النهار
الثلاثاء 11 نوفمبر 2025 08:10 مـ 20 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رسمياً.. الزمالك يتقدم بشكوى للجنة الانضباط ضد زيزو وزير الشباب والرياضة يهنئ أبطال مصر، بعد تحقيق 24 ميدالية في دورة ألعاب التضامن الإسلامي المقامة بالعاصمة السعودية الرياض انتبه.. عدم رد الأموال المحولة بالخطأ سيعرضك للحبس الداخلية: ضبط طرفى مشاجرة أمام إحدى اللجان الإنتخابية بالأقصر الدكتورة شادن دياب تدعو إلى تبنّي نهج شامل لإعادة إعمار غزة اليماحي يشيد بسير انتخابات مجلس النواب المصري ويؤكد: تمثل محطة مهمة في مسار الجمهورية المصرية الجديدة بقيادة الرئيس السيسي تعاون أكاديمي بين جامعتي عين شمس وإسيكس البريطانية في تدريس القانون بكلية الحقوق القومي للمرأة يصدر تقريره لليوم الثاني لغرفة العمليات المركزية لمتابعة انتخابات مجلس النواب 2025 وزير النقل السوداني سيف التجاني : رغم ظروف الحرب …حريصون على تبني سياسات مرنة ومتطورة تشمل التوسع في وسائل النقل وربط السودان... معرض الفنان عبد الرحمن المغربي”ذاكرة”باتيلية جدة الآلاف تتوافد مع اقتراب غلق صناديق الاقتراع من انتخابات مجلس النواب 2025 كتبت:هالة ياقوت مع اقتراب غلق صناديق... الزي البدوي يتصدر المشهد الانتخابي أمام لجان الاقتراع

عربي ودولي

الاحتلال الصهيونى يقوم بانشاء مدينه تحت الأقصى

المسجد الأقصى
المسجد الأقصى
أشارت المؤسسة إلى أن ذروة هذه الحفريات التي يجريها الاحتلال أسفل المسجد وصلت لأقصى الزاوية الجنوبية الغربية للأقصى، أسفل الجدار الغربي للمسجد وأسفل مصلى المتحف الإسلامي في المسجد، إضافة إلى حفريات متواصلة على امتداد الجدار الغربي للأقصى وما يسمى أنفاق الجدار الغربي.ولفتت مؤسسة الأقصى إلى أن الحفريات طالت ساحة البراق وهي جزء من حي المغاربة الذي هدمه الاحتلال عام 1967م، كما طالت الحفريات بلدة سلوان بجميع أجزائها بدءاً من عين سلوان ووصولاً إلى حي وادي حلوة المدخل الشمالي لبلدة سلوان.وأوضحت مؤسسة الأقصى أن تسارع هذه الحفريات واتساع رقعتها انطلق قبل نحو 12عاماً عندما تسلم الضابط المتقاعد دورفمان إدارة سلطة الآثار، مشيرة إلى أن حملة الحفريات الاحتلالية الكبيرة المذكورة تركزت على ثلاثة محاور، أولهاحفرشبكة من الأنفاق أسفل وفي محيط المسجد الأقصى، والمحور الثاني تأسيس حيز افتراضي تضليلي لمدينة يهودية في عمق الأرض وعلى سطحها في المنطقة الملاصقة والمجاورة للمسجد الأقصى، في حين أن المحور الثالث يتزامن معالحفريات المذكورة ومع حملة تدمير ممنهجة للموجودات الأثرية التاريخية الإسلامية والعربية يوازيها حملة تزييف وتهويد للموجودات الأثرية، وادعاء باكتشاف غير مسبوق لموجودات أثرية عبرية من فترة الهيكل الأول والثاني المزعومين.وأكدت مؤسسة الأقصى أن مدينة القدس والمسجد الأقصى يواجهان اليوم أكبر هجوم تهويدي، الأمر الذي يستدعي من الحاضر الإسلامي والعربي والفلسطيني وضع خطة إستراتيجية قريبة المدى وأخرى بعيدة المدى لمواجهة وتصدي كل هذه الممارسات والاعتداءات الخطيرة بحقهما.