الإثنين 20 مارس 2023 03:28 مـ 28 شعبان 1444 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رفع مياه الأمطار لليوم الثالث واستمرار حركة الملاحة بموانئ الصيد في كفر الشيخوزيرة التخطيط: 20% نسبة تمثيل المرأة في مجالس إدارة الشركات بمصرنتاجا لمؤتمر «المستثمرات العرب» بالأقصر.. الاحتفال بتوقيع أول اتفاق تعاون مصرى رواندي للاستثمار العقارىنيابة السيدة زينب تحدد 10 مايو موعدا لمحاكمة محامي عبد الله رشدي جنائياليفاندوفسكي في الصدارة..ترتيب هدافي الدوري الإسباني بعد انتهاء الجولة ال 26رفض طعن اتحاد الكتاب على حكم عودة السيناريست عماد النشارالسيسي يوجه بحماية المرأة العاملة وضمان حقوقها في مشروع قانون العملبرشلونة يحلق بعيداً بالصدارة ..ترتيب الدوري الإسباني بعد نهاية الجولة ال 26الرئيس السيسى: الناس قالت ”نجوز العيال قبل ما السيسى ياخد مننا 30 ألف جنيه”ريم مصطفى : مرشدة سياحية فى أحداث مسلسل ”سره الباتع”السيسي: توسيع برامج التدريب في التكنولوجيا والرقمنة لتمكين المرأةالسيسي: الدولة تتابع مؤشر المساواة في الأجر بين الجنسين

عربي ودولي

البنك المركزي الهندي يخصيص مبلغ 6.7 مليار دولار كتمويل للشركات العاملة في مجال الصحة

فى خطوة لمواجهة التفشى الواسع لفيروس كورونا فى الهند أعلن البنك المركزي الهندي تخصيص مبلغ قدره 6.7 مليار دولار كتمويل رخيص للشركات العاملة في مجال الصحة، بما في ذلك اللقاحات والمستشفيات.
وأفاد حاكم بنك الاحتياطي الهندي، شاكتيكانتا داس، إن القروض الميسرة ستكون متاحة حتى 31 مارس العام المقبل، وتعهّد باللجوء إلى إجراءات "غير تقليدية" في حال تدهور الوضع الصحي.
وقال: "لا بد من مواكبة السرعة المدمّرة التي يؤثر الفيروس من خلالها على مختلف المناطق في البلاد، عبر اتخاذ خطوات سريعة وواسعة النطاق".
وأضاف قائلا: "الإجراءات الجديدة تهدف لتحسين الرعاية الصحية الطارئة في وقت تشتكي المستشفيات من نقص خطير في الأوكسجين والأسرّة واللقاحات".
وأشار داس إلى أن "الهدف الفوري هو المحافظة على حياة البشر وإعادة الحياة إلى طبيعتها عبر جميع الوسائل الممكنة".
وواجه نظام الهند الصحي، الذي يعاني من نقص في التمويل، صعوبات في التعامل مع موجة كوفيد الأخيرة، إذ بات المرضى يموتون في مواقف السيارات التابعة للمستشفيات، جرّاء النقص في الأوكسجين والأسرّة.
وحاولت البلاد تعويض خسائرها الناجمة عن إغلاق مشدد استمر لشهور، وأدى إلى انهيار سوق العمل وانكماش الاقتصاد بنحو الربع، بين أبريل ويونيو العام الماضي.
وكانت ثالث أكبر قوة اقتصادية في آسيا (الهند) تواجه تباطؤا اقتصاديا قبل الوباء، لكن تراجع النشاط الاقتصادي العالمي جراء الفيروس وفرض الهند تدابير إغلاق كانت بين الأكثر تشددا في العالم، شكّلا ضربة موجعة للبلاد.