النهار
الأربعاء 15 أكتوبر 2025 08:51 مـ 22 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
شركة Diamond تختتم برنامج التدريب الصيفي في الذكاء الاصطناعي وتحتفي بالمواهب الشابة 6 وفيات.. ارتفاع عدد ضحايا حادث انقلاب تروسيكل بمصرف مائي بأسيوط طلاب جامعة المنصورة في زيارة ميدانية لقاعدة المنصورة الجوية احتفالًا بذكرى انتصارات أكتوبر وعيد القوات الجوية تقدم 112 مرشحًا..إغلاق باب الترشح لانتخابات مجلس النواب 2025 بكفر الشيخ لقاء بين رئيسي «النواب» و«القومي لحقوق الإنسان» لبحث التنسيق المشترك وزير الشئون النيابية: التجربة المصرية في حقوق الإنسان تعكس توازنًا بين الحريات والمسئولية المجتمعية حازم هلال: فخور بالانضمام لقائمة الخطيب.. وهدفنا مواصلة مسيرة الإنجازات الرئيس السيسي يستقبل رئيس مجلس السيادة السوداني ويؤكد دعم مصر لوحدة السودان واستقراره ” بعد تعرضه لأنتقادات” أدوارد يعتذر للجمهور عن حلقة عزة سعيد.. ويعلق: مكنتش أقصد حاجة وحشة خبير علاقات دولية : احتمالات تلغيم نيتنياهو للمرحلة الثانية مرتفعة للغاية في موضوع السلاح وجوه إعلامية لامعة تنضم إلى السباق الانتخابي عبر القائمة الوطنية لمجلس النواب 2025 «شقوير» يكشف لـ«النهار» موقف التعامل مع الحالات الحرجة والطوارئ وقرارات العلاج على نفقة الدولة

عربي ودولي

هاآرتس: وجه جديد للاحتجاجات الإجتماعية في إسرائيل

محتجين اسرائيليين
محتجين اسرائيليين
ذكرت صحيفة هاآرتس الإسرائيلية اليوم الأحد أن الإحتجاجات الإجتماعية في إسرائيل أظهرت وجها جديدا الليلة الماضية ، وأن ما بدأ في صيف العام الماضي كخيام احتجاج صغيرة بهدف تخفيض أسعار السكن أصبح في صيف العام الجاري إئتلافا غريبا لا نهاية له من المصالح والقوائم والتي وجدت حتى الأن خلفية مشتركة.وقالت الصحيفة - في تقرير لها أوردته على موقعها الألكتروني - إنه إذا كانت شعارات احتجاجات عام 2011 هي الشعب يريد عدالة اجتماعية فإن شعارات هذا العام سوف تكون الشعب يطالب بالحصول على كل شيء من كل شيء.وتابعت الصحيفة ان ميدان رابين بدا كثيرا مثل وودستوك اكثر من الباستيل الليلة الماضية حيث كانت الموسيقى صاخبة وحديثة ، كما ان معدل الأعمار به اصبح منخفضا واللغة مختلفة تماما والغضب المتقد الذي كان مفقودا العام الماضي كان غائبا أيضا لسوء الحظ الليلة الماضية.وأشارت إلى أن الأباء والأمهات المؤسسين كانوا يتجولون في الميدان ولكنهم بدوا كالغرباء يدخلون في حوارات تلفزيونية في ظهور بدا أنه به حنين اكثر من السياسة.وأن الجيل الثاني من الاحتجاج لم ينتج قادة جددا. واهتم منظمو الاحتجاجات بوضع وجوه غير معروفة على المنصة، والذين يقرأون النصوص المعدة سلفا عبر الميكروفون كما لو كانت هذه إحدى المسرحيات.