النهار
الخميس 31 يوليو 2025 01:49 مـ 5 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ضبط كميات كبيرة من الأغذية الفاسدة داخل مخزن غير مرخص بمحيط مطعم كشري شهير ببنها إل جي مصر تطلق مرحلة جديدة من مبادرة “Better Home” في البحيرة لتحسين بيئة السكن الدكتور محمود خليل عضوًا في اللجنة العليا لرصد الأداء الإعلامي لانتخابات مجلس الشيوخ 2025 نحو تعليم دولي أكثر انفتاحًا.. جامعة حلوان في قلب منتدى «AURAF» الإقليمي “الصحة” تنظم ورشة عمل لتعزيز التواصل أثناء المخاطر والمشاركة المجتمعية الصحة: حملة «100 يوم صحة» قدّمت 23 مليونًا و504 آلاف خدمة طبية مجانية الشريف بدشنا للسنة التاسعة.. حركة تنقلات ضباط المباحث 2025 بمديرية أمن قنا البحيرة: رصف طريق الكليات بالبستان بتكلفة 3 ملايين جنيه طب الزقازيق تنظم مؤتمرها السنوي ”قيادة التغيير: الذكاء الاصطناعي وآفاق الطب المستقبلية” الشعبة العامة للاقتصاد الرقمي و”إيتيدا” تطلقان دورة تدريبية حول تطبيقات الذكاء الاصطناعي بالورود.. استعدادات أخيرة لتشييع جثمان لطفي لبيب الفيوم تُنهي استعداداتها لانتخابات مجلس الشيوخ 2025

المحافظات

تعليم المنيا: الخبرة أولوية فى اختيار المعلمين المتعاقدين للعمل بالحصة

عقد المهندس محمد فؤاد الرشيدي وكيل وزارة التربية والتعليم بالمنيا، اجتماعا مع مديرى عموم الإدارات التعليمية، ومديرى الإدارات بالديوان، وموجهى عموم المواد الدراسية، والموجهين الأوائل للمواد الدراسية، لمناقشة إجراءات التعاقد بالحصة لسد العجز والتطوع والذى يبدأ من الآن من خلال موجه أول المادة بكل إدارة تعليمية على مستوى المديرية.

وقال وكيل الوزارة، إن العمل بالحصة يتم وفق التخصصات المطلوبة فى كل مادة وحسب الأعداد التى تحتاجها المدارس فى الإدارة التعليمية وأن الأولوية في اختيار الأشخاص الذين سيتم الاستعانة بهم لسد عجز المعلمين في المدارس، من لهم خبرة، وذلك على أن يقدم كل من يرغب فى العمل من المعلمين ضمن الـ36 ألف معلم، ما يثبت أنه سبق وعمل معلما.

وشدد الرشيدي على أنه لابد من انتقاء العناصر الجيدة والكفاءات العالية للمشاركة فى تجويد العملية التعليمية، والالتزام بضوابط صارمة فى الاختيار والتكليف بالقيام بالعمل، ولفت إلى أن هذا فى مصلحة العملية التعليمية لسد العجز فى معلميها وضمان انتظامها ومن ثم تحقيق مستهدفاتها، وهو كذلك فى مصلحة الخريج بدلا من تعطله ولزومه بيته، فهى فرصة لإخراج طاقته فى عمل إيجابى مفيد، وصقل لقدراته ومواهبه والتخصص الذى درسه لسنوات وربما أصابه الضعف نتيجة عدم الممارسة والتحديث ، مشيراً إلى أنه حتى لو كان المقابل المادى ضعيفا أو غير مجز، فإن مجرد الاحتكاك بسوق العمل والتفاعل مع الطلاب هو شىء إيجابى مقاوم للإحباط والبطالة.