النهار
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 11:50 مـ 25 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
حسن مصطفى: منتخب مصر قادرة على التتويج ببطولة أمم إفريقيا شادي محمد: حسام حسن قدم مباراة فنية كبيرة أمام نيجيريا.. وكلنا في ضهر منتخب مصر نقيب الإعلاميين: إطلاق مشروع مشترك للإنتاج الإعلامي الرقمي بين النقابة والجامعة البريطانية ”البروفة” الأخيرة قبل أمم إفريقيا.. منتخب مصر يفوز على نيجيريا بثنائية بتوجيهات وزير الشباب والرياضة تطوير ملعب مركز شباب بويط بالبحيرة ضمن خطة الدولة لتحديث البنية التحتية الرياضية أبعاد توظيف إيران لخطوط السكك الحديدية كسياسة جديدة للتغلب على أزماتها الداخلية تقليل دور إيران في دبلوماسية الطاقة.. أزمة جديدة تواجهها الجمهورية الإسلامية الجيش الإسرائيلي واجه أزمة طاحنة.. ماذا يدور في الداخل؟ رعب إسرائيلي من أنظمة التسليح بالشرق الأوسط.. كواليس مهمة تعادل إيجابي بين مصر ونيجيريا في الشوط الأول وديًا استعدادًا لأمم أفريقيا تجربة نادي ”رع” تخطف الأضواء في سنة أولى ممتاز ب غرق خيام النازحين يزيد معاناة غزة بعد العدوان الإسرائيلي على القطاع

تقارير ومتابعات

«غارة على المفاعل» فيلم تسجيلي يحمل اعترفاً من اسرائيل بإغتيال المشد

عالم الذرة المصري يحيي المشد
عالم الذرة المصري يحيي المشد
عرضت قناة ديسكفري الوثائقية الأمريكية فيلم تسجيلي مدته 45 دقيقة ، وتم تصويره بالتعاون مع الجيش الإسرائيلي وحمل عنوان غارة على المفاعل ، و يحمل الفيلم اعترفتا رسمياً من اسرائيل والمتحدة الامريكية باغتيال العالم المصري يحيى المشد.يتناول الفيلم تفاصيل ضرب المفاعل النووي العراقي عام 1981 وفي هذا السياق كان لا بد للفيلم من التعرض لعملية اغتيال الموساد ليحيى المشد باعتبارها خطوة تأمينية ضرورية لضمان القضاء الكامل على المشروع النووي العراقي.وعرض الفيلم مشاهد وثائقية خاصة تكشف استعدادات إسرائيل لضرب المفاعل العراقي وصور الأقمار الصناعية التي اتخذت أفلاما نادرة لعملية القصف الإسرائيلي كما حرص القائمون على الفيلم على استضافة الضباط الإسرائيليين والمهندسين المشاركين في العملية وكذلك عدد من المحللين الأمريكيين والإسرائيليين ممن تناولوا رصد تلك الفترة المتوترة في تاريخ العراق.ويذكر الفيلم أن الموساد استطاع اختراق مفوضية الطاقة الذرية الفرنسية واستطاع تحديد شخصية عالم مصري بارز يعمل لصالح صدام في باريس وقد عرضت عليه المخابرات الإسرائيلية الجنس والمال والسلطة مقابل تبادل معلومات حول المفاعل، وعندما وجدت الموساد أن المشد لا يهتم بالتعاون معهم قرروا القضاء عليه .