النهار
السبت 7 يونيو 2025 11:47 صـ 10 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
«الصحة»: علاج 1.4 مليون مواطن على نفقة الدولة خلال 5 أشهر أمانة المرأة بالشعب الجمهوري بالدقهلية ترسم البسمه على وجوه الأطفال بالعيد خدراه وقاما بذبحه.. القبض على سيدة وصهرها بتهمة قتل زوجها لشكه في خيانتهما بقنا ديانج ينتظم في تدريبات الأهلي اليوم استعدادا لكأس العالم للأندية شيكابالا: مجلس الزمالك سيتعاقد مع لاعبين يستحقون ارتداء قميص الفريق الشناوي: كنت أتمنى وجود علي معلول في كأس العالم للأندية لكن هذه سُنة الحياة محمد الشناوي: الزمالك سيظل منافسنا الأساسي.. ومعلول كان يرغب في الاستمرار مع الأهلي أيمن الرمادي: جماهير الزمالك الأوفى على مستوى العالم الدكتور سويلم يتابع الموقف المائى وحالة الرى خلال فترة أجازة عيد الأضحى المبارك بعد تكريم الرئيس لهم.. اللواء رأفت الشرقاوي: «العيد فرحة» اللواء رأفت الشرقاوي يشدد: «حاسبوا من مواقع التواصل» بالصور..الروح المصرية تسيطر على معرض الكاريكاتير للايطالى اندريا بيكيا فى الاكاديمية بروما

أهم الأخبار

ماكرون يعتذر لأول مرة عن الرسوم المسيئة للرسول

قال الرئيس ماكرون "إذا كنا نتحدث عن حقوق الإنسان اعتقد أن حقوق الإنسان في مرتبة أعلى وهى المقدسات.. لم نسمع من فرنسا عن اعتذار عن الرسوم المسيئة للرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم": "المسألة ليست حقوق الإنسان.. ولكن كيف يرى الدين بعض الأمور.. أود أن تفهموا ما حدث.. في فرنسا هناك حرية صحافة صحفى مصر أن يرسم أو يكتب ما يريد، ولا يوجد أي رئيس أو هيئة لا تقول له ماذا يكتب.. وهذا حول الحال منذ الثورة الفرنسية ومنذ الجمهورية الفرنسية، وهذا جزء من حقوق الإنسان".

وأضاف الرئيس ماكرون خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس عبد الفتاح السيسى: "الرسوم الكاريكاتورية ليست رسالة من فرنسا إلى المسلمين.. وهذا تعبير من مصور.. وعلينا أن ندرك أن هذا القانون الذى اختاره الشعب الفرنسي.. هذا قانون الشعب الفرنسي.. هذه الرسوم والمقالات التي تصدمكم ليست صادرة عن السلطات الفرنسية أو عن الرئيس الفرنسى.. ولا تعتبروه استفزازا من السلطات.. ولكنها تصدر من صحفى أو مصور.. وهناك من يرد عليها بهدوء.. استفزاز من صحفى أو مصور.. وبعض الرسوم المسيئة صدمتكم وأنا اسف من صدمة هذه الرسوم.. ولكن علينا الرد عليها بسلام.. ولكن عندما يشرع العنف ضد من يرسم الرسوم فى هذه الحالة نختلف في الرأي.. لن نقبل السماح بالعنف بحق كلمة أو رسم.. مرفوض تماما إضفاء شرعية العنف ضد من يرسم أو يكتب .. وهذا إطار متميز وخاص في فرنسا".