النهار
الأحد 27 يوليو 2025 08:31 صـ 1 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
باسعار تبدا من 350 جنية.. مسار إجبارى علي مسرح ساقية الصاوي 31 يوليو الجاري المرة دى بالأصفر.. إطلالة جديدة لمى سليم من عطلتها الصيفية بالساحل الشمالي حريات الصحفيين تعلن دعمها للزميل طارق الشناوي وتؤكد: تصريحاته عن نقابة الموسيقيين نقد مشروع أسامة الهواري مديرًا لأمن الغربية.. خبرات أمنية من صعيد مصر إلى قلب الدلتا وداعًا زياد الرحباني.. موسيقي بدرجة فليسوف هل يشهد العقار المصري لحظة تصحيح؟ مؤشرات التحول في السوق خلال 2025 المصيف بالتقسيط.. التمويل السياحي يدخل سوق الرحلات الصيفية عقارات الساحل بين ”الطيب والشرير”: متر بـ900 ألف ووحدة بـ90 مليون تفتح باب الجدل بالصور..مصطفى شوقي يتعاقد مع ريتشارد الحاج لإنتاج وتوزيع أغانيه وزير الثقافة يعلن إطلاق الخطة القومية لإحياء صناعة السينما وتحويل الأصول المعطّلة إلى منصات إنتاج حديثة 7 آلاف مواطن في مؤتمر مستقبل وطن بجرجا لدعم مرشحي «الشيوخ 2025».. ودعوات شعبية ودينية للمشاركة والتصويت أدعية لزيادة الرزق من السنة النبوية

تقارير ومتابعات

اتحاد شباب ماسبيرو يعلن عدم مشاركته في جمعة انقاذ الثورة غدا

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية
أعلن اتحاد شباب ماسبيرو اليوم الخميس عدم مشاركته في المظاهرات الحاشدة المقرر تنظيمها يوم غد الجمعة تحت شعار جمعة إنقاذ الثورة والتى دعت اليها جماعة الأخوان المسلمين والتيارات السلفية.ونقل بيان صادر عن إتحاد شباب ماسبيرو عن إيفون مسعد المتحدث الاعلامى باسم الاتحاد قولها ان اتحاد شباب ماسبيرو لا يرى مبررا لهذه الجمعة بعد التصديق على قرار العزل السياسي وتفعيله، وتأجيل أعداد الدستور إلى ما بعد الانتخابات الرئاسية والتعهد حتى الآن بتسليم السلطة في 30 يونيو المقبل، ولذلك يرى الاتحاد أن هذه الدعوة تستهدف جر التيارات الإسلامية لقوى سياسية أخرى بهدف استعراض العضلات واستمداد قوة مفتقدة بعد خسارة التيار الاسلامى لرصيد كبير داخل الشارع خلال الفترة الأخيرة.وأضافت ان الاتحاد لا يجد من هذه الدعوة سوى محاولات مبكرة لجماعة الإخوان المسلمين لتوجيه انذار شبه معلن للمجلس العسكري بعد ما تردد بقوة من أنباء بشأن حل مجلس الشعب خلال الفترة المقبلة باستخدام سياسة الدفاع والتهديد المسبق التي يرفضها الاتحاد.وأكد اتحاد شباب ماسبيرو رفضه المشاركة حتى لا يكون اداة يستخدمها اسلاميون في محاولة لتجميع قوتهم على حساب البسطاء، فالأخوان والسلفيون اختاروا أن يدعو لمليونيات عندما شعروا بفقدان منصب الرئاسة وعندما شعروا بتوتر بينهم وبين المجلس العسكري بعد فترة طويلة كانوا حلفاء اساسيين للعسكر وتصدوا للمليونيات التي كان يدعو اليها شباب الثورة للحفاظ على الثورة ورفض انتهاكات العسكر.وأضاف البيان ان مؤيدى التيار الاسلامى لاذوا بالصمت فى بعض الأحيان أمام أهدار دماء الثوار في محمد محمود ومجلس الوزراء وظلوا منشغلين بمصالحهم الشخصية بالدفاع عن صناديق الانتخاب للوصول إلى المقاعد البرلمانية في الوقت الذي كان يقتل فيه الثوار وتتم تعرية بنات مصر دون صدور اى موقف ايجابي من هذه التيارات التى لا تختلف سياساتهم عن سياسة النظام البائد.