النهار
الخميس 21 أغسطس 2025 08:10 صـ 26 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
افتتاح قمة الإبداع الإعلامي للشباب العربي بحضور هنو ومبارك وعمار وعبدالغفار وسعده نقابة الإعلاميين الشريك الوطني للإعلام في القمة الثانية للإبداع الإعلامي للشباب العربي ”جريمة مفاجئة بسبب هاتف”... حبس طالب ”غيبوبة” لشروعه بقتل صديقة بشبرا الخيمة ”مَا بَيْنَ الحِبْرِ وَالوَرَقِ” ... ثلاثة دواوين شعرية جديدة للسورية فيروز مخول وزارة الحج والعمرة تطلق خدمة ”نسك عمرة” لتمكين المعتمرين من خارج السعودية من التقديم المباشر دون وسيط الإمارات تُنفذ إخلاءً طبياً عاجلاً لـ155 من المصابين والمرضى من غزة ”الوضع ليس مخيف لكنه صعب” .. محمود سعد يكشف تطورات حالة أنغام الصحية ويطلب الدعاء لها محمود سعد يكشف تفاصيل الحالة الصحية لأنغام ”فيديو وصور” آخر جيل القفاصين برشيد..حكاية ”محمد وخميس” بين جريد النخل وإنعاش إرث الأجداد في البحيرة ألفاظ خارجة.. القصة الكاملة لأزمة هيفاء وهبي مع محللة لغة الجسد لميس الحديدي تتعاقدرسميًا مع قناة ”النهار” فعاليات قفزة الثقة للمتقدمين للكليات العسكرية بالقرية الأوليمبية بجامعة المنصورة

عربي ودولي

الظواهري يدعو التونسيين للدفاع عن الشريعة

ايمن الظواهري
ايمن الظواهري
دعا ايمن الظواهري زعيم تنظيم القاعدة التونسيين يوم الاحد للدفاع عن الشريعة الاسلامية من حزب اسلامي فاز بالانتخابات البرلمانية في البلاد وتعهد بعدم تطبيق الشريعة.وقال الظواهري في تسجيل صوتي نسب له وبث على مواقع اسلامية ان حزب النهضة الاسلامي الذي يحكم مع احزاب علمانية خدع نفسه وخدع الدين.وتساءل ارايتم مستشفى يعلن انه لا شان له بمعالجة المرضى او صيدلية تعلن انها لاشان لها ببيع الدواء او جيش يعلن انه لاشان له بالقتال؟واضاف انهم يبتكرون اسلاما ترضى عنه وزارة الخارجية الامريكية والاتحاد الاورويى ومشيخات الخليج.اسلام حسب الطلب يبيح نوادى القمار وشواطىء العراه وبنوك الربا والقوانين العلمانيه والخضوع للشرعية الدولية.وتابع دافعوا عن سنة نبيكم ولا ترضوا بغير الشريعة بديلا.ولم يلعب الاسلاميون دورا كبيرا في الثورة التي اطاحت بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي لكن الخلاف بشأن دور الدين في الحكومة والمجتمع ظهر منذ ذلك الحين كاكبر قضية خلافية في السياسة التونسية.ويريد السلفيون في تونس دورا اكبر للشريعة في تونس الجديدة وهو ما يزعج النخبة العلمانية التي تخشى من قيامهم بفرض رؤيتهم مما يؤدي في النهاية الى تقويض الديمقراطية الوليدة في البلاد