النهار
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 10:23 مـ 25 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”البروفة” الأخيرة قبل أمم إفريقيا.. منتخب مصر يفوز على نيجيريا بثنائية بتوجيهات وزير الشباب والرياضة تطوير ملعب مركز شباب بويط بالبحيرة ضمن خطة الدولة لتحديث البنية التحتية الرياضية أبعاد توظيف إيران لخطوط السكك الحديدية كسياسة جديدة للتغلب على أزماتها الداخلية تقليل دور إيران في دبلوماسية الطاقة.. أزمة جديدة تواجهها الجمهورية الإسلامية الجيش الإسرائيلي واجه أزمة طاحنة.. ماذا يدور في الداخل؟ رعب إسرائيلي من أنظمة التسليح بالشرق الأوسط.. كواليس مهمة تعادل إيجابي بين مصر ونيجيريا في الشوط الأول وديًا استعدادًا لأمم أفريقيا تجربة نادي ”رع” تخطف الأضواء في سنة أولى ممتاز ب غرق خيام النازحين يزيد معاناة غزة بعد العدوان الإسرائيلي على القطاع توافد الجالية المصرية في باريس على لجان الاقتراع للمشاركة في انتخابات مجلس النواب 2025 برئاسة محمد مطيع.. منتخب مصر للجودو يهيمن على أفريقيا في أنجولا 2025 حضور مصري مميز في حفل جوائز فيفا للأفضل بعام 2025

فن

مسلسل كوفيد 25 الحلقة 6.. يوسف الشريف يحاول الوصول لحقيقة الفيروس

بدأت الحلقة السادسة من مسلسل كوفيد 25، للنجم يوسف الشريف والذى يذاع يوميا فى الساعة السادسة والنصف مساء على قناة الحياة كما يذاع على قناة ON فى الساعة الثانية عشر والنصف صباحا، ضمن الموسم الرمضانى، بصوت الإنذار عالى بسبب السيجارة التى أشعلها أحد النزلاء فى المستشفى مما أدى لالتفاف المصابين بالفيروس على باب المستشفى ومحاولة دخولهم.

ويقرر دكتور سيف "يوسف الشريف " أن ينزل لمكان الكهرباء ليفصل جهاز الإنذار فذهب أحمد صلاح حسنى معه وبعد عدة محاولات فاشلة نجح فى قطع سلك الإنذار، وأثناء تلك الفوضى نجد أحد المحتجزين فى المستشفى والذى كان يبحث عن ابنه كريم، قد رأه خارج باب المستشفى ففتح له ونده عليه فدخل كريم وعند احتضان أبيه له بدأ يضربه ضربا بارحا حتى لفظ الأب أنفاسه الأخيرة.

يبدأ طفل الرضيع فى صراخ مستمر فيشك الأطباء أنه قد أصيب بالفيروس فيقرروا أن يعزلوه وترفض الأم فى البداية ولكن بعد محاولات إقناع تسلم طفلها للممرضة، يتذكر دكتور ياسين " يوسف الشريف " الفلاشة التى أعطاها له زكى فطين عبد الوهاب ويبدأ فى تشغيلها ليجده يتحدث عن تجربة الغراب الذى اكتشف انه ممكن أن يكون سبب فى علاج السرطان وبدا فى عمل تجارب على بعض القردة والذين كانوا مصابين بفيروس اخر قبل حقنهم مما ادى لوجود فيروس جديد ادى لهياجهم بشده وظهر فى البداية فى العين.

بدأت ابنة يوسف الشريف تسعل بشده فيذهب أخوها بلال لأمه " أيتن عامر " ليخبرها أن حالة أخته قد تدهورت فيسرع ياسين " يوسف الشريف " لعندها ويسأل الممرضة عن العلاج المخصص لحالتها.

تخبره الممرضة أن العلاج موجود فى نفس الغرفة الذى تم احتجاز المصابين بالفيروس فيها، فحاول وجود بديل وجعلها تستنشق بعض بخار الماء ولكنه كان يدرك أن هذا العلاج لم يطل طويلا فمكان عليه إلا أن يقرر الذهاب لمكان العلاج، قرر أحمد صلاح حسنى الذهاب معه وعند الوصول للمكان ارتدى ياسين بدلة حماية كاملة وكذلك نضاره لحماية عينيه وحاول أحمد صلاح حسنى الدخول معه ولكنه رفض وقال له أنه يجب أن يكون بالخارج حتى أن حدث له شيئا يعتنى بأولاده من بعده.

دخل ياسين للغرفة ووصل لمكان الدواء وأخذه بالكامل وعند خروجه وجد أحد الأشخاص المصابين يقف أمامه حاول أن يتخطاه ولكن قدمه ارتطمت بمنضده مما أحدث صوتا جعل المصاب يلتفت إليه ولكنه ضربه وجرى فبدأ المصابين يلتفوا حوله فجرى منهم وهو يضربهم ونجح فى الخروج من الحجرة ووصل بالعلاج لابنته مما جعل ابنه يحتضنه.

أبلغ دكتور ياسين شروق " إيناس كمال " بالمعلومات التى توصل إليها وقررت العمل على الموضوع فطلبت من مدير المستشفى جهاز كمبيوتر فأخبرها أنه موجود فى الدور الخامس وحظرها أن هذا الدور هو نفس الدور الذى قد أحتجز فيه المصابين وبعد فتره دخلوا عليها ووجدوها ملقاه على الأرض.