النهار
الجمعة 31 أكتوبر 2025 12:19 مـ 9 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محلات الملابس قنابل موقوتة أسفل العقارات السكنية تهدد حياة المواطنين دون رقابة من المسؤلين مواعيد مباريات اليوم الجمعة 31-10-2025 والقنوات الناقلة بدء التصويت في انتخابات النادي الأهلي وزارة الشباب والرياضة تُكرم نقيب الإعلاميين لدوره البارز في معركة الوعي ودعم الشباب ممثل وكالة ”جايكا” اليابانية للنايل تي في: التعاون في المتحف الكبير نموذج للعمل المشترك ماليًاوفنيًا وثقافيًا هيئة الاستعلامات: حشد إعلامي عالمي غير مسبوق في افتتاح المتحف المصري الكبير محمد الشرقي يفتتح مقر أوركسترا الفجيرة الفلهارمونية ويؤكد أهمية الموسيقى كقيمة إنسانية مشتركة غضب جماهيري يلاحق فيريرا بعد تعادل الزمالك مع البنك الأهلي.. 3 أزمات تهدد مستقبل المدرب البلجيكي بصورة معا.. تامر حسين يكشف عن تعاون فنى جديد يجمعه بتامر عاشور ” هالة صدقي وأشرف عبد الباقي وحنان مطاوع ”بقائمة مكرمى النسخة الثانية لمهرجان VS-FILM للأفلام القصيرة جدا عقب تقديمها بختام الجونة السينمائى.. أحمد سعد يطرح ”خلينا هنا ” عبر اليوتيوب فنزويلا والسيادة المستقلة... في برنامج شؤون للاتينية

عربي ودولي

زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي: إذا أعيد انتخاب ماكرون ستغرق البلاد في الفوضى

مارين لوبن
مارين لوبن

قبل نحو عام من الانتخابات الرئاسية الفرنسي المقررة عام 2022، اعتبرت زعيمة حزب التجمع الوطني (يمين متطرف) مارين لوبن، أن إعادة انتخاب إيمانويل ماكرون كرئيس للجمهورية ستؤدي إلى "فوضى عامة تمامًا".

وقالت زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي، خلال خطاب ألقته بعد وضع إكليل من الزهور عند سفح تمثال جان دارك، في باريس بمناسبة الأول من مايو، أن إعادة انتخاب إيمانويل ماكرون كرئيس لفرنسا سيغرق البلاد في الفوضى، موضحة أنه "بعد فترة عنف" أولى، بحسب محطة "فرانس.إنفو" الفرنسية.

وأضافت لوبن، التي أعلنت إعادة ترشحها للانتخابات الرئاسية الفرنسية المقبلة، إنه "سيكون دمارًا اجتماعيًا، وهو الدمار الذي لم تنجح في تنفيذه بالكامل بعد، وسيكون التطهير الضريبي لأن الاتحاد الأوروبي سيطالب الآن بوضوح بتنفيذ الإجراءات التي أوقفتها أزمة كوفيد".

وتابعت: "سيكون استمرارا لبيع فرنسا ومجموعاتنا الكبيرة".

وترجح استطلاعات الرأي الفرنسية، في نوايا التصويت للانتخابات الرئاسية الفرنسي، تصاعد لوبن مع الرئيس الفرنسي للجولة الثانية، وهو السيناريو نفسه للانتخابات الرئاسية العام 2017.