النهار
الخميس 20 نوفمبر 2025 09:03 مـ 29 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ذوو الإعاقة السمعية يستغيثون.. معاناتنا لا تُقاس بالسماعات والمعينات لا تُلغي الإعاقة الوفد الثاني من المُلحقين الدبلوماسيين بوزارة الخارجية يزور استديو أحمد زويل بماسبيرو إسرائيل إلى الزوال.. متى تختفي دولة الاحتلال؟ فضيحة فساد كبرى تهز أوكرانيا.. زيلينسكي يواجه ضغوطًا لإقالة مسؤولين كبار بعد اختلاس 100 مليون دولار من قطاع الطاقة مكتبة الإسكندرية تُطلق النسخة التاسعة من سلسلة الذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمية البنك المركزي يقرر تثبيت أسعار الفائدة دون تغيير نقيب الإعلاميين يُلقي محاضرةً بجامعةِ مصر بعنوان ”الإعلام الجديد وفرص سوق العمل”.. ويؤكد: إعداد الكوادر يبدأ من الدراسة الجامعية بمناهج تواكب التطور «سايبر زون» في Cairo ICT يتحول لمنصة لاكتشاف المواهب الشبابية في الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي هيئة الدواء المصرية تطلق المرحلة الثانية من مشروع التسجيل الإلكترونى «eCTD» بالتعاون مع شركتي EXTEDO وDAF بعد استقالة الدالي: عبد الظاهر يتولى مسؤولية أمانة الجيزة مؤقتًا رئيس الوزراء: تجاوز صادرات قطاع الاتصالات 9 مليارات دولار سنويًا قبل حلول 2030 عمره 24 ساعة.. العثور على رضيع ملفوف بقطعة قماش بجوار مسجد عبدالرحيم القنائي

فن

رمزي يعتلي منبر المسجد الكبير بالموصل في «القاهرة كابول»

شهدت الحلقة الخامسة والعشرون من مسلسل القاهرة كابول، إلقاء القيادي الارهابي رمزي عبد الستار (طاق لطفي)، خطبة الجمعة من فوق منبر المسجد الكبير بمدينة الموصل في العراق، كأحد أهم الأحلام التي كان يسعى لها رمزي منذ بداية طريقه مع الجماعات التكفيرية.


القاهرة كابول الحلقة 25
ومن المفارقات التي شهدتها الحلقة 25 من مسلسل القاهرة كابول، ان رمزي إختار أن يكون المكلفين بحراسته خلال رحلته للموصل كل من وحيد (حسني شتا)، وأسامة (خالد كمال)، واللذان كشفت أحداث الحلقات السابقة من القاهرة كابول، أنهما مكلفان من الأمن المصري باختراق التنظيم الإرهابي الذي يتزعمه رمزي للإيقاع به، إذ إن وحيد في الأصل ضابط مخابرات مصري، تم تدريبه على أعلى مستوى للاندجماع وسط العناصر التكفيرية، كذلك أسامة الذي بعدما ألقي القبض عليه في القاهرة تم تجنيده من قبل ضابط أمن الدولة عادل نصار (خالد الصاوي).

وعلى الجانب الآخر تواصل منال حسن (حنان مطاوع)، خطتها من خلال الاتصال برمزي لإقناعه بأنها نادمة على الفترة التي افترقت فيها عنه، وتطلب منه اي يرسل لها للإقامة معه حيثما يقيم في معسكر التنظيم بإقليم خوست في أفغانستان، وذلك ضمن خطة وضعها الأمن المصري للإيقاع برمزي عبد الستار وتنظيمه بالكامل.