النهار
الخميس 11 ديسمبر 2025 02:45 صـ 20 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مطالب في الأهلي بتغيير سياسة تصعيد الناشئين والاعتماد على المواهب تعرف علي خطوات تسجيل حضور قداس عيد الميلاد المجيد 2026 بنك القاهرة يحصد جائزة أفضل حملة تسويقية – مصر 2025 منGlobal BrandsMagazine «تنظيم الاتصالات» يحذر من محاولات اختراق تستغل ثغرات جديدة على الهواتف المحمولة منى زكى تعليقا على أزمة محمد صلاح: ” ماقاله في وسائل الإعلام دليلًا على حبه لفريقه” عندنا براندات قوية وبتنافس أي مكان في العالم” .. دينا الشربيني تعلن عن مفاجأة مسلسل لاترد ولا تستبدل الأوبرا العربية بالدوحة يكرم الأوبرا المصرية ضيف شرف دورته الأولى ويهديها درع المهرجان وزير البترول كريم بدوي يلتقي رئيس شيفرون لتعزيز توريد الغاز القبرصي إلى مصر وتوسيع الاستثمارات في شرق المتوسط رئيس مدينة سفاجا يعقد اللقاء الدوري للمواطنين السجن المشدد 6 سنوات لبقال بالخصوص بتهمتي الإتجار والتعاطي في المخدرات انتهاك براءة طفلة يقود سائق التوك توك للمشدد 10 سنوات بالخصوص في حملة مفاجئة.. تموين القليوبية يكشف مستودعًا خفيًا للسلع الغذائية المجهولة

تقارير ومتابعات

اتحاد شباب ماسبيرو يدين احداث العباسية ويرفض مليونية الغد

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية
أكد اتحاد شباب ماسبيرو على حق التظاهر السلمي لتحقيق المطالب المشروعة التي تسير في اطار مبادئ الثورة المصرية بما يحقق العدالة والمساواة ويرفض الاتحاد اى اراقة لدماء المصريين أو تهديد حياة المعتصمين.وأعرب الاتحاد فى بيان له اليوم عن اسفة لسقوط ضحايا ومصابين في أحداث العباسية الدامية التي وقعت، مطالبا بالتحقيق في هذه الأحداث وكشف المتورطين فيها وحذر من أن تلقى نتائج التحقيقات مصير الأحداث السابقة التي وقعت بماسبيرو ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد.وفى اطار الدعوة لمليونية غدا الجمعة باسم مليونية النهاية يرفض الاتحاد مشاركته في هذه المليونية لان الاتحاد كقوة ثورية يرفض الانسياق وراء دعوات غير واضحة المعالم والمصادر ولا يوجد مطالب واضحة عدا تغيير المادة 28 من الإعلان الدستورى والتى تمثل في مضمونها صراع على السلطة من اجل خدمة مصالح شخصية وتيار بعينه طامع في السلطة ،يريد استعراض العضلات من اجل مطامعه السلطوية دون النظر لإرقة دماء الابرياء .ورأى الاتحاد أن الدعوة لهذه المليونية تمثل ارهاقا لقوة الثورة وتفريغا لطاقتها في صراع بين طرفين ممثلا في العسكر وقوى الاسلام السياسي الذي انقلب على العسكر بعد تحالفهما طوال فترة ما بعد الثورة في الوقت الذي كانت فيه القوى الثورية تضحى بشهدائها من اجل تسليم السلطة.