النهار
الإثنين 15 سبتمبر 2025 08:39 صـ 22 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ماريو نبيل سيدهم ضيف برنامج ”مصر موطني” مع الإعلامية هبة الله حلمي محمود محي الدين في صالون ماسبيرو الثقافي: النظام الاقتصادي العالمي انتهى ويجب تحييد السياسة لأجل الاقتصاد ضبط طن لبن غير صالح للاستهلاك الآدمي في حملة تموينية بأسيوط الأمين العام لاتحاد الفنانين العرب يشارك في مهرجان بغداد السينمائي الدولي الصعايدة وصلوا لكدا.. إعلان لتعليم السيدات الرقص الشرقي يثير غضب المواطنين في قنا غدًا...نتيجة تنسيق المرحلة الثانية لمتقدمين لرياض الأطفال بالقاهرة ثلاث محاضرات علمية في اليوم الأول لبرنامج دار الإفتاء التدريبي للباحثين الماليزيين حول منهجية الفتوى ممنوع الغياب أو التأخير...«تعليم الجيزة» تُعلن تعليمات حاسمة لانطلاق العام الدراسي الجديد رئيس جامعة الأزهر يكشف طريقة تسجيل البرامج الخاصة...تفاصيل قمة الدوحة الاستثنائية: تهدف إلى إعادة رسم التوازنات الإقليمية رئيس وزراء قطر: الهجوم الإسرائيلي لن يؤدي إلى أي شيء سوى إجهاض جهود التهدئة الأهلي كارثي.. صفقات بلا تأثير وبداية مخيبة

أهم الأخبار

تايمز: دعوات لإنقاذ مبنى "القاعات المصرية" .. جوهرة المعمار فى اسكتلندا

قالت صحيفة "التايمز" البريطانية إن مبنى "القاعات المصرية" الذى يعد تحفة معمارية في وسط جلاسكو باسكتلندا كان فارغا لعقود من الزمن، وأصبح الآن من بين أكثر المباني تعرضًا للخطر في أوروبا ، مما زاد من المخاوف بأنه ربما يكون غير قابلا للإصلاح.

وأوضحت الصحيفة أن " القاعات المصرية " ، وهي مبنى من الفئة "أ" في شارع الاتحاد ، يعد من أرقى أعمال ألكسندر طومسون. تم بناءه في أوائل سبعينيات القرن التاسع عشر لصالح شركة تصنيع الحديد ، وتم إدراجه في القائمة المختصرة لبرنامج أوروبي يحمي العمارة المهمة. إذا تم تحديده ، فسوف يقوم مخطط Europa Nostra بإرسال خبراء إلى جلاسكو للتخطيط لترميمه.

ورغم اسم المبنى، إلا أنه ليس مبنيا على الطراز المصرى، حيث أنه صمم على طراز العمارة اليونانية الكلاسيكية ، وأغلب الظن، أخذ الاسم من القاعة المصرية السابقة في بيكاديللي ، لندن ، والتى كانت مقدمة للمبنى التجاري متعدد الأغراض الكبير لمبنى طومسون.

ومن المتوقع أيضًا أن بعض المتاجرالموجودة فى المبنى ربما تكون مشابهة للطابع المصرى، وبالإضافة إلى المحلات التجارية ، يضم المبنى غرفة محاضرة ، بازار وقاعة مركزية كبيرة حيث تم عرض اللوحات الأثرية ، بما في ذلك عرض مقبرة مصرية أثرية.