النهار
الأربعاء 29 أكتوبر 2025 03:45 مـ 7 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رقص وصيحات فوق السيارات.. الأمن يكشف تفاصيل الواقعة المثيرة في القليوبية الصحة: انخفاض العمليات القيصرية في المستشفيات الحكومية لـ 62% 4 نوفمبر.. ندوة حول المقاومة الشعبية خلال العدوان الثلاثي على مدينة بورسعيد في خطوة لدعم فرص العمل.. نقابة الصحفيين تطلق أول ملتقى للتوظيف اليوم انطلاق فعاليات احتفالية مؤسسة المصريين لدعم مؤسسات الدولة بمناسبة ذكرى انتصارات اكتوبر المجيدة جنايات شبرا الخيمة تعاقب عاملًا بـ15 عامًا لتورطه في حيازة فرد خرطوش وذخيرة هجمات متقدمة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تستهدف أجهزة المديرين التنفيذيين العاملة بنظامي Windows وmacOS ”المؤبد” لميكانيكي اتخذ المخدرات تجارة والسلاح وسيلة حماية بشبرا الخيمة جوميا مصر تطلق حملة ”البلاك فرايدي 2025” احتفالًا بتوسع التجارة الإلكترونية في مصر بعد لقائه مع وزير المالية بشرم الشيخ.. “المسلماني”: ملف المعاشات تم استكماله والمالية أرسلته لرئاسة الوزراء في إطار عمل اللجنة الرئيسية لتطوير الإعلام المصري.. اللجان الفرعية تواصل اجتماعاتها لمتابعة تنفيذ خطط عملها سيراميكا يفقد كريم الدبيس 3 أسابيع ويغيب عن السوبر المحلي أمام الأهلي

تقارير ومتابعات

وزيرة الهجرة مهنئة المصريين بالخارج بالمولد النبوى: دعوة للتأمل فى قيم المحبة

توجهت وزيرة الهجرة السفيرة نبيلة مكرم، بالتهنئة إلى الجاليات المصرية المسلمة بالخارج بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف والتي تحتفل بها الأمة الإسلامية غدا الثلاثاء 12 ربيع الأول لسنة 1443 هجرية.

وجاءت فى برقية التهنئة للمصريين فى الخارج والجاليات المصرية بالخارج "الأخوة والأخوات أبناء الجالية المصرية المسلمة بالخارج، أتقدم إليكم بأصدق التهاني القلبية بمناسبة حلول ذكرى المولد النبوي الشريف، أعادها الله علينا جميعًا بكل الخير والبركات، تلك المناسبة التي تدعونا للتأمل في قيم المحبة والصبر والتسامح، داعين الله عز وجل أن يحفظ مصرنا الغالية وشعبها الأبي من كل سوء ومكروه.. وكل عام وأنتم بخير".

وكانت دار الافتاء ، نوهت أن المولد النبوي الشريف غدا الثلاثاء 12 ربيع الأول وليس اليوم الاثنين، كما أوضحت الدار أن المولد النبوي الشريف إطلالة للرحمة الإلهية بالنسبة للتاريخ البشري جميعه؛ فلقد عَبَّر القرآن الكريم عن وجود النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- بأنه "رحمة للعالمين"، وهذه الرحمة لم تكن محدودة؛ فهي تشمل تربيةَ البشر وتزكيتهم وتعليمهم وهدايتهم نحو الصراط المستقيم وتقدمهم على صعيد حياتهم المادية والمعنوية، كما أنها لا تقتصر على أهل ذلك الزمان؛ بل تمتد على امتداد التاريخ بأسره "وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ".

كما أوضحت كيفية الاحتفال بالمولد النبوى الشريف، مؤكدة أن الاحتفال بذكرى مولد سيد الكونَين وخاتم الأنبياء والمرسلين نبي الرحمة وغوث الأمة سيدنا محمد -صلى الله عليه وآله وسلم- من أفضل الأعمال وأعظم القربات؛ لأنها تعبير عن الفرح والحب للنبي -صلى الله عليه وآله وسلم- ومحبة النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- أصل من أصول الإيمان، وقد صح عنه أنه -صلى الله عليه وآله وسلم- قال: «لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ» رواه البخاري.