النهار
الخميس 25 ديسمبر 2025 07:49 مـ 5 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
منتخبات كبار أفريقيا تتخطى مفاجات الصغار خلال الجولة الاولى لامم أفريقيا بدعوة رسمية نقيب الإعلاميين في زيارة للجامعات الأوروبية في مصر بالعاصمة الإدارية رئيس جامعة المنصورة يهنئ الطالب حمزة أبو الخير لانضمامه إلى قائمة Forbes Middle East 30 Under 30 لعام 2025 وزير الاتصالات يعقد مائدة مستديرة مع لجنة التحول الرقمى بغرفة التجارة الأمريكية بالقاهرة استجاية لشكوى المواطنين.. محافظ قنا يوجه بتغيير عمود كهرباء آيل للسقوط بأبوتشت وتبديله فورًا محافظ البحيرة تُكرّم الفائزين في المسابقة القرآنية العالمية الثانية والثلاثين وثائق سرية تكشف خطة عسكرية لإعادة بشار الأسد عبر جيش ظل بدعم ايراني تصريحات متضاربة بين كييف وموسكو: يرماك يتهم روسيا بالاستهتار، وروسيا تقول إن التقدم مستمر رغم العقبات الغربية مركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ المشروع الطبي التطوعي لجراحة العظام والجراحة العامة في قطاع غزة لجنة السياسة النقديـة بالمركزي المصري تقرر خفض أسعار العائد الأساسية بواقع 100 نقطة أساس رئيس البرلمان العربي يرحب بإجراء الانتخابات البلدية المباشرة في الصومال أبو الغيط يرحب بتنظيم أول انتخابات بلدية مباشرة في الصومال ويدعو القوى السياسية إلى تغليب منطق الحوار والوفاق الوطني

عربي ودولي

الظواهري يدعو التونسيين للدفاع عن الشريعة

ايمن الظواهري
ايمن الظواهري
دعا ايمن الظواهري زعيم تنظيم القاعدة التونسيين يوم الاحد للدفاع عن الشريعة الاسلامية من حزب اسلامي فاز بالانتخابات البرلمانية في البلاد وتعهد بعدم تطبيق الشريعة.وقال الظواهري في تسجيل صوتي نسب له وبث على مواقع اسلامية ان حزب النهضة الاسلامي الذي يحكم مع احزاب علمانية خدع نفسه وخدع الدين.وتساءل ارايتم مستشفى يعلن انه لا شان له بمعالجة المرضى او صيدلية تعلن انها لاشان لها ببيع الدواء او جيش يعلن انه لاشان له بالقتال؟واضاف انهم يبتكرون اسلاما ترضى عنه وزارة الخارجية الامريكية والاتحاد الاورويى ومشيخات الخليج.اسلام حسب الطلب يبيح نوادى القمار وشواطىء العراه وبنوك الربا والقوانين العلمانيه والخضوع للشرعية الدولية.وتابع دافعوا عن سنة نبيكم ولا ترضوا بغير الشريعة بديلا.ولم يلعب الاسلاميون دورا كبيرا في الثورة التي اطاحت بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي لكن الخلاف بشأن دور الدين في الحكومة والمجتمع ظهر منذ ذلك الحين كاكبر قضية خلافية في السياسة التونسية.ويريد السلفيون في تونس دورا اكبر للشريعة في تونس الجديدة وهو ما يزعج النخبة العلمانية التي تخشى من قيامهم بفرض رؤيتهم مما يؤدي في النهاية الى تقويض الديمقراطية الوليدة في البلاد