النهار
الثلاثاء 13 مايو 2025 01:14 مـ 15 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وليد توفيق يستعد لطرح “أنتِ بالناس كلهم” ويُنهي تصوير الكليب بمشاركة ندى بهجت رئيس جامعة المنوفية يرأس لجنة الإحتياجات ويناقش الخطة الخمسية للأقسام العلمية وتعيين المعيدين مقتل 3 عناصر جنائية وضبط آخرين فى مواجهات أمنية التشكيل المتوقع للأهلى أمام سيراميكا في الدوري الممتاز محافظ المنوفية يتفقد حجم الاعمال ونسب التنفيذ بكورنيش شبين الكوم والممشى الجديد لافتتاحه قريباً صفقات سلاح واستثمارات ضخمة.. أبعاد مهمة في زيارة ترامب الأولى للشرق الأوسط المؤبد وغرامة نصف مليون جنيه.. عقوبة مشددة ضد تاجر مخدرات كان بحوزته كميات من الهيروين في قنا نجاح جراحة نادرة لإصلاح عصب حسي فى اليد بمستشفى السنبلاوين خلاف بين شابين على أولوية المرور ينتهي بجريمة قتل في شبرا الخيمة المصرية للاتصالات تحقق 24.8 مليار جنيه إيرادات الربع الأول من 2025 والأرباح تنمو بنسبة 39٪ ترتيب جدول هدافي الدوري المصري قبل مباريات اليوم دلالات وأبعاد زيارة الرئيس الأمريكي لـ 3 دول خليجية.. الصحف العالمية توضح

عربي ودولي

البنك المركزي الهندي يخصيص مبلغ 6.7 مليار دولار كتمويل للشركات العاملة في مجال الصحة

فى خطوة لمواجهة التفشى الواسع لفيروس كورونا فى الهند أعلن البنك المركزي الهندي تخصيص مبلغ قدره 6.7 مليار دولار كتمويل رخيص للشركات العاملة في مجال الصحة، بما في ذلك اللقاحات والمستشفيات.
وأفاد حاكم بنك الاحتياطي الهندي، شاكتيكانتا داس، إن القروض الميسرة ستكون متاحة حتى 31 مارس العام المقبل، وتعهّد باللجوء إلى إجراءات "غير تقليدية" في حال تدهور الوضع الصحي.
وقال: "لا بد من مواكبة السرعة المدمّرة التي يؤثر الفيروس من خلالها على مختلف المناطق في البلاد، عبر اتخاذ خطوات سريعة وواسعة النطاق".
وأضاف قائلا: "الإجراءات الجديدة تهدف لتحسين الرعاية الصحية الطارئة في وقت تشتكي المستشفيات من نقص خطير في الأوكسجين والأسرّة واللقاحات".
وأشار داس إلى أن "الهدف الفوري هو المحافظة على حياة البشر وإعادة الحياة إلى طبيعتها عبر جميع الوسائل الممكنة".
وواجه نظام الهند الصحي، الذي يعاني من نقص في التمويل، صعوبات في التعامل مع موجة كوفيد الأخيرة، إذ بات المرضى يموتون في مواقف السيارات التابعة للمستشفيات، جرّاء النقص في الأوكسجين والأسرّة.
وحاولت البلاد تعويض خسائرها الناجمة عن إغلاق مشدد استمر لشهور، وأدى إلى انهيار سوق العمل وانكماش الاقتصاد بنحو الربع، بين أبريل ويونيو العام الماضي.
وكانت ثالث أكبر قوة اقتصادية في آسيا (الهند) تواجه تباطؤا اقتصاديا قبل الوباء، لكن تراجع النشاط الاقتصادي العالمي جراء الفيروس وفرض الهند تدابير إغلاق كانت بين الأكثر تشددا في العالم، شكّلا ضربة موجعة للبلاد.