النهار
الإثنين 12 مايو 2025 01:52 مـ 14 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
خناقة شوارع بشبرا الخيمة تنتهى بجثة.. والأمن يسيطر ارتفاع أرباح بنك قناة السويس إلى 1.3 مليار جنيه بنهاية مارس التخطيط القومي يعقد برنامجاً تدريبياً متقدماً للإعلاميين حول: ”مهارات قراءة وتحليل التقارير الوطنية والإقليمية والدولية” تجارة المواد المخدرة وحيازة سلاح ناري تقود مقاول للسجن المؤبد بالعبور وزير الثقافة القطرى يهدى مدير مكتبة الإسكندرية أحدث الإصدرات مكتبة الإسكندرية تشارك في النسخة الأولى من المعرض العربي للاستدامة 2025 أشرف فايق: دايما بقول إني معملتش رصيد أموال في حياتي ولكن عملت رصيد حب الناس قصر العيني يحصد اعتمادًا أوروبيًا كأحد أفضل مراكز رعاية مرضى قصور عضلة القلب أشرف فايق يطمن الجمهور علي حالته الصحية..الحمد والشكر لك ياالله عمرو سلامة: حلم حياتي أشتغل مع عادل إمام.. ومحمد رمضان ممثل استثنائي رابطة محامين ”الماؤي حق لكل مواطن” تطالب الحكومة بتوفير وحدات سكانية مجانية لمحدوي الدخل قبل تطبيق القانون محد صلاح يهاجم مجلس الزمالك: قراراتهم ليست غريبة على طريقة تفكيرهم

عربي ودولي

الاتحاد الأوروبي يوفد بعثة إلى فنزويلا لدراسة إمكانية إرسال مراقبين انتخابيين

وصل خبراء في مجال الانتخابات من الاتحاد الأوروبي إلى كراكاس لتقييم إمكان نشر بعثة مراقبة للانتخابات الإقليمية المقررة في 21نوفمبر، على ما أعلنت وزارة الخارجية الفنزويلية الخميس.

وقالت الوزارة على تويتر إن ممثلي الاتحاد الأوروبي سيعقدون "اجتماعات مع السلطات العامة والفاعلين السياسيين".

في 25 يونيو، أعلن رئيس المجلس الانتخابي الوطني بيدرو كالزاديلا أن بعثة الاتحاد الأوروبي ستتألف من ثلاثة موظفين وأربعة خبراء انتخابيين.

وسيجري انتخاب رؤساء البلديات والحكام في 21 نوفمبر. وقدّم الرئيس نيكولاس مادورو تعهدات في هذا المجال، ووعد خصوصا باحترام أي انتصار للمعارضة.

وأبدى الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وكندا نهاية يونيو الاستعداد لـ"مراجعة" العقوبات المفروضة على حكومة مادورو في حال إحراز تقدّم باتجاه إجراء انتخابات "ذات صدقية".

في 2020، أرسل الاتحاد الأوروبي بعثة لمحاولة إقناع السلطات بتأجيل الانتخابات التشريعية من أجل إتاحة المجال أمام نشر بعثة مراقبة. غير ان السلطات رفضت ذلك وأُجرِيت الانتخابات التشريعية في 6ديسمبر رغم مقاطعة جزء كبير من المعارضة على رأسها خوان غوايدو.

واستعاد حزب مادورو السيطرة على الجمعية الوطنية التي كانت بأيدي المعارضة منذ عام 2015.