النهار
الإثنين 10 نوفمبر 2025 03:58 صـ 19 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
«الدارك ويب» تعود للمشهد القضائي.. غدًا استكمال محاكمة المتهمين بقتل طفل وسرقة أحشائه بشبرا الخيمة خلال جولة ميدانية مسائية.. محافظ أسيوط يتفقد مقر اللجنة العامة للانتخابات بإستاد الأربعين استعدادًا لانتخابات مجلس النواب 2025 خالد فودة ومحمود حميدة يفتتحان معرض الفنان شيحا احتفاءً بالمتحف الكبير لجنة المرأة بنقابة الصحفيين تُطلق دليل إرشادي لتغطية الانتخابات البرلمانية اللجنة العليا لرصد الأداء الإعلامي بنقابة الإعلاميين تعقد اجتماعًا لمتابعة أداء الإعلاميين في تغطية انتخابات مجلس النواب 2025 لجنة الإعلام بالمجلس القومي للمرأة تنظم فعاليات تكريم فريق رصد دراما رمضان ٢٠٢٥ هند سعيد صالح تشيد بموقف مي عمر في حق زوجة كريم محمود عبد العزيز تعرف على إيرادات فيلم ”السادة الأفاضل” بعد 20 يوم من عرضه وزير البترول يكرّم المهندس إبراهيم مكي ويهنئ الكيميائي علاء الدين عبدالفتاح لتوليه رئاسة القابضة للبتروكيماويات الدكتور إسماعيل عبد الغفار يشارك في أعمال الدورة (74) لتنفيذي مجلس وزراء النقل العرب ويؤكد اهمية النقل الذكي لتحقيق التنمية... مهرجان القاهرة يعلن عن القائمة النهائية لأفلام المسابقة الدولية في دورته الـ46 حملة موسعة لتحصين الماشية ضد الحمى القلاعية وحمى الوادي المتصدع بشبين القناطر

اقتصاد

بسبب كورونا.. تراجع التجارة وحركة النقل وهبوط النفط مقدمات الركود العالمي

قال رمزي الجرم، الخبير الاقتصادي، إن انتشار فيروس كورونا في عدد من بلدان العالم؛ سوف يكون له آثار سلبية على جميع الاقتصادات العالميه على اختلاف أيديولوجياتها السياسية والاقتصادية.

وأضاف رمزي الجرم، أن تراجع اسعار النفط من أبرز المؤشرات على التأثير السلبي لـ فيروس كورونا على اقتصاد بعض الدول، وكذلك انخفاض حجم التجارة وحركة الطيران ووسائل النقل؛ مما سيؤدي إلى انخفاض ملموس في الناتج المحلي الإجمالي، بشكل كبير.

وقال صندوق النقد الدولي، إن الاقتصاد العالمي مقبل على ركود عالمي خلال العام الجاري، بنفس الدرجة من السوء مثلما كان الحال أثناء الأزمة المالية العالمية، أو أسوأ.

وأعلنت مديرة صندوق النقد كريستينا جورجيفا، في بيان، أن النمو الاقتصادي خلال 2020 سيكون سلبيا، ولكننا نتوقع التعافي في 2021، مؤكدة أن الصندوق يؤيد بقوة الإجراءات الاستثنائية على مستوى المالية العامة التي اتخذتها بلدان عدة، لتعزيز نظمها الصحية وحماية المتضررين من العمالة والشركات، وإجراءات البنوك المركزية الرئيسية لتيسير السياسة النقدية، واستدركت أن هناك المزيد مما ينبغي عمله، خاصة على مستوى المالية العامة.

وأضافت المسؤولة الدولية: "الاقتصادات المتقدمة عموما في وضع أفضل، ولكن العديد من الأسواق الصاعدة والبلدان المنخفضة الدخل تواجه تحديات جسيمة، وتتعرض لأضرار بالغة جراء تدفقات رؤوس الأموال الخارجة".

وذكر الصندوق، أن المستثمرين حول العالم سحبوا بالفعل 83 مليار دولار من الأسواق الصاعدة منذ بداية الأزمة، «وهو أكبر تدفق رأسمالي خرج منها على الإطلاق».