النهار
الجمعة 1 أغسطس 2025 06:02 مـ 6 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
منتخب شباب الطائرة يهزم كندا بالثلاثة في بطولة العالم تحت 19 سنة خبيرة القانون الدولي السورية رانيا مروان نثمن غاليا اقدام بريطانيا وفرنسا وألمانيا علي الاعتراف بالدولة الفلسطينية «شرشر» ينعى المرحومة الشريفة فاطمة فهيم الجندى زوجة الأستاذ المحترم محيى حسن الخولى بيراميدز يحتفل بالإنجاز بعد تتويجه لأول مرة بلقب بطولة دوري أبطال أفريقيا براتب ضخم.. مصطفى محمد يوافق على الانتقال إلى نادي نيوم السعودي كيف تعرف لجنتك الانتخابية في انتخابات مجلس الشيوخ 2025؟ خطوات إلكترونية سهلة وبسيطة الجبهة الوطنية: نرفض دعوات التظاهر أمام سفارة مصر في تل أبيب ونتمسك بالثوابت الوطنية المجلس القومي للمرأة يدرّب المتابعين المحليين للمشاركة في متابعة انتخابات مجلس الشيوخ الرئيس السيسي: مصر ترفض بشكل قاطع محاولات تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه إقبال ملحوظ من المصريين في إيطاليا بمختلف الأعمار على التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ 2025 محافظة الجيزة تُنهي استعداداتها لاستقبال الناخبين في انتخابات مجلس الشيوخ 2025 منتخب 20 سنة يستضيف الاتصالات غداً في مباراة ودية

المرأة والبيت

دراسة: معظم أدوية ضغط الدم الموصوفة على نطاق واسع قد لا تكون أفضل خيار

أفادت دراسة دولية حديثة بأن معظم أدوية ضغط الدم الموصوفة على نطاق واسع قد لا تكون أفضل خيار بالنسبة للمريض.

وشككت الدراسة في الأدوية التي تعمل كمثبطات للإنزيم المحول للإنجيوتنسين وقدرته على المساعدة في كبح ارتفاع ضغط الدم لديهم، فبعد دراسة ما يقرب من 5 ملايين مريض، هناك شكوك حول فكرة أن الأدوية فعالة مثل فئة أخرى من أدوية ضغط الدم، تشتمل مثبطات ACE الشائعة على أدوية مثل :" بينايبريل"، و"كبتوبريل" ، و "فوزينوبريل" وغيرها.

يأتي ذلك في الوقت الذي توصي فيه إرشادات الكلية الأمريكية لأمراض القلب وجمعية القلب الأمريكية ببدء علاج ضغط الدم المرتفع باستخدام أي دواء من خمس فئات مختلفة من الأدوية، وتشمل هذه الفئات، مدرات البول "الثيازيدية ، وحاصرات مستقبلات "إيس"، وحاصرات قنوات الكالسيوم.

ولمعرفة عدد مرات وصف هذه الأدوية، قام الفريق البحثى بتتبع بيانات ما يقرب من 5 ملايين مريض في أربع دول - ألمانيا واليابان وكوريا الجنوبية والولايات المتحدة - وبدأ جميع المرضى علاج ارتفاع ضغط الدم باستخدام عقار واحد، ففي حوالي نصف الحالات (48 بالمائة)، كان مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين أول دواء موصوف لهم، مقارنةً بـ 17 بالمائة من المرضى الذين تم وصف مدر البول المرة الأولى.

لكن الدراسة أشارت إلى أن مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين قد لا تكون دائمًا الخيار الأفضل، فقد انتهى الأمر بمرضى مدرات البول الثيازيدية الموصوفة بعدد أقل بنسبة 15 في المائة من النوبات القلبية والسكتات الدماغية والعلاج في المستشفيات بسبب قصور القلب، وكذلك انخفاض معدلات الآثار الجانبية لـ 19 % مقارنةً بأولئك الذين تم وصفهم لمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين.