النهار
الإثنين 10 نوفمبر 2025 07:15 صـ 19 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
«الدارك ويب» تعود للمشهد القضائي.. غدًا استكمال محاكمة المتهمين بقتل طفل وسرقة أحشائه بشبرا الخيمة خلال جولة ميدانية مسائية.. محافظ أسيوط يتفقد مقر اللجنة العامة للانتخابات بإستاد الأربعين استعدادًا لانتخابات مجلس النواب 2025 خالد فودة ومحمود حميدة يفتتحان معرض الفنان شيحا احتفاءً بالمتحف الكبير لجنة المرأة بنقابة الصحفيين تُطلق دليل إرشادي لتغطية الانتخابات البرلمانية اللجنة العليا لرصد الأداء الإعلامي بنقابة الإعلاميين تعقد اجتماعًا لمتابعة أداء الإعلاميين في تغطية انتخابات مجلس النواب 2025 لجنة الإعلام بالمجلس القومي للمرأة تنظم فعاليات تكريم فريق رصد دراما رمضان ٢٠٢٥ هند سعيد صالح تشيد بموقف مي عمر في حق زوجة كريم محمود عبد العزيز تعرف على إيرادات فيلم ”السادة الأفاضل” بعد 20 يوم من عرضه وزير البترول يكرّم المهندس إبراهيم مكي ويهنئ الكيميائي علاء الدين عبدالفتاح لتوليه رئاسة القابضة للبتروكيماويات الدكتور إسماعيل عبد الغفار يشارك في أعمال الدورة (74) لتنفيذي مجلس وزراء النقل العرب ويؤكد اهمية النقل الذكي لتحقيق التنمية... مهرجان القاهرة يعلن عن القائمة النهائية لأفلام المسابقة الدولية في دورته الـ46 حملة موسعة لتحصين الماشية ضد الحمى القلاعية وحمى الوادي المتصدع بشبين القناطر

أهم الأخبار

سامح شكرى: نأمل أن يتخذ مجلس الأمن قرارا حاسما فى قضية سد النهضة

قال وزير الخارجية سامح شكرى، إن لجوء مصر إلى مجلس الأمن فى قضية سد النهضة، جاء بعد رفض الطرف الإثيوبى التفاهم، مضيفا: "نواجه الموقف من خلال العمل على تقريب وجهات النظر وتعزيز التفاهم وللأسف جولات التفاوض لم تسهم عن نتيجة وأبدينا مرونة بالغة بعد تفهم احتياجات إثيوبيا، ولكن لم نجد إلا اللجوء لمجلس الأمن لمنع نشوب تصعيد وتوتر قد يكون له تأثير على السلم والأمن الدوليين"، ونأمل أن يتخذ قرار حاسم تمنع إجراء أحادي يزيد من تعقيد الموقف".

وأضاف وزير الخارجية في تصريحات لقناة العربية اليوم الأحد، قائلا: "طرحنا أن نوكل القضايا الفنية للسد إلى البنك الدولى لثقتنا أنها قضية علمية وليس سياسية، لوضع اتفاق من منظور فنى وقانوني واعتبارات عمل السد، لكن للأسف الجانب الإثيوبي رفض أي نوع من الوساطة والتدخل، ويظل يرفض الوساطات، في المقابل فإن مصر تقبل أى وساطة ومراقبة للعملية التفاوضية، لثقتنا فى عدالة الموقف السودانى والمصري، وتساءل: "لماذا ترفض إثيوبيا دور الوسطاء والمراقبين؟.