النهار
الخميس 18 سبتمبر 2025 04:44 مـ 25 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ثلاثة سيناريوهات مترتبة على دعوة قمة قطر لقطع العلاقات الاقتصادية مع إسرائيل.. ما هي؟ انعكاسات قمة الدوحة على العلاقات الاقتصادية العربية الإسرائيلية.. ماذا يحدث في الكواليس؟ سفير فنزويلا يزور استديو نجيب محفوظ.. ويتحدّث عن مرور 75 عامًا على العلاقات مع مصر هل اقتربت بريطانيا من الاعتراف بفلسطين؟.. صحيفة أجنبية تفجر مفاجأة مشاداة حادة بين أكاديمي صيني ومسؤول إسرائيلي: لا أحد يصدق الدعاية الإسرائيلية أبعاد ودلالات توقيع اتفاقية الدفاع المشترك بين السعودية وباكستان.. تفاصيل مهمة ويبكو تدشن مركزًا تدريبيًا لمكافحة الحرائق في ميناء الحمراء البترولي وزارة الشباب : تبدأ خطوات إنشاء مدينة شبابية بواحة «سيوة» على مساحة 10 أفدنة لتصبح مركزًا للأنشطة الشبابية والرياضية بعثة منتخب الدراجات تصل رواندا للمشاركة في بطولة العالم وحضور عمومية الاتحاد الدولي إصابة لامين يامال أكثر خطورة مما توقع برشلونة الثروة المعدنية وبيكر هيوز تبحثان تعزيز التقنيات الحديثة في التعدين المصري الشرق الأوسط لصناعة الزجاج تقرر دمج 3 شركات تابعة وتعديل غرض نشاطها

تقارير ومتابعات

حزب النور : مصر لن تعود لسياسة تكمية الأفواه

الدكتور ياسر عبدالتواب
الدكتور ياسر عبدالتواب
صرح الدكتور ياسر عبدالتواب، رئيس اللجنة العليا لحزب النور السلفى، عبدالتواب أن الشعب المصرى لن يعود لعصر تكميم الأفواه ودور المعارضة لن يغيب عن الشارع المصرى حال وصول الدكتور محمد مرسى مرشح حزب الحرية والعدالة لرئاسة الجمهورية.وقال عبد التواب: أن المشاركة في جولة الإعادة في الانتخابات الرئاسية أيًا كان المرشحون يأتى ضمن مهام إنجاز الثورة والمقاطعة تعمل على تعطيل ما تم الوصول إليه خلال عام ونصف بعد سقوط النظام البائد،أن قرار المقاطعة لن يؤثر على أي من المرشحين سواء الدكتور محمد مرسى أو الفريق أحمد شفيق لأن لكل منهما مؤيديه ولن يتأثروا بمقاطعة البعض لتلك الجولة.وطالب حزب النور، جماعة الإخوان المسلمين بضرورة العمل على التوافق مع كل القوى السياسية، وإزالة أسباب الاحتقان، من أجل حماية الثورة والوقوف ضد مرشح ينتمى للنظام السابق.وطالب سيد مصطفى نائب رئيس حزب النور، الدكتور محمد مرسى بوضع تصور لتشكيل مؤسسة الرئاسة فى المرحلة القادمة، من كل القوى السياسية والثورية، على أن يتبنى هذا التصور ويعلنه على كل القوى السياسية، سواء برنامج العمل أو الأفراد الذين سيعملون معه فى حال نجاحه فى انتخابات الرئاسة وتولى حكم مصر، بحيث يكون العمل داخل مؤسسة الرئاسة عمل مؤسسى ليس مبنى على احتكار فرد أو طائفة معينة للسلطة، وبحيث لا تعتمد مؤسسة الرئاسة على شخص الرئيس فقط، وألا يتحول نوابه إلى مجموعة من المنفذين لأوامره كما كان فى النظام السابق.