النهار
الثلاثاء 18 نوفمبر 2025 11:11 مـ 27 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
معرض سيتي سكيب العالمي يواصل في يومه الثاني إطلاقات عقارية جديدة واستعراض ملامح مستقبل الحياة الحضرية تيك توك تطلق النسخة الثانية من ”أكاديمية العائلة” لتعزيز السلامة الرقمية خلال مشاركته في قافلة طبية.. أول قرار من جهات التحقيق ضد 4 متهمين بإصابة طبيب بطلق ناري بقنا شنق نفسه في البلكونة.. مصرع شاب أنهى حياته بعد وفاة والدته ب3 شهور في قنا زوجة وعشيقها قتلا الزوج وصعقاه بالكهرباء لإخفاء الحقيق البصريات بغرفة الإسكندرية تناقش السوشيال ميديا كوسيلة بيع للنظارات والعدسات وتأثيرها السلبي علي المواطن والتجار انقذوا حديقة انطونيادس من الكلاب الضالة أنور عنوني : نحن نراقب عن كثب ما يحدث في الضفة الغربية من انتهاكات من قبل المستوطنين تجديد تعاقد مدير مكتب محافظ القاهرة رغم بلوغه سن التقاعد | خاص استجابة فورية لشكاوى الأهالي.. حملة تطهير كبرى لإزالة التلوث من ترعة البندرة بالسنطة ​خبراء خلال مؤتمر AIDC 2025 التكامل بين البنى التحتية والموارد البشرية يحدد مصير التنافس العالمي المجلس القومي للمرأة يثمن الإنجازات التي حققتها وزارة الصحة في مصر

عربي ودولي

رئيس الوزراء الأردني: إعلان نتنياهو سيؤدي لعواقب وخيمة على أمن المنطقة واستقرارها

أكد رئيس الوزراء الأردني، عمر الرزاز، رفض بلاده لتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بخصوص المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية ومنطقة غور الأردن.

وقال الرزاز إن نتنياهو يهدد مستقبل عملية السلام بإعلانه عزمه ضم المستوطنات الإسرائيلية "غير الشرعية" في الأراضي الفلسطينية المحتلة وفرض السيادة الإسرائيلية على منطقة غور الأردن وشمال البحر الميت، وفقا لوكالة الأنباء الأردنية "بترا".

وأضاف أن هذه التصريحات من شأنها أن تؤجج الصراع وتزيد من حدة العنف في المنطقة، لافتا إلى أن مسؤولية المجتمع الدولي تقتضي رفض هذا الإعلان، كونه يشكل خرقا واضحا للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.

وحذر رئيس الوزراء الاردني من مغبة توظيف القضايا المصيرية لخدمة الدعاية الانتخابية، مشيرا إلى أن مثل هذه الممارسات ستكون عواقبها وخيمة على مستقبل السلام، وأمن شعوب المنطقة واستقرارها.

وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، أمس الثلاثاء، عزمه ضم منطقة غور الأردن وشمال البحر الميت الواقعة في أراضي الضفة الغربية المحتلة منذ العام 1967، إضافة إلى عدد كبير من المستوطنات اليهودية، بالتنسيق مع الولايات المتحدة، في حال إعادة انتخابه في الاستحقاق القادم يوم 17 سبتمبر، بهدف إنشاء جدار أمني منيع، على حد تعبيره.