النهار
الأحد 25 مايو 2025 10:12 صـ 27 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بثلاثية لهدف الزمالك يؤمن المركز الثالث بالفوز على بتروجيت محافظ الدقهلية ينعي القارئ الشيخ السيد سعيد كارمن تجمع فن الأوبرا مع المشاعر الإنسانية على المسرح الكبير لمواجهة خطر ذوبان الأنهار الجليدية.. مؤتمر دولي في ”طاجيكستان” القصة الكاملة في مشاجرة طفل المرور وآخرين بالمقطم.. مشادة في السنتر انتهت باعتداء في الشارع بعصا معدنية ووالد الضحية: ابني لسه في... برلماني: اهتمام حكومي كبير بتطوير الخدمات في أكتوبر وزايد والواحات إيشو يسجل الثاني للزمالك أمام بتروجت في الدقيقة 49 ندا زيدان تطلق ”من غير فلتر”.. برنامج طبي جريء بفورمات مختلف وداع مؤثر من أنشيلوتي لجماهير ريال مدريد استعاد فيه ذكريات البرنابيو التاريخية المشدد 7 سنوات لـ3 عاملين لشروعهم بقتل مزارع ونجليه وحيازتهم أسلحة بيضاء بالجيزة السرقة وحيازة سلاح نارى.. تقود عاطل للسجن المشدد 10 سنوات بالجيزة سندرلاند يحجز مقعدا في البريميرليج بعد ليدز يونايتد وبيرنلي

فن

نسل الأغراب الحلقة 30 .. نهاية الشر بإعدام عساف وغفران الغريب

يذهب عساف "أحمد السقا" إلى العمدة حسيب "إدوارد" في منزله خلال الحلقة الثلاثين والأخيرة من مسلسل "نسل الأغراب" الذي يعرض على قناة ON، للانتقام منه على ما فعله بعد دخوله السجن وتطليق زوجته جليلة "مى عمر" بقضية طلاق وتزويجها إلى عدوه غفران "أمير كرارة"، ويسترجع كل ما فعله حسيب الذى بدى لا يبالى أو يخاف من قتل عساف له، ثم يقتله عساف شنقاً وتنهار والدته سلوى عثمان بمجرد رؤيته مشنوق.

ويظهر مصطفى الغريب "أحمد عبد الله" في منزل نجاة "فردوس عبد الحميد" ليأخذ ابنته رغدة "ملك أحمد زاهر" بعد قتل علي الغريب "دياب"، ويضرب نجاة ويدفعها من على الكرسى المتحرك، وثم يأخذ رغدة بالقوة بعد دفع جليلة أيضاً، وتدخل عليهم سلوى عثمان منهارة وتخبرهم بمقتل حسيب على يد عساف الغريب، وسط حسرة وذهول كبير من جليلة.

وتقف جليلة وسط أهل البلد وتحاول الاستنجاد بهم ضد عساف وغفران اللذين قتلا أولادها وأخوتها، وأنهما يحرقان في الأرض ويستبدّان فيها، وتحثهم على الثورة ضد عساف وغفران وتخليص البلد منهما ومن ظلمهما، ليصيح أهل البلد بالمطالبة برقبة عساف وغفران، ويتحركون بالنيران على سرايا غفران ويحرقونها ويقتلون كل الموجودين بداخلها سعادة "محمد مهران" ومصطفى "أحمد عبد الله" وصالح "حمدى هيكل".

ويتحرك أهل البلد تجاه سرايا عساف الغريب لحرقها أيضاً، وفى نفس الوقت يستطيع غفران الدخول إلى السرايا ومقابلة عساف ويدخلان في عركة كبيرة، وفى نفس الوقت تصل قوات كبيرة من الشرطة ويحدث تبادل إطلاق النيران، حتى يستطيعون دخول السرايا والقبض على غفران وعساف، ثم الحكم عليهما بالاعدام شنقاً، حيث يظهران بالبدلة الحمراء.