النهار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 02:23 مـ 23 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تغطية اكتتاب المرحلة الأولى لزيادة رأسمال النيل للأدوية 98.7% 21 سبتمبر.. فتح باب الأكتتاب في المرحلة الثانية لزيادة رأسمال شركة القلعة عم يتحول إلى ذئب بشري.. إعدام منتظر بعد الاعتداء على طفلة أسرته بالقليوبية محافظ كفرالشيخ يفتتح المعرض الدائم لتوفير المستلزمات المدرسية للطلاب الأولى بالرعاية مجاناً “الأعلى للإعلام”: دراسة سيناريوهات التعامل مع لعبة ”روبلوكس”.. وأهمية تطوير البنية التحتية التكنولوجية للمؤسسات الإعلامية بالتعاون مع وزارة الأوقاف.. المنوفية تتسلم 2 طن لحوم لتوزيعها علي الأسر الأولى بالرعاية باستثمارات 120 مليون جنيه..«إيجوث» تتولى تطوير فندق« جيت بيتش »وتشغيله بنظام حق الانتفاع وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يطلق أعمال الاجتماع الوزاري السابع عشر لوزراء التجارة الأفارقة بالقاهرة بمشاركة واسعة من دول القارة أوقاف الدقهلية تعقد الدورة التدريبية حول قضية الغارمات رئيس جامعة المنصورة يزور جامعة «هاغا-هيليا» بدولة فنلندا لتعزيز سبل التعاون نهاية دامية لعصابات الموت.. الداخلية تجهض صفقة بـ64 مليون جنيه وتصفي 3 مجرمين خطر سقط خلال عمله.. وفاة مدير مكتب تموين إثر أزمة قلبية مفاجئة في قنا

فن

”القاهرة كابول”..زوجة خالد الصاوي تطلب بيع بيت السيدة

شهدت أحداث الحلقة العاشرة من مسلسل القاهرة كابول، تمكن الغيرة من زوجة عادل، ضابط المخابرات (خالد الصاوي)، بعد شكها من وجود مشاعر بداخله تجاه منال حسن (حنان مطاوع)، وطالبته بعدم التردد كثيرا على بيت أسرته القديم في حي السيدة زينب، إلا أن شعوره تجاه منال لم يتعد الأخوة، نظرا لارتباطها عاطفيا بصديقه القديم رمزي عبد الستار (طارق لطفي).

وطلبت زوجة عادل منه التفكير في بيع المنزل القديم بحي السيدة زينب لتأمين مستقبل أولادهم، ولكنه أكد أن البيت ليس ملكا خالصا له بمفرده ولكنه ورث له ولشقيقه الأصغر علي (كريم سرور)، وكذلك أبناء عمه، ولكنها ارتابت في عدم رغبته في إتمام البيع وشكت في سر بقائه على البيت، ليؤكد لها شعورها قائلا: "فعلا أنا مش عاوز أبيع البيت".

كما شهدت الحلقات السابقة من القاهرة كابول، محاولة بائع الكتب أسامة (خالد كمال)، استقطاب شقيق خالد الصاوي ضابط المخابرات الأصغر (علي) ويقوم بدوره كريم سرور، من خلال إهدائه كتابي، الملل والنحل، ومعالم في الطريق.