النهار
السبت 12 يوليو 2025 04:56 صـ 16 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الوطنية للإنتخابات يقرر استبعاد نائب رئيس حزب النور من السباق الانتخابي المحلل السياسي الروسي اصف ملحم يجيب للنهار : هل اقتربت ساعة فتح جبهة جديدة بين بولندا وروسيا ؟ المحلل السياسي الدكتور جمال زهران يحلل للنهار : محللة اسرائيلية توقعت انهيار اسرائيل خلال عامين والاسرائيليين سيفرون كالفئران خبير العلاقات الدولية الفلسطيني اشرف عكة يحلل للنهار .. سيناريو غزة بعد الستين يوما للهدنة في ظل التحولات الاقليمية هل يعيد ترامب رسم خريطة الشرق الاوسط الجديد بين سوريا ولبنان واسرائيل بسايكس بيكو جديد ؟ لماذا تؤكد الصين علي حتمية انتصار روسيا في اوكرانيا ولماذا تصر روسيا علي عزل اوكرانيا عن العالم من بوابة اوديسا ؟ خبراء : نجل نيتنياهو يواجه عقوبة السجن بعد حصوله علي جواز دبلوماسي بدون حق وصفها بالكلبة وطردها من البيت الابيض..ناتاشا بيرتراند الصحفية الامريكية بالسي ان ان والتي هزت عرش ترامب مرتين ”القاتل شيطان وحشى بثوب إنسان”.. مرافعة قوية للنيابة العامة بإزهاق حياة شخص برئ علي يد مجرم بين الأمل والتطوير.. إنقاذ مريضة بمستشفى 30 يونيو وتوسعات كبرى في العناية والتشخيص بمستشفى الزهور صعقة الموت.. تفاصيل مصرع كهربائي بشبرا الخيمة إصابة طفلين في اندلاع حريق شقة سكنية ببنها.. والحماية المدنية تسيطر

فن

نسل الأغراب الحلقة 29.. عساف يقتل أخيه نميري ويأمر برمى جثته

ذهبت جليلة "مى عمر" جنازة ابنها سليم "أحمد داش" بفستان الزفاف بعد طلاق عساف "أحمد السقا" لها فى الحلقة التاسعة والعشرين من مسلسل "نسل الأغراب"، وتعود إلى منزل أخيها علي الغريب "دياب" وتخبر علي وخالتها نجاة "فردوس عيد الحميد" بقتل عساف لابنها سليم "أحمد داش"، لينصرف علي مسرعاً خارج المنزل متجهاً إلى سرايا عساف.

يصل "علي الغريب" إلى سرايا عساف ويجد رجاله منتشرين بكثافة داخلها، وباتهام عساف بأنه الذى قتل سليم، ليرد عليه بأنه لا يعرف شيئا عن ذلك ولا يوجد أى دليل معه لإثبات قتله لسليم، بينما يذهب حمزة "أحمد مالك" إلى المقابر لتوديع أخيه سليم منهاراً فى البكاء، ويعاتب نفسه على عدم مصالحته لها وتصفية الأمور بينهما قبل مقتله.

المشهد يجمع عساف وأخيه نميرى "محمد جمعة" فى السرايا ويسترجع معه ارتمائه فى حضن غفران "أمير كرارة" رغم علمه بأنه هو من قتل والده ووالدته، وأنه عندما خرج من السجن ووجده يقف فى ظهره فى أول عركة لم يصفَ له، ويخبره بأن وقت الحساب قد أتى ويدفعه بقوة من أعلى ليسقط على الأرض ميتاً، ويأمر عساف رجاله برمى جثمانه وعدم دفنه.