النهار
الأحد 21 ديسمبر 2025 05:58 مـ 1 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
طارق الشيخ ضيف حلقة غنائية خاصة في ”كلمة أخيرة” على قناة ON.. الثلاثاء ”بطاقة ترامب الذهبية” تحقق 1.3 مليار دولار خلال أيام .. ما القصة؟ داليا مصطفى تثير الجدل حول عودتها للفنان شريف سلامة.. اعرف الحكاية وزير الشئون النيابية: تعديلات قانون الكهرباء خطوة لضمان حماية المواطنين الملتزمين الداخلية العراقية: النزاعات العشائرية إرهاب يعاقب عليه القانون وحصر السلاح خط أحمر المركز القومي للمسرح يحتفي بذكرى ميلاد صلاح جاهين.. الأربعاء المقبل ”لو هنعمل فيديو يبقي نقول حقايق كاملة” ..بشرى ترد على تصريح الأعلي أجرا لأحمد العوضي فى عيد ميلادها الـ 74.. نجلاء فتحى نجمة السينما التي اختارت الهدوء على الأضواء تركيا تدخل مرحلة بحرية جديدة:أردوغان يعلن بناء حاملة طائرات تركية عملاقة بطول 300 متر نائب وزير الكهرباء يكشف عن أبرز تحديات القطاع خلال جلسة الشيوخ محمد بن زايد وماكرون يرسمان آفاق شراكة إستراتيجية جديدة بين الإمارات وفرنسا الحكومة ترفض خفض الحد الأدنى لغرامة موظفي الكهرباء المخالفين

أهم الأخبار

تايمز: دعوات لإنقاذ مبنى "القاعات المصرية" .. جوهرة المعمار فى اسكتلندا

قالت صحيفة "التايمز" البريطانية إن مبنى "القاعات المصرية" الذى يعد تحفة معمارية في وسط جلاسكو باسكتلندا كان فارغا لعقود من الزمن، وأصبح الآن من بين أكثر المباني تعرضًا للخطر في أوروبا ، مما زاد من المخاوف بأنه ربما يكون غير قابلا للإصلاح.

وأوضحت الصحيفة أن " القاعات المصرية " ، وهي مبنى من الفئة "أ" في شارع الاتحاد ، يعد من أرقى أعمال ألكسندر طومسون. تم بناءه في أوائل سبعينيات القرن التاسع عشر لصالح شركة تصنيع الحديد ، وتم إدراجه في القائمة المختصرة لبرنامج أوروبي يحمي العمارة المهمة. إذا تم تحديده ، فسوف يقوم مخطط Europa Nostra بإرسال خبراء إلى جلاسكو للتخطيط لترميمه.

ورغم اسم المبنى، إلا أنه ليس مبنيا على الطراز المصرى، حيث أنه صمم على طراز العمارة اليونانية الكلاسيكية ، وأغلب الظن، أخذ الاسم من القاعة المصرية السابقة في بيكاديللي ، لندن ، والتى كانت مقدمة للمبنى التجاري متعدد الأغراض الكبير لمبنى طومسون.

ومن المتوقع أيضًا أن بعض المتاجرالموجودة فى المبنى ربما تكون مشابهة للطابع المصرى، وبالإضافة إلى المحلات التجارية ، يضم المبنى غرفة محاضرة ، بازار وقاعة مركزية كبيرة حيث تم عرض اللوحات الأثرية ، بما في ذلك عرض مقبرة مصرية أثرية.