النهار
السبت 20 سبتمبر 2025 06:04 مـ 27 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظ الدقهلية يتفقد أعمال تطوير ضريح الشيخ الشعراوي بميت غمر ويوجّه بسرعة الإنتهاء من الأعمال تمهيداً للافتتاح رئيس ”مياه الغربية”: الارتقاء بمستوى التشغيل والصيانة أولوية.. وتكريم للمتميزين من العاملين أول تعاون فنى.. ”سيبتلي قلبي” تجمع بين أنغام والشاعر الغنائي تامر حسين الغربية تتصدر مبادرة ”أنا موهوب”.. والمحافظ: أبناء الدلتا يكتبون مستقبل مصر بين طيات الغسيل.. سقوط شرفة ينهي حياة ربة منزل بطوخ بالفيديو.. «شرشر» يتابع أعمال تركيب الانترلوك بمدرسة النصر الابتدائية بسرس الليان بالجهود الذاتية قبل بدء الدراسة منتخب مصر يتوج ببطولة إفريقيا لشباب الطائرة بعد الفوز على الكاميرون في النهائي 6 أشهر مهلة جديدة وتخفيضات تصل لـ٩٠٪ للتنازل عن الوحدات والأراضي بالمدن الجديدة 131 ألف م² و47 فدان.. وزير الإسكان يتابع تنفيذ مشروع ”تلال الفسطاط” بالقاهرة على أنغام أنا بعشق البحر .. إلهام شاهين تشارك فيديو مع الكنيج محمد منير ليفربول يواصل تربعه على صدارة البريميرليج بالفوز على إيفرتون بهدفين بـ 324 مليون جنيه.. تأسيس 226 شركة تكنولوجية جديدة خلال يونيو 2025

عربي ودولي

الأسد يأسف لإسقاط قواته مقاتلة تركية

بشار الاسد
بشار الاسد
أعرب الرئيس السوري بشار الأسد عن أسفه لإسقاط قواته مقاتلة تركية في 22 حزيران/يونيو، مؤكدا في مقابلة مع صحيفة تركية أن الطائرة كانت تحلق في مسار استخدمته في السابق طائرات إسرائيلية، كما نقلت وكالة فرانس برس.وقال الأسد لصحيفة جمهورييت إن الطائرة كانت تحلق في ممر جوي سبق للطيران الإسرائيلي أن استخدمه ثلاث مرات، مبديا أسفه مئة بالمئة لهذا الحادث الذي أدى إلى تأجيج التوتر بين أنقرة ودمشق.كما أعرب الأسد عن أسفه للاتهامات التركية بأن الدفاعات الجوية السورية أسقطت الطائرة وهي من طراز اف-4 عمدا، بينما كانت تقوم بمهمة تدريبية فوق المتوسط.وقال إن الدولة التي تكون في حالة حرب تتصرف على هذا النحو، الطائرة كانت تحلق على علو منخفض جدا وأسقطتها الدفاعات الجوية التي اعتقدت أنها مقاتلة إسرائيلية.. الجندي عند الدفاعات لم يكن لديه رادار وبالتالي لم يعلم إلى أي دولة تنتمي الطائرة.وقدم الأسد تعازيه لأسر الطيارين اللذين لم يعثر عليهما منذ إسقاط الطائرة.وأضاف لو أسقطت الطائرة في المجال الدولي كما تقول تركيا، لما كنا ترددنا في تقديم اعتذارنا.