النهار
الأربعاء 19 نوفمبر 2025 04:19 مـ 28 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
صحة الدقهلية.. اختتام المرحلة الرابعة من تدريب الفرق الطبية على التعامل مع حالات التسمم الشباب والرياضة تطلق الملتقى الأول من البرنامج القومي «قادة الجمهورية الجديدة» بالدقهلية جامعة المنصورة تواصل دعمَ المناطق الحدودية خلال فعاليات اليوم الثالث لقافلة ”جسور الخير 23” بمناطق حلايب وشلاتين وأبو رماد رئيس ”مياه الغربية” يتفقد الحملة المركزية ومحطة طنطا الجديدة ويؤكد جودة الخدمة المحلة الكبرى تتوج بطلة لبطولة كرة السلة للمرحلة الثانوية بنين بالغربية الأزهرية محافظ الغربية يتابع شكاوى المواطنين ويضبط 12 مخالفة تموينية وصحية في مخابز كفر الزيات محافظ الغربية يبحث مع البنك الزراعي المصري تعزيز التمويل الزراعي ودعم المزارعين 18 شخصًا بينهم صغار.. ارتفاع عدد مصابي حادث انقلاب سيارة ميكروباص على صحراوي قنا إصابة 15 شخصًا إثر حادث انقلاب سيارة ميكروباص على الطريق الصحراوي في قنا مصرع شاب وإصابة آخرين في مشاجرة دامية بالأسلحة النارية في كفرالشيخ مطالب خلال Cairo ICT بتشريع ل ”الهوية الرقمية” لاستكمال منظومة الثقة في الخدمات الحكومية الذكاء الاصطناعي الوكيل لا يعني الاستغناء عن العقل البشري رغم ثورة الآلة في إدارة الأعمال

عربي ودولي

موقع فرنسي: روسيا توسع محاور الصراع من سوريا إلى أفريقيا الوسطى


أشار تقرير موقع ”فرنس أنفو“ الفرنسي إلى زيارة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش إلى موسكو، حيث التقى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، وكان اللقاء فرصة لبحث النفوذ الروسي في العالم والوسائل التي يستخدمها نظام فلاديمير بوتين في توسيعه.

واعتبر التقرير أن روسيا أصبحت ”سيد اللعبة المطلق“ في سوريا، مشيرا إلى تراجع الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما في 2013 عن التهديد بالخيار العسكري لردع النظام السوري، ما فسح المجال لروسيا التي تدخلت بعد ذلك لإنقاذ بشار الأسد والدفاع عن وجوده في المنطقة عبر قواعدها في سوريا.


وأوضح التقرير إلى أنه في ناغورنو كاراباخ الواقعة بين أرمينيا وأذربيجان، الجمهوريتين السوفيتيتين السابقتين، يبدو الوضع خاصا، فهذه الجمهورية المعلنة من جانب واحد في عام 1991 عند سقوط الاتحاد السوفييتي لم يعترف بها أي عضو في الأمم المتحدة وكان الروس هم الوحيدين القادرين على حل النزاع بإرسال جنود في نهاية عام 2020.


واعتبر التقرير أن عودة الروس لهذه المنطقة تُعدّ انتصارا لفلاديمير بوتين، حيث كان الأذربيجانيون يودون الانتصار في حرب ناغورني كاراباخ بأنفسهم لكنهم لم يفعلوا ذلك، وإلى اليوم على الحدود بين أرمينيا وأذربيجان التي لا تزال مسرحا للمناوشات يتدخل الجنود الروس لإعادة الاستقرار، مضيفا أنه ”بالإضافة إلى الوجود العسكري فإن لهذه القضية أيضا جانبا سياسيا للغاية، حيث يخدم فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان بعضهما البعض.