النهار
الخميس 25 ديسمبر 2025 01:26 مـ 5 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إعلان موعد حفل تكريم الفائزين بــ «جائزة ساويرس الثقافية» في نسختها الحادية والعشرين بحضور ”المسلماني”.. اجتماع المجلس الاستشاري للوطنية للإعلام برئاسة أشرف العربي ”الوطنية للإعلام” تؤكد على حظر استضافة العرافين والمنجمين خلال حفل توقيع كتابه ” ألغام اليمن السعيد”.. حسين البدوي : الألغام حرب «الإبادة الصامتة» التي دمرت ملامح الحياة في اليمن مجلس جامعة بنها يكرم الكليات الفائزة بمسابقة أفضل المواقع الإلكترونية بطريرك الروم الأرثوذكس يترأس صلوات عيد الميلاد المجيد عبدالغفار يقود إعادة هيكلة المستشفيات التعليمية ويرسم خريطة تطوير الصحة والتدريب بارزاني مهنئا المسيحيين بالسنة الميلادية الجديدة: نتمناها خاتمة للآلام والشدائد ”كاف” يعلن عقوبات ضخمة على الجيش الملكي بسبب أحداث مباراة الأهلي وحدة «حوار» بدار الإفتاء : المشكلات الاجتماعية تتصدر بنسبة 44.7% و شبهات الإلحاد والعقيدة 12.9 % في 2025 وزيرة التنمية المحلية تتفقد مشروعات التطوير الحضاري ببورسعيد وتؤكد: هدفنا الارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين حصاد المعاهد الأزهرية 2025.. إصدار أول مصحف معتمد بأصوات الطلاب و144 جولة ميدانية للمتابعة

فن

مسلسل كوفيد 25 الحلقة 6.. يوسف الشريف يحاول الوصول لحقيقة الفيروس

بدأت الحلقة السادسة من مسلسل كوفيد 25، للنجم يوسف الشريف والذى يذاع يوميا فى الساعة السادسة والنصف مساء على قناة الحياة كما يذاع على قناة ON فى الساعة الثانية عشر والنصف صباحا، ضمن الموسم الرمضانى، بصوت الإنذار عالى بسبب السيجارة التى أشعلها أحد النزلاء فى المستشفى مما أدى لالتفاف المصابين بالفيروس على باب المستشفى ومحاولة دخولهم.

ويقرر دكتور سيف "يوسف الشريف " أن ينزل لمكان الكهرباء ليفصل جهاز الإنذار فذهب أحمد صلاح حسنى معه وبعد عدة محاولات فاشلة نجح فى قطع سلك الإنذار، وأثناء تلك الفوضى نجد أحد المحتجزين فى المستشفى والذى كان يبحث عن ابنه كريم، قد رأه خارج باب المستشفى ففتح له ونده عليه فدخل كريم وعند احتضان أبيه له بدأ يضربه ضربا بارحا حتى لفظ الأب أنفاسه الأخيرة.

يبدأ طفل الرضيع فى صراخ مستمر فيشك الأطباء أنه قد أصيب بالفيروس فيقرروا أن يعزلوه وترفض الأم فى البداية ولكن بعد محاولات إقناع تسلم طفلها للممرضة، يتذكر دكتور ياسين " يوسف الشريف " الفلاشة التى أعطاها له زكى فطين عبد الوهاب ويبدأ فى تشغيلها ليجده يتحدث عن تجربة الغراب الذى اكتشف انه ممكن أن يكون سبب فى علاج السرطان وبدا فى عمل تجارب على بعض القردة والذين كانوا مصابين بفيروس اخر قبل حقنهم مما ادى لوجود فيروس جديد ادى لهياجهم بشده وظهر فى البداية فى العين.

بدأت ابنة يوسف الشريف تسعل بشده فيذهب أخوها بلال لأمه " أيتن عامر " ليخبرها أن حالة أخته قد تدهورت فيسرع ياسين " يوسف الشريف " لعندها ويسأل الممرضة عن العلاج المخصص لحالتها.

تخبره الممرضة أن العلاج موجود فى نفس الغرفة الذى تم احتجاز المصابين بالفيروس فيها، فحاول وجود بديل وجعلها تستنشق بعض بخار الماء ولكنه كان يدرك أن هذا العلاج لم يطل طويلا فمكان عليه إلا أن يقرر الذهاب لمكان العلاج، قرر أحمد صلاح حسنى الذهاب معه وعند الوصول للمكان ارتدى ياسين بدلة حماية كاملة وكذلك نضاره لحماية عينيه وحاول أحمد صلاح حسنى الدخول معه ولكنه رفض وقال له أنه يجب أن يكون بالخارج حتى أن حدث له شيئا يعتنى بأولاده من بعده.

دخل ياسين للغرفة ووصل لمكان الدواء وأخذه بالكامل وعند خروجه وجد أحد الأشخاص المصابين يقف أمامه حاول أن يتخطاه ولكن قدمه ارتطمت بمنضده مما أحدث صوتا جعل المصاب يلتفت إليه ولكنه ضربه وجرى فبدأ المصابين يلتفوا حوله فجرى منهم وهو يضربهم ونجح فى الخروج من الحجرة ووصل بالعلاج لابنته مما جعل ابنه يحتضنه.

أبلغ دكتور ياسين شروق " إيناس كمال " بالمعلومات التى توصل إليها وقررت العمل على الموضوع فطلبت من مدير المستشفى جهاز كمبيوتر فأخبرها أنه موجود فى الدور الخامس وحظرها أن هذا الدور هو نفس الدور الذى قد أحتجز فيه المصابين وبعد فتره دخلوا عليها ووجدوها ملقاه على الأرض.