الوزراء أبيي أحمد؛ انشأ عام 2012 من اندماج حركة أورومو الفيدرالية الديمقراطية ومؤتمر أورومو الشعبي. وبالرغم من ذلك ذكر البيان أن الحزب الحاكم الحالي وقادته ليسوا من الجرأة الكافية لاتخاذ تدابير إيجابية ملموسة، كون الأخطار تلوح في الأفق على أرض إثيوبيا ولم يتخذوا أي تدابير لمنعها. ولمواجهة الخطر الوشيك، تم التأكيد بقوة أن الحل السلمي هو الدواء الشافي للأزمات الإثيوبية الحالية.