النهار
الخميس 2 أكتوبر 2025 11:36 صـ 9 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عاجل.. إحالة رئيس قسم الاستقبال والطوارئ بمستشفى كفر الزيات للتحقيق لأول مرة منذ 5 أشهر.. التضخم في منطقة اليورو يرتفع إلى 2.2% فى سبتمبر صندوق دعم الصناعات الريفية والبيئية: سنقدم برامج التمويل متناهي الصغر بشروط ميسرة الصادرات الهندسية تسجل أعلى رقم فى تاريخها خلال يناير إلى أغسطس 2025 في ثالث أيام زيارته الرعوية.. البابا تواضروس الثاني يدشن كاتدرائية الأنبا أنطونيوس والأرشيدياكون حبيب جرجس بأسيوط الجديدة الدكتور المنشاوي يهنئ جامعة أسيوط بحصولها على الفئة الفضية في مسابقة المجلس الأعلى للجامعات لأفضل الأنشطة الطلابية 2024/2025 103 حالة تحت مظلة إنسانية.. جامعة بنها تواصل مبادرة رعاية المسنين بالمجان بشبرا الخيمة سعر الدولار مقابل الجنيه المصرى الخميس 2 -10-2025 ”نصر أكتوبر.. إرادة وطن” ندوة تثقيفية بجامعة حلوان: أبطال المعركة يروون بطولاتهم للطلاب محافظ أسيوط: حملات مكثفة لرفع السوق العشوائي بسور الإدارة التعليمية بمدينة أبنوب محافظ أسيوط: ربط إلكتروني بين الوحدات المحلية وجهاز تنمية المشروعات لتيسير إجراءات تراخيص المحال ودعم الاستثمار هبوط المؤشر الرئيسي للبورصة بمستهل تعاملات جلسة نهاية الأسبوع

المحافظات

البابا تواضروس يترأس قداس عيد الرسل بدير الانبا بيشوي ويصلى لرفع الوباء

صلى قداسة البابا تواضروس الثاني، صباح اليوم، صلاتي لقان وقداس عيد استشهاد الرسولين بطرس وبولس (عيد الرسل)، في كنيسة التجلي بمركز لوجوس البابوي في دير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون.

شارك في الصلاة أصحاب النيافة الأنبا دانيال أسقف المعادي وسكرتير المجمع المقدس، والأنبا يوليوس الأسقف العام لكنائس قطاع مصر القديمة وأسقفية الخدمات، والأنبا أكليمندس الأسقف العام لكنائس قطاع ألماظة والهجانة وشرق مدينة نصر، والأنبا ميخائيل الأسقف العام لكنائس قطاع حدائق القبة والوايلي والعباسية.

وفى عيد الرسل، تُقرأ النبوات من العهد القديم، من "كتاب صلوات اللقان"، ويقوم الكاهن بـ"رشم الصليب"، أو وضعه على جباه الرجال بعد الصلاة على المياه، كرمز للاغتسال من الخطية

صيام الرسل، هو أقدم صوم عرفته المسيحية فى كل أجيالها، وأشار إليه السيد المسيح فى الإنجيل بقوله «ولكن حينما يرفع عنهم العريس فحينئذ يصومون»، وصام الآباء الرسل، كبداية لخدمتهم، ومن يومها أصبح هذا الصيام هو صوم خاص بالخدمة والكنيسة، إذا قيل عن معلمنا بطرس الرسول، إنه صام إلى أن «جاع كثيرًا واشتهى أن يأكل» (أع 10: 10)، وفى جوعه راى السماء مفتوحة، وراى رؤيا عن قبول الأمم.