السبت 20 أبريل 2024 05:07 صـ 11 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تفاصيل الاجتماع الفني لمباراة الأهلي ومازيمبي بأبطال إفريقيا «رجال سلة الأهلي» يفوز على أويلرز الأوغندي في أولى مبارياته ببطولة الـ«bal» وزارة التربية والتعليم تعقد التصفيات النهائية لمسابقة ”تحدي القراءة العربي” للعام الثامن بالتعاون مع دولة الإمارات الشقيقة المئات يشاركون تشييع جثمان الطفل ”أحمد” أثر العثور عليه مذبوح بشبرا الخيمة سفيرة البحرين بالقاهرة: زيارة الملك حمد لمصر تأكيد على التكامل الإستراتيجي ووحدة الصف بين البلدين تفاصيل إصابة عمر جابر وغيابه عن الزمالك أمام دريمز الغاني قطر تعرب عن أسفها البالغ لفشل مجلس الأمن في اعتماد مشروع قرار بقبول العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة تفاصيل... العثور على جثة طفل مذبوح بكامل الجسد بشبرا الخيمة بسبب مشادة كلامية..سائق ميكروباص يمزق جسد طالب بسوهاج طالب يمزق جسد آخر بمطواة بسوهاج والسبب ”مشادة كلامية” بسبب النباشين .. الأهالي تشعل النيران في مقلب قمامة بمنطقة الثلاثيني بالإسماعيلية أربعيني يُنهي حياته بقرص الغلال السامة بسوهاج

عربي ودولي

موقع فرنسي: روسيا توسع محاور الصراع من سوريا إلى أفريقيا الوسطى


أشار تقرير موقع ”فرنس أنفو“ الفرنسي إلى زيارة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش إلى موسكو، حيث التقى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، وكان اللقاء فرصة لبحث النفوذ الروسي في العالم والوسائل التي يستخدمها نظام فلاديمير بوتين في توسيعه.

واعتبر التقرير أن روسيا أصبحت ”سيد اللعبة المطلق“ في سوريا، مشيرا إلى تراجع الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما في 2013 عن التهديد بالخيار العسكري لردع النظام السوري، ما فسح المجال لروسيا التي تدخلت بعد ذلك لإنقاذ بشار الأسد والدفاع عن وجوده في المنطقة عبر قواعدها في سوريا.


وأوضح التقرير إلى أنه في ناغورنو كاراباخ الواقعة بين أرمينيا وأذربيجان، الجمهوريتين السوفيتيتين السابقتين، يبدو الوضع خاصا، فهذه الجمهورية المعلنة من جانب واحد في عام 1991 عند سقوط الاتحاد السوفييتي لم يعترف بها أي عضو في الأمم المتحدة وكان الروس هم الوحيدين القادرين على حل النزاع بإرسال جنود في نهاية عام 2020.


واعتبر التقرير أن عودة الروس لهذه المنطقة تُعدّ انتصارا لفلاديمير بوتين، حيث كان الأذربيجانيون يودون الانتصار في حرب ناغورني كاراباخ بأنفسهم لكنهم لم يفعلوا ذلك، وإلى اليوم على الحدود بين أرمينيا وأذربيجان التي لا تزال مسرحا للمناوشات يتدخل الجنود الروس لإعادة الاستقرار، مضيفا أنه ”بالإضافة إلى الوجود العسكري فإن لهذه القضية أيضا جانبا سياسيا للغاية، حيث يخدم فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان بعضهما البعض.