النهار
الأربعاء 4 يونيو 2025 08:50 صـ 7 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
المداح فخ للنصب.. بلاغ من نقيب الممثلين ضد صفحة تضلل شباب الفنانين قبل عيد الأضحى.. ضبط أكثر من 10 طن دواجن مجمده ومواد غذائية مجهولة المصدر بالقليوبية عاجل مقتل محامي بكفرالشيخ اعلان مسابقة السيناريو للدورة الأولى لمهرجان غزة الدولي لسينما المرأة سوق المزارعين بمحطة الرمل بالإسكندرية يقدم خصومات تصل 30% بمناسبة عيد الأضحى يمر بضغط نفسى .. العثور على جثمان طبيب بترعة الإبراهيمية فى أسيوط خلال استقباله رئيس حزب الوعي مفتي الجمهورية يؤكد:.العمل الوطني المشترك طريقنا لتحصين الوعي وصون الهوية عزيز عبدو يحتفل بأجواء الصيف بكليب بعنوان ”عدت علينا” نائب رئيس جامعة الأزهر يتفقد امتحانات كليات الجامعة بالدَّراسة ويشيد بانضباط العمل داخل الجان بمسدس الشمع وأعواد الكبريت والشيش طاووق..فني سقالات يبدع فى عمل مجسمات مبان ومساجد تحاكى الواقع عالم نم نم ..شاب يبدع في النحت بفن الديورما بمصغرات مجسمة أقل حجما من عقلة الإصبع رسومات من إعادة تدوير القهوة والكاتشب والجيلي..إسراء تحاكي الواقع بتصميمات خيالية من بقايا الطعام

عربي ودولي

هل نجا الرئيس الأفغاني أشرف غني من مصير الرئيس الأسبق محمد نجيب الله

بعد سيطرة حركة طالبان على أفغانستان، تواردت أنباء عن استقالة الرئيس أشرف غني ومغادرته البلاد .. فهل نجا الرئيس الأفغاني من مصير الرئيس الأسبق محمد نجيب الله الذي حكم عليه بالإعدام؟

كان محمد نجيب الله رابع رئيس للجمهورية الأفغانية الديمقراطية الشيوعية، وحكم أفغانستان منذ عام 1987 وحتى سقوط نظامه عام 1992 بعد معاناة العاصمة الأفغانية، كابول، من نقص في الإمدادات والوقود في نهاية شتاء 1992.

وأبدى «نجيب الله» رغبته في تقديم الإستقالة في 18 مارس 1992، تمهيدا لتشكيل حكومة مؤقتة ومحايدة، وتنحى «نجيب الله» رسميا في 16 أبريل 1992 عن حزبه الحاكم بعد خروج معظم مناطق البلاد من سيطرة الحكومة وسقوط قاعدة بغرام الجوية الإستراتيجية ومدينة شاريكار بيد مقاتلين من حزب الجمعية الإسلامية.

وحاول «نجيب الله» لقاء المبعوث والممثل الأممي في أفغانستان بينون سيوان، من أجل وضع حد للحرب الأهلية بمطار كابول الدولي، لكن مقاتلي الجنرال عبد الرشيد دوستم عرقلوا سبيله المؤدي إلى المطار، وفي 17 أبريل 1992، طالب اللجوء السياسي بمكتب الأمم المتحدة في كابول.

وقضى حياته بعدها قيد الاحتجاز، بعد أن رفضت الأمم المتحدة توفير ملاذ آمن له، نظرًا لتدخلات المخابرات الباكستانية، إلى أن قبضت حركة طالبان عليه، وأعدموه شنقًا وسط العاصمة الأفغانية، كابول.