النهار
الخميس 13 نوفمبر 2025 06:12 مـ 22 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الجامعة العربية تهنئ العراق بمناسبة نجاح انتخابات مجلس النواب «تعليم القاهرة» تعلن مقترح جداول امتحانات شهر نوفمبر 2025 لطلاب صفوف النقل وفرض كردون أمني.. انهيار منزل طابقين دون إصابات بشرية في قنا حزن يخيم على الحامول.. تشييع جثمان عروس قُتلت على يد زوجها بعد 25 يومًا من زفافها وزير الإتصالات تنفيذ مشروعات لإستخدام الذكاء الإصطناعى فى الكشف المبكر عن عدد من الأمراض مصر إيطاليا العقارية تكشف عن تفاصيل المرحلة الثانية ”كان ليمون” خلال جولة إعلامية بمشروعها ”كاي سخنة” على البحر الأحمر ”الرباط” تحتضن لقاءً روحياً ثقافيا احتفالاً بمرور 15 قرناً على ميلاد الرسول الكريم..24 نوفمبر قانون الإجراءات الجنائية الجديد: الضمانات المضافة لحماية حقوق الإنسان خطوة مهمة نحو عدالة أسرع إلغاء قانون 1950.. مصر تعتمد قانونًا جديدًا للإجراءات الجنائية «مصانع الحلوى» ترحب بقرار حظر استيراد السكر المكرّر مرتجي يتقدم ببلاغ للنائب العام ضد أسامة خليل المتهم مريض نفسي.. الداخلية تكشف تفاصيل مقتل مهندس فى الأسكندرية

أهم الأخبار

ماكرون يعتذر لأول مرة عن الرسوم المسيئة للرسول

قال الرئيس ماكرون "إذا كنا نتحدث عن حقوق الإنسان اعتقد أن حقوق الإنسان في مرتبة أعلى وهى المقدسات.. لم نسمع من فرنسا عن اعتذار عن الرسوم المسيئة للرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم": "المسألة ليست حقوق الإنسان.. ولكن كيف يرى الدين بعض الأمور.. أود أن تفهموا ما حدث.. في فرنسا هناك حرية صحافة صحفى مصر أن يرسم أو يكتب ما يريد، ولا يوجد أي رئيس أو هيئة لا تقول له ماذا يكتب.. وهذا حول الحال منذ الثورة الفرنسية ومنذ الجمهورية الفرنسية، وهذا جزء من حقوق الإنسان".

وأضاف الرئيس ماكرون خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس عبد الفتاح السيسى: "الرسوم الكاريكاتورية ليست رسالة من فرنسا إلى المسلمين.. وهذا تعبير من مصور.. وعلينا أن ندرك أن هذا القانون الذى اختاره الشعب الفرنسي.. هذا قانون الشعب الفرنسي.. هذه الرسوم والمقالات التي تصدمكم ليست صادرة عن السلطات الفرنسية أو عن الرئيس الفرنسى.. ولا تعتبروه استفزازا من السلطات.. ولكنها تصدر من صحفى أو مصور.. وهناك من يرد عليها بهدوء.. استفزاز من صحفى أو مصور.. وبعض الرسوم المسيئة صدمتكم وأنا اسف من صدمة هذه الرسوم.. ولكن علينا الرد عليها بسلام.. ولكن عندما يشرع العنف ضد من يرسم الرسوم فى هذه الحالة نختلف في الرأي.. لن نقبل السماح بالعنف بحق كلمة أو رسم.. مرفوض تماما إضفاء شرعية العنف ضد من يرسم أو يكتب .. وهذا إطار متميز وخاص في فرنسا".